لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحرب الخاطفة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,977

الحرب الخاطفة
12.00$
الحرب الخاطفة
تاريخ النشر: 01/10/2006
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub -
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يقول روبرت فيسك مؤلف هذا الكتاب بأن حياته كصحافي كانت مغامرة كبرى، ولا تزال. فقد شهد أحداثاً عبر الزمن لا يمكن تعريفها، حسب رأيه، إلا بأنها عجرفة السلطة، فقد كان الإيرانيون يلقبون الولايات المتحدة الأميركية بأنها "مركز الاستكبار العالمي". وهو يقول بأنه كان يضحك من ذلك، ولكنه الآن بدأ ...يفهم ماذا يعني هذا القول. فبعد النصر الذي أحرزه الحلفاء عام 1918، وعند انتهاء حرب والده الذي كان جندياً أنان الحرب العالمية الأولى، قسّم المنتصرون البلاد التي كانت تحت حكم أعدائهم السابقين. وخلال 17 شهراً فحسب، أوجدوا حدود "إيرلندا الشمالية"، ويوغسلافيا، ومعظم الشرق الاوسط. ويقول بأنه صرف كامل أيامه المهنية كمراسل حربي، في بلغاست وسراييغو، وبيروت، وبغداد، يشاهد الناس يحترقون، ضمن تلك الحدود. ليدرك بأن غزو أميركا للعراق لم يكن من أجل أسلحة الدمار الشامل عند صدام حسين، تلك التي دمرت منذ زمن طويل بل من أجل تغيير خريطة الشرق الأوسط، على غرار ما فعل الجيل الذي كان والده في عداده، منذ أكثر من ثمانين سنة. فقد أسهمت الحرب، التي كان أحد جنودها، في إحداث أول إبادة جماعية في ذلك القرن، ذهب ضحيتها مليون ونصف مليون نسمة من الأرمن، ممهدة بذلك للإبادة الجماعية التالية لليهود في أوروبا. لقد قرأ والده الجندي الهرم من أيام الحرب العالمية الأولى، تقرير ابنه روبرت فيسك عن لبنان، إلا أنه لم يعش ليقرأ كتابه هذا، لكنه كان دائماً ينظر إلى الماضي ليفهم الحاضر، ويقول ليت العالم لم يذهب الى الحرب عام 1914، وليتهم لم يكونوا بالغي الأنانية في عقد السلام. لقد وعد المنتصرون العرب بالإستقلال وساندوا اليهود ليحظوا بوطن لهم في فلسطين، وكان لا بد من وفائهم بالوعود، ولكن، لم يتم الوفاء ببعض تلك الوعود، فظن اليهود طبعاً أن وطنهم سيشمل كل فلسطين، وحكم على ملايين العرب واليهود في الشرق الأوسط أن يتعايشوا اليوم مع عواقب تلك الوعود. وعلى ضوء ذلك كله، وفي خضم معاناة المقهورين في الحروب، جاء كتاب فيسك هذا الذي عبر عنوانه عن مضمونه: "الحرب الكبرى تحت ذريعة الحضارة" يروي من خلاله ما سجلته عينه وقلمه كمراسل صحفي عن أحداث الحرب الخاطفة، فكان كتاباً يتمحور حول التعذيب والإعدامات راوياً من خلال ذلك قصة جيله وجيل والده، علّه يجد جواباً لملاحظة دوّنها بعد حروب عام 1991 مراراً تلك كانت "النظام العالمي الجديد" متبعة بعلامة استفهام. فالنتائج المادية المباشرة لكل نزاعات هذا القرن ستبقى في ذاكرته حتى دنو أجله، وليس هو بحاجة الى مطالعة في جبال من تقارير المراسلين، ليتذكر الجنود الإيرانيين وهم في قطارهم شمال طهران، كما أنه ليس بحاجة الى أي من قصاصات الجرائد لديه ليستعيد ذلك الأب الذي كان يحمل بين ذراعيه ما يشبه رغيفاً ممسوحاً من الخبز، والذي تبين أنه نصف طفل مسحوق، بفعل وابل القنابل الأميركية التي ألقيت على العراق في هجوم عام 2003 ناهيك عن المقبرة الجماعية خارج "الناصرية" حيث صادف بقايا ساق بشرية في داخلها قضيب من الفولاذ، مع وجود قرص بلاستيكي طبّي لا يزال مربوطاً بأرومة العظم مما يدل على أن القتلة انتزعوا ضحيتهم من قلب المستشفى حيث كانت ترقد لاستكمال تبديل وركها، وجروها الى مكان إعدامها... هو يتذكر ويتذكر وتعاوده صور وصور وأحداث وأحداث ليؤكد أن الحرب ليست فعلاً بين النصر والهزيمة، ولكن بين الموت وفرض الموت على الآخرين، إنها تمثل الإخفاق الكامل للروح الإنسانية. بهذه الروحية يحاول روبوت فيسك تصوير حروب قرنه في هذا الكتاب.نبذة الناشر:بأعجوبة، بك بأعاجيب نجا من الموت المحتم مرات ومرات، وهو يقتحم المواقع لينقل تفاصيل الأحداث في أفغانستان أو تفاصيل ويوميات الحرب الواقية الإيرانية أو الغزو الأميركي للعراق.
يأتي روبرت فيسك إلى الأماكن الساخنة بحماس أشبه بالجنون، يأتي من دون خلفيات سياسية، ويرسل التقارير بموضوعية وتجرد من دون تحيز لأي طرف أو شخصية.
قابل أسامة بن لادن في عقر داره، وقابل الإمام الخميني وصدام حسين في اللحظات الحاسمة والمصيرية ونقل آراءهم وتصريحاتهم يوم أحجموا عن الإدلاء لأي وسيلة إعلامية.
يوميات صحافي كأنها يوميات محارب أعزل، تطالع فيها كل ما جرى في جبهة أفغانستان وجبهة العراق-إيران، والأراضي العراقية من أحداث مروعة، وخفايا مذهلة حيناً مرعبة أحياناً ولا تكاد تصدق، عما كان يقدم عليه ربابنة الحروب وربابنة السلم!!

إقرأ المزيد
الحرب الخاطفة
الحرب الخاطفة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,977

تاريخ النشر: 01/10/2006
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub -
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يقول روبرت فيسك مؤلف هذا الكتاب بأن حياته كصحافي كانت مغامرة كبرى، ولا تزال. فقد شهد أحداثاً عبر الزمن لا يمكن تعريفها، حسب رأيه، إلا بأنها عجرفة السلطة، فقد كان الإيرانيون يلقبون الولايات المتحدة الأميركية بأنها "مركز الاستكبار العالمي". وهو يقول بأنه كان يضحك من ذلك، ولكنه الآن بدأ ...يفهم ماذا يعني هذا القول. فبعد النصر الذي أحرزه الحلفاء عام 1918، وعند انتهاء حرب والده الذي كان جندياً أنان الحرب العالمية الأولى، قسّم المنتصرون البلاد التي كانت تحت حكم أعدائهم السابقين. وخلال 17 شهراً فحسب، أوجدوا حدود "إيرلندا الشمالية"، ويوغسلافيا، ومعظم الشرق الاوسط. ويقول بأنه صرف كامل أيامه المهنية كمراسل حربي، في بلغاست وسراييغو، وبيروت، وبغداد، يشاهد الناس يحترقون، ضمن تلك الحدود. ليدرك بأن غزو أميركا للعراق لم يكن من أجل أسلحة الدمار الشامل عند صدام حسين، تلك التي دمرت منذ زمن طويل بل من أجل تغيير خريطة الشرق الأوسط، على غرار ما فعل الجيل الذي كان والده في عداده، منذ أكثر من ثمانين سنة. فقد أسهمت الحرب، التي كان أحد جنودها، في إحداث أول إبادة جماعية في ذلك القرن، ذهب ضحيتها مليون ونصف مليون نسمة من الأرمن، ممهدة بذلك للإبادة الجماعية التالية لليهود في أوروبا. لقد قرأ والده الجندي الهرم من أيام الحرب العالمية الأولى، تقرير ابنه روبرت فيسك عن لبنان، إلا أنه لم يعش ليقرأ كتابه هذا، لكنه كان دائماً ينظر إلى الماضي ليفهم الحاضر، ويقول ليت العالم لم يذهب الى الحرب عام 1914، وليتهم لم يكونوا بالغي الأنانية في عقد السلام. لقد وعد المنتصرون العرب بالإستقلال وساندوا اليهود ليحظوا بوطن لهم في فلسطين، وكان لا بد من وفائهم بالوعود، ولكن، لم يتم الوفاء ببعض تلك الوعود، فظن اليهود طبعاً أن وطنهم سيشمل كل فلسطين، وحكم على ملايين العرب واليهود في الشرق الأوسط أن يتعايشوا اليوم مع عواقب تلك الوعود. وعلى ضوء ذلك كله، وفي خضم معاناة المقهورين في الحروب، جاء كتاب فيسك هذا الذي عبر عنوانه عن مضمونه: "الحرب الكبرى تحت ذريعة الحضارة" يروي من خلاله ما سجلته عينه وقلمه كمراسل صحفي عن أحداث الحرب الخاطفة، فكان كتاباً يتمحور حول التعذيب والإعدامات راوياً من خلال ذلك قصة جيله وجيل والده، علّه يجد جواباً لملاحظة دوّنها بعد حروب عام 1991 مراراً تلك كانت "النظام العالمي الجديد" متبعة بعلامة استفهام. فالنتائج المادية المباشرة لكل نزاعات هذا القرن ستبقى في ذاكرته حتى دنو أجله، وليس هو بحاجة الى مطالعة في جبال من تقارير المراسلين، ليتذكر الجنود الإيرانيين وهم في قطارهم شمال طهران، كما أنه ليس بحاجة الى أي من قصاصات الجرائد لديه ليستعيد ذلك الأب الذي كان يحمل بين ذراعيه ما يشبه رغيفاً ممسوحاً من الخبز، والذي تبين أنه نصف طفل مسحوق، بفعل وابل القنابل الأميركية التي ألقيت على العراق في هجوم عام 2003 ناهيك عن المقبرة الجماعية خارج "الناصرية" حيث صادف بقايا ساق بشرية في داخلها قضيب من الفولاذ، مع وجود قرص بلاستيكي طبّي لا يزال مربوطاً بأرومة العظم مما يدل على أن القتلة انتزعوا ضحيتهم من قلب المستشفى حيث كانت ترقد لاستكمال تبديل وركها، وجروها الى مكان إعدامها... هو يتذكر ويتذكر وتعاوده صور وصور وأحداث وأحداث ليؤكد أن الحرب ليست فعلاً بين النصر والهزيمة، ولكن بين الموت وفرض الموت على الآخرين، إنها تمثل الإخفاق الكامل للروح الإنسانية. بهذه الروحية يحاول روبوت فيسك تصوير حروب قرنه في هذا الكتاب.نبذة الناشر:بأعجوبة، بك بأعاجيب نجا من الموت المحتم مرات ومرات، وهو يقتحم المواقع لينقل تفاصيل الأحداث في أفغانستان أو تفاصيل ويوميات الحرب الواقية الإيرانية أو الغزو الأميركي للعراق.
يأتي روبرت فيسك إلى الأماكن الساخنة بحماس أشبه بالجنون، يأتي من دون خلفيات سياسية، ويرسل التقارير بموضوعية وتجرد من دون تحيز لأي طرف أو شخصية.
قابل أسامة بن لادن في عقر داره، وقابل الإمام الخميني وصدام حسين في اللحظات الحاسمة والمصيرية ونقل آراءهم وتصريحاتهم يوم أحجموا عن الإدلاء لأي وسيلة إعلامية.
يوميات صحافي كأنها يوميات محارب أعزل، تطالع فيها كل ما جرى في جبهة أفغانستان وجبهة العراق-إيران، والأراضي العراقية من أحداث مروعة، وخفايا مذهلة حيناً مرعبة أحياناً ولا تكاد تصدق، عما كان يقدم عليه ربابنة الحروب وربابنة السلم!!

إقرأ المزيد
12.00$
الحرب الخاطفة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عاطف المولى - صالح الأشمر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786144583777

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين