لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

علم النفس العيادي والمرضي للأطفال والراشدين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 182,980

علم النفس العيادي والمرضي للأطفال والراشدين
15.00$
الكمية:
علم النفس العيادي والمرضي للأطفال والراشدين
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:من الأمور المسلم بها أنه يقاس تقدم أي مجتمع وتطوره بمقدار إهتمامه بأبنائه الذين يمثلون القوة البشرية ‏الهامة، ولما يهتم أي مجتمع بالتقدم الصناعي والعلمي والتكنولوجي، لا بدو أنه يتطرق تقدمه بالإهتمام ‏بالنفس الإنسانية ورقيها وحفظها من الدمار والإنحراف.‏ ‎
‎ وقد لا يبالي بعض العامة من الناس عندما يسمع عبارة "علم النفس ...العيادي والمرضي" وقد يقشعرّ لها ‏الآخرين على أنها تمس حياة المرضى فقط، لكنها في حقيقة الأمر تهتم بكل من الأسوياء والمرضى معاً ‏بالتشخيص الدقيق للفرد ووضعه في مكانه الصحيح في المجتمع سواء بين الأصحاء أو بين المرضى، كما ‏يتتبع هذا الفرع من فروع المعرفة حياة الفرد ليخلصه مما يضايقه من مشكلات نفسية بالتوجيه والإرشاد، ‏ويمتد ليتسع آفاقه لمواصلة مسيرته بمديد العويد بالتدخل بالعلاج النفسي بأساليب متنوعة لحالات الإضطراب ‏الخطيرة.‏ ‎
‎ ولم ينسى هذا المؤلف من غمرة غوصّه في النفس البشرية، هؤلاء ذوي الإحتياجات الخاصة، حيث قدم لهم ‏يد العون من خلال عرضه للمؤشرات الهامة الخاصة بالإرشاد النفسي لهؤلاء الأفراد.‏ ‎
‎ من هنا، تتضح القيمة النظرية والتطبيقية لهذا الكتاب فيما يتطرق لجوانب متعددة: التشخيص النفسي / علم ‏النفس الأكلينيكي / الإرشاد النفسي / العلاج النفسي / الإرشاد النفسي لغير العاديين، فهو يعتبر مادة علمية ‏وتطبيقية صريحة وواضحة تفيد كل من يهمه هذا المجال العيادي سواء الأب أو الأم، أو المعلم أو الأخصائي ‏أو الأخصائي الإجتماعي.‏ ‎
‎ وأخيراً المعالج النفسي فهو يعد المرشد والدليل الذي يستند إليه كل من هو مسؤول عن تربية النشئ تربية ‏سوية، لا يساعد في تحديد الأدوات والأسس المتنوعة لتشخيص الحالة تشخصياً دقيقاً ثم ينتقل بالمسؤول ‏لإختيار وتحديد ما يجب تقديمه الحالة بعد تشخيصها ووضعها في مكانها الصحيح، مع تحديد لنوع التوجيه أو ‏الإرشاد النفسي، أو حتى للعلاج النفسي المناسب لعلاج حالةٍ بعينها، إضافة إلى ما يقدمه الكتاب من خصائص ‏وملامح وسمات كل من يودّ العمل في المجال التشخيصي أو الإرشاد العلاجي.‏ ‎
‎ فهذا الكتاب يوجه النداء والدعوة لكل المختصين بالإهتمام والرعاية للأبناء والأجيال المتعاقبة إلى التعرف ‏على كيفية وأساليب التدخل في حياتهم ليعيشوا حياة تحقق لهم قدراً من الصحة النفسية والتمتع بمباهج الحياة.‏ ‎
‎ متمني من الله تعالى أن يكون قد وفقني في إنجاز هذا العمل المتواضع، وحمداً لله رب العالمين الذي ألهمني ‏وأرشدني وأعانني في إنجازه.‏ الباب الثالث بعنوان: "العلاج النفسي"، وينقسم إلى ستة فصول على النحو التالي: الفصل الأول: يتناول ‏تعريف العلاج النفسي، وأهدافه وخطواته، وخصائص كل من المعالج النفسي والمريض النفسي، الفصل ‏الثاني: يتناول أهم طرق العلاج النفسي القديمة كالتنويم المغناطيسي، والعلاج الروحي، الفصلان الثالث ‏والرابع: يتناولان نماذج من طرق العلاج النفسي الحديثة كالتحليل النفسي، والعلاج السلوكي، والعلاج ‏المعرفي السلوكي، والعلاج العقلاني الإنفعالي، والعلاج النفسي المتمركز حول العميل، والعلاج الجشطلتي، ‏والعلاج بالمعنى، والعلاج النفسي الجماعي، الفصل الخامس: يتناول أهم الطرق المساعدة في العلاج النفسي، ‏كالعلاج بالعمل، والعلاج باللعب، والعلاج الإجتماعي (البيئي) والأسري والعلاج بالفن، والعلاج عن طريق ‏العون... إلخ، الفصل السادس: يتناول أهم التطبيقات الإكلينيكية لأنواع العلاج النفسي المختلفة في علاج ‏الحالات العديدة ذوات الإضطرابات النفسية المتنوعة، على الصعيدين العربي والأجنبي.‏ ‎
‎ الباب الرابع بعنوان: التشخيص النفسي والإرشادي النفسي والعلاج النفسي لذوي الحاجات الخاصة، ويتضمن ‏فصلين: الفصل الأول: يتناول كيفية تشخيص ذوي الحاجات الخاصة وأهم الصعوبات التي تواجه تشخيصهم، ‏وإتجاهات الإرشاد النفسي في تعليمهم، مع تقديم وصف لوسائل التأهيل المهني للمعاقين، وكيفية الإرشاد ‏النفسي لأسرة الطفل غير العادي، أما الفصل الثاني: فيضم نماذج لأساليب إرشاد ورعاية وعلاج ذوي ‏الحاجات الخاصة وهم: فئة المعاقين سمعياً، والمكفوفين، والمعاقين ذهنياً.‏ ‎
‎ ادعو الله تعالى أن يكون قد وفقني في تقديم هذا المحصول العلمي الذي يفيد الأب والأم والطالب والمعلم ‏والطفل والمجتمع... وبالله التوفيق.‏

إقرأ المزيد
علم النفس العيادي والمرضي للأطفال والراشدين
علم النفس العيادي والمرضي للأطفال والراشدين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 182,980

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:من الأمور المسلم بها أنه يقاس تقدم أي مجتمع وتطوره بمقدار إهتمامه بأبنائه الذين يمثلون القوة البشرية ‏الهامة، ولما يهتم أي مجتمع بالتقدم الصناعي والعلمي والتكنولوجي، لا بدو أنه يتطرق تقدمه بالإهتمام ‏بالنفس الإنسانية ورقيها وحفظها من الدمار والإنحراف.‏ ‎
‎ وقد لا يبالي بعض العامة من الناس عندما يسمع عبارة "علم النفس ...العيادي والمرضي" وقد يقشعرّ لها ‏الآخرين على أنها تمس حياة المرضى فقط، لكنها في حقيقة الأمر تهتم بكل من الأسوياء والمرضى معاً ‏بالتشخيص الدقيق للفرد ووضعه في مكانه الصحيح في المجتمع سواء بين الأصحاء أو بين المرضى، كما ‏يتتبع هذا الفرع من فروع المعرفة حياة الفرد ليخلصه مما يضايقه من مشكلات نفسية بالتوجيه والإرشاد، ‏ويمتد ليتسع آفاقه لمواصلة مسيرته بمديد العويد بالتدخل بالعلاج النفسي بأساليب متنوعة لحالات الإضطراب ‏الخطيرة.‏ ‎
‎ ولم ينسى هذا المؤلف من غمرة غوصّه في النفس البشرية، هؤلاء ذوي الإحتياجات الخاصة، حيث قدم لهم ‏يد العون من خلال عرضه للمؤشرات الهامة الخاصة بالإرشاد النفسي لهؤلاء الأفراد.‏ ‎
‎ من هنا، تتضح القيمة النظرية والتطبيقية لهذا الكتاب فيما يتطرق لجوانب متعددة: التشخيص النفسي / علم ‏النفس الأكلينيكي / الإرشاد النفسي / العلاج النفسي / الإرشاد النفسي لغير العاديين، فهو يعتبر مادة علمية ‏وتطبيقية صريحة وواضحة تفيد كل من يهمه هذا المجال العيادي سواء الأب أو الأم، أو المعلم أو الأخصائي ‏أو الأخصائي الإجتماعي.‏ ‎
‎ وأخيراً المعالج النفسي فهو يعد المرشد والدليل الذي يستند إليه كل من هو مسؤول عن تربية النشئ تربية ‏سوية، لا يساعد في تحديد الأدوات والأسس المتنوعة لتشخيص الحالة تشخصياً دقيقاً ثم ينتقل بالمسؤول ‏لإختيار وتحديد ما يجب تقديمه الحالة بعد تشخيصها ووضعها في مكانها الصحيح، مع تحديد لنوع التوجيه أو ‏الإرشاد النفسي، أو حتى للعلاج النفسي المناسب لعلاج حالةٍ بعينها، إضافة إلى ما يقدمه الكتاب من خصائص ‏وملامح وسمات كل من يودّ العمل في المجال التشخيصي أو الإرشاد العلاجي.‏ ‎
‎ فهذا الكتاب يوجه النداء والدعوة لكل المختصين بالإهتمام والرعاية للأبناء والأجيال المتعاقبة إلى التعرف ‏على كيفية وأساليب التدخل في حياتهم ليعيشوا حياة تحقق لهم قدراً من الصحة النفسية والتمتع بمباهج الحياة.‏ ‎
‎ متمني من الله تعالى أن يكون قد وفقني في إنجاز هذا العمل المتواضع، وحمداً لله رب العالمين الذي ألهمني ‏وأرشدني وأعانني في إنجازه.‏ الباب الثالث بعنوان: "العلاج النفسي"، وينقسم إلى ستة فصول على النحو التالي: الفصل الأول: يتناول ‏تعريف العلاج النفسي، وأهدافه وخطواته، وخصائص كل من المعالج النفسي والمريض النفسي، الفصل ‏الثاني: يتناول أهم طرق العلاج النفسي القديمة كالتنويم المغناطيسي، والعلاج الروحي، الفصلان الثالث ‏والرابع: يتناولان نماذج من طرق العلاج النفسي الحديثة كالتحليل النفسي، والعلاج السلوكي، والعلاج ‏المعرفي السلوكي، والعلاج العقلاني الإنفعالي، والعلاج النفسي المتمركز حول العميل، والعلاج الجشطلتي، ‏والعلاج بالمعنى، والعلاج النفسي الجماعي، الفصل الخامس: يتناول أهم الطرق المساعدة في العلاج النفسي، ‏كالعلاج بالعمل، والعلاج باللعب، والعلاج الإجتماعي (البيئي) والأسري والعلاج بالفن، والعلاج عن طريق ‏العون... إلخ، الفصل السادس: يتناول أهم التطبيقات الإكلينيكية لأنواع العلاج النفسي المختلفة في علاج ‏الحالات العديدة ذوات الإضطرابات النفسية المتنوعة، على الصعيدين العربي والأجنبي.‏ ‎
‎ الباب الرابع بعنوان: التشخيص النفسي والإرشادي النفسي والعلاج النفسي لذوي الحاجات الخاصة، ويتضمن ‏فصلين: الفصل الأول: يتناول كيفية تشخيص ذوي الحاجات الخاصة وأهم الصعوبات التي تواجه تشخيصهم، ‏وإتجاهات الإرشاد النفسي في تعليمهم، مع تقديم وصف لوسائل التأهيل المهني للمعاقين، وكيفية الإرشاد ‏النفسي لأسرة الطفل غير العادي، أما الفصل الثاني: فيضم نماذج لأساليب إرشاد ورعاية وعلاج ذوي ‏الحاجات الخاصة وهم: فئة المعاقين سمعياً، والمكفوفين، والمعاقين ذهنياً.‏ ‎
‎ ادعو الله تعالى أن يكون قد وفقني في تقديم هذا المحصول العلمي الذي يفيد الأب والأم والطالب والمعلم ‏والطفل والمجتمع... وبالله التوفيق.‏

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
علم النفس العيادي والمرضي للأطفال والراشدين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 334
مجلدات: 1
ردمك: 9789957073275

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين