لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شرح العقيدة الطحاوية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,127

شرح العقيدة الطحاوية
27.20$
32.00$
%15
الكمية:
شرح العقيدة الطحاوية
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:ألف الإمام أبو جعفر أحمد بن محمد الطحاوي رسالة ضمنها ما يحتاج المكلف إلى معرفته، واعتقاده، والتصديق به من أصول الدين كمسائل التوحيد والصفات والقدرة والنبوة، والمعاد، وغير ذلك من قضايا الاعتقاد وسائله، وما يمت إليها بسبب على طريقة أهل السنة والجماعة من السلف الصالح. وقد تلقاها العلماء سلفاً ...وخلفاً بالقبول والرضا، ونالت شهرة واسعة، وتصدى لشرحها غير واحد من أهل العلم، إلا أن الشرح المطابق لمنهج السلف الذي هو أمثل المناهج، وأصحها، وأقومها، وأهداها شرح العلامة ابن أبي العز، هذا الذي وضع بين يدي القارئ محققاً تحقيقاً متقناً، عرياً عن الغلط، والتحريف، والسقط الذي جاء في الطبعات السابقة. وقد اعتمد ابن أبي العز في شرحه هذا على منهج السلف الذي شيّد معاقده، وأحكم قواعده أهل العلم من القرون الثلاثة المشهود لها بالفضل، ودافع عنه بحرارة وقوة، ولم يأل جهداً في تقريره وإيضاحه، والبرهنة على صحته وسلامته، ونقد المناهج الأخرى المخالفة له، وكشف عوارها، وبيان تهافتها وتناقضها، ومخالفتها للحق، وبعدها عن الصواب، بأدلة نقلية وعقلية منتزعة من نصوص الكتاب والسنة، فهو على توسط حجمه، لا نظير له في بابه في حسن العرض، ونصاعة العبارة، وقوة الحجة، وتمام الاستيفاء، ووفرة المعلومات، وكثرة البراهين والدلائل، وخلوّه من بدع الكلام المذموم.
ولا يدع في ذلك، فهو امتداد لمدرسة شيخ الإسلام ابن تيمية التي يعود إليها الفضل في نوعية العقول، وتصحيح المفاهيم، والعودة بالناس إلى الأصالة، والتخلص من التبعية والتقليد، فقد قرأ كل ما كتبه صاحب هذه المدرسة، وتلميذه العلامة ابن القيم في مجال العقيدة، وفهمه، واقتنع به، واستظهر أكثره، ثم لخص ذلك كله تلخيصاً مركزاً واضحاً، وأودعه في هذا الشرح النفيس المتقن. وبالعودة أولاً إلى صاحب العقيدة للتعريف به. هو الإمام أبو جعفر بن محمد بن سلامة المصري الطحاوي، نسبة إلى طحا، قرية من قرى الصعيد. ولد سنة 239هـ وتوفي سنة 321هـ ولد في بيت علم وفضل، واستمد ثقافته الأولى من أسرته العلمية، ثم صار يختلف إلى حلقات العلم التي كانت تقام في مسجد عمرو بن العاص. وقد رحل إلى عدد غير قليل من أهل العلم، وفيهم كثير من الحفاظ المشهورين، فسمعوا منه، وانتفعوا بعلمه ورووا عنه. ويعد الطحاوي من أقدر الناس على التأليف، وأمهرهم في التصنيف بما وهبه الله من وفرة المحفوظ، وتنوع المعارف، وسرعة الاستخصار.
وقد صنف كتباً أحصى فيها المؤرخون ما يربو على ثلاثين كتاباً متنوعة في العقيدة والتفسير، والحديث، والفقه، والشروط، والتاريخ هي في غاية الجودة والأصالة وكثرة الفوائد. وأما شارح العقيدة فهو الإمام العلامة صدر الدين، أبو الحسن عليّ بن علاء الدين بن وهب الأذرعي الأصل، الدمشقي الصالحي الحنفي، المعروف بابن أبي العز. ينتمي إلى أسرة لها نباهة ذكر، وعلو شأن في مجال العلم والسيادة، فهي مذ عرفت تتزعم المذهب الحنفي في دمشق، ويشغل علماؤها مناصب التدريس والقضاء والإفتاء. وقد حفلت حياة الشارح ابن أبي العز بجهود طيبة مثمرة في مجال العلم وخدمته تعليماً وإقراءً دروساً وتأليفاً، وقد ذكر له كتب التراجم عدة مؤلفات منها هذا الشرح النفيس المتضمن أبحاثاً دقيقة عميقة، وتحقيقات بديعة متقنة في العقيدة الإسلامية على منهج السلف. وقد امتازت هذه الطبعة من شرح العقيدة الطحاوية بعدة مسائل وهي: معرفة الشارح معرفة قطعية تقضي على كل تردد، إحالة كثير من المباحث التي جاءت فيه على المصادر التي أخذ عنها، إخراج النص إخراجاً صحيحاً موثقاً كما كتبه المؤلف، ذلك بالاعتماد على أربع نسخ خطية، منها نسخة كتبت في حياة المؤلف، وقوبلت على نسخته، وبالرجوع إلى المصادر التي أخذ عنها المؤلف، وبذلك أمكن تدارك عدد غير قليل من الأخطاء والتحريفات التي وقعت في الطبعات السابقة، مع الاستفادة مما فيها من تعليقات مفيدة. التخريج المستوفي للأحاديث والآثار الواردة فيه، والحكم على كل حديث، وربما ذكر مع التخريج لفظ الحديث كما هو عند مخرجيه، كتابة الآيات بقراءة حفص بن سليمان الكوفي، بروايته عن عاصم بن أبي النجود لأنها القراءة المتداولة في عامة البلاد المشرقية، وعليها مصاحف الأمصار، بينما كانت هذه الآيات في الأصل وفي حياة الشارح مكتوبة بقراءة أبي عمرو بن العلاء البصري، حيث أن أهل الشام في عصر الشارح وقبل عصره كانوا يقرؤون بقراءته.
التعليق على بعض ما وهم فيه المؤلف من نسبة بعض الأحاديث إلى غير مصنفيها، وعلى بعض ما ذهب إليه من اجتهادات أو آراء ظهر أن الأولى خلافها الإشارة إلى الموارد التي اقتبس منها الشارح تارة بالنص، وتارة بالمعنى. التعريف بالأعلام تعريفاً موجزاً، والإحالة إلى مصادر ترجمتهم، تعليقات متنوعة تشمل توضيح المعنى المراد من بعض الآيات المستشهد بها، وشرح الغريب، والألفاظ ذات المدلول الاصطلاحي، وتخريج الشعر والتعريف ببعض الأماكن، وغير ذلك من الفوائد، إثبات عناوين فرعية بالهامش تعرف بالبحث الذي يتناوله الشارح. صنع الفهارس للآيات والأحاديث، والأشعار، والفرق، والأعلام، والكتب، والبلدان.

إقرأ المزيد
شرح العقيدة الطحاوية
شرح العقيدة الطحاوية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,127

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:ألف الإمام أبو جعفر أحمد بن محمد الطحاوي رسالة ضمنها ما يحتاج المكلف إلى معرفته، واعتقاده، والتصديق به من أصول الدين كمسائل التوحيد والصفات والقدرة والنبوة، والمعاد، وغير ذلك من قضايا الاعتقاد وسائله، وما يمت إليها بسبب على طريقة أهل السنة والجماعة من السلف الصالح. وقد تلقاها العلماء سلفاً ...وخلفاً بالقبول والرضا، ونالت شهرة واسعة، وتصدى لشرحها غير واحد من أهل العلم، إلا أن الشرح المطابق لمنهج السلف الذي هو أمثل المناهج، وأصحها، وأقومها، وأهداها شرح العلامة ابن أبي العز، هذا الذي وضع بين يدي القارئ محققاً تحقيقاً متقناً، عرياً عن الغلط، والتحريف، والسقط الذي جاء في الطبعات السابقة. وقد اعتمد ابن أبي العز في شرحه هذا على منهج السلف الذي شيّد معاقده، وأحكم قواعده أهل العلم من القرون الثلاثة المشهود لها بالفضل، ودافع عنه بحرارة وقوة، ولم يأل جهداً في تقريره وإيضاحه، والبرهنة على صحته وسلامته، ونقد المناهج الأخرى المخالفة له، وكشف عوارها، وبيان تهافتها وتناقضها، ومخالفتها للحق، وبعدها عن الصواب، بأدلة نقلية وعقلية منتزعة من نصوص الكتاب والسنة، فهو على توسط حجمه، لا نظير له في بابه في حسن العرض، ونصاعة العبارة، وقوة الحجة، وتمام الاستيفاء، ووفرة المعلومات، وكثرة البراهين والدلائل، وخلوّه من بدع الكلام المذموم.
ولا يدع في ذلك، فهو امتداد لمدرسة شيخ الإسلام ابن تيمية التي يعود إليها الفضل في نوعية العقول، وتصحيح المفاهيم، والعودة بالناس إلى الأصالة، والتخلص من التبعية والتقليد، فقد قرأ كل ما كتبه صاحب هذه المدرسة، وتلميذه العلامة ابن القيم في مجال العقيدة، وفهمه، واقتنع به، واستظهر أكثره، ثم لخص ذلك كله تلخيصاً مركزاً واضحاً، وأودعه في هذا الشرح النفيس المتقن. وبالعودة أولاً إلى صاحب العقيدة للتعريف به. هو الإمام أبو جعفر بن محمد بن سلامة المصري الطحاوي، نسبة إلى طحا، قرية من قرى الصعيد. ولد سنة 239هـ وتوفي سنة 321هـ ولد في بيت علم وفضل، واستمد ثقافته الأولى من أسرته العلمية، ثم صار يختلف إلى حلقات العلم التي كانت تقام في مسجد عمرو بن العاص. وقد رحل إلى عدد غير قليل من أهل العلم، وفيهم كثير من الحفاظ المشهورين، فسمعوا منه، وانتفعوا بعلمه ورووا عنه. ويعد الطحاوي من أقدر الناس على التأليف، وأمهرهم في التصنيف بما وهبه الله من وفرة المحفوظ، وتنوع المعارف، وسرعة الاستخصار.
وقد صنف كتباً أحصى فيها المؤرخون ما يربو على ثلاثين كتاباً متنوعة في العقيدة والتفسير، والحديث، والفقه، والشروط، والتاريخ هي في غاية الجودة والأصالة وكثرة الفوائد. وأما شارح العقيدة فهو الإمام العلامة صدر الدين، أبو الحسن عليّ بن علاء الدين بن وهب الأذرعي الأصل، الدمشقي الصالحي الحنفي، المعروف بابن أبي العز. ينتمي إلى أسرة لها نباهة ذكر، وعلو شأن في مجال العلم والسيادة، فهي مذ عرفت تتزعم المذهب الحنفي في دمشق، ويشغل علماؤها مناصب التدريس والقضاء والإفتاء. وقد حفلت حياة الشارح ابن أبي العز بجهود طيبة مثمرة في مجال العلم وخدمته تعليماً وإقراءً دروساً وتأليفاً، وقد ذكر له كتب التراجم عدة مؤلفات منها هذا الشرح النفيس المتضمن أبحاثاً دقيقة عميقة، وتحقيقات بديعة متقنة في العقيدة الإسلامية على منهج السلف. وقد امتازت هذه الطبعة من شرح العقيدة الطحاوية بعدة مسائل وهي: معرفة الشارح معرفة قطعية تقضي على كل تردد، إحالة كثير من المباحث التي جاءت فيه على المصادر التي أخذ عنها، إخراج النص إخراجاً صحيحاً موثقاً كما كتبه المؤلف، ذلك بالاعتماد على أربع نسخ خطية، منها نسخة كتبت في حياة المؤلف، وقوبلت على نسخته، وبالرجوع إلى المصادر التي أخذ عنها المؤلف، وبذلك أمكن تدارك عدد غير قليل من الأخطاء والتحريفات التي وقعت في الطبعات السابقة، مع الاستفادة مما فيها من تعليقات مفيدة. التخريج المستوفي للأحاديث والآثار الواردة فيه، والحكم على كل حديث، وربما ذكر مع التخريج لفظ الحديث كما هو عند مخرجيه، كتابة الآيات بقراءة حفص بن سليمان الكوفي، بروايته عن عاصم بن أبي النجود لأنها القراءة المتداولة في عامة البلاد المشرقية، وعليها مصاحف الأمصار، بينما كانت هذه الآيات في الأصل وفي حياة الشارح مكتوبة بقراءة أبي عمرو بن العلاء البصري، حيث أن أهل الشام في عصر الشارح وقبل عصره كانوا يقرؤون بقراءته.
التعليق على بعض ما وهم فيه المؤلف من نسبة بعض الأحاديث إلى غير مصنفيها، وعلى بعض ما ذهب إليه من اجتهادات أو آراء ظهر أن الأولى خلافها الإشارة إلى الموارد التي اقتبس منها الشارح تارة بالنص، وتارة بالمعنى. التعريف بالأعلام تعريفاً موجزاً، والإحالة إلى مصادر ترجمتهم، تعليقات متنوعة تشمل توضيح المعنى المراد من بعض الآيات المستشهد بها، وشرح الغريب، والألفاظ ذات المدلول الاصطلاحي، وتخريج الشعر والتعريف ببعض الأماكن، وغير ذلك من الفوائد، إثبات عناوين فرعية بالهامش تعرف بالبحث الذي يتناوله الشارح. صنع الفهارس للآيات والأحاديث، والأشعار، والفرق، والأعلام، والكتب، والبلدان.

إقرأ المزيد
27.20$
32.00$
%15
الكمية:
شرح العقيدة الطحاوية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عبد الله عبد المحسن التركي - شعيب الأرناؤوط
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 866
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين