لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من يحكم أميركا - آليات صنع القرار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,369

من يحكم أميركا - آليات صنع القرار
8.00$
من يحكم أميركا - آليات صنع القرار
تاريخ النشر: 01/03/2006
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تسيطر الولايات المتحدة على الإعلام من خلال وكالات الأنباء، ومحطات التلفزة، والأقمار الاصطناعية، ومركز صناعة السينما الهوليودية، هذا عدا دفع مبالغ هائلة لشراء محطات تلفزة في العديد من الدول لتصبح مهمتها نشر ما يخططه قادة الولايات المتحدة، وتلك المحطات غالباً ما تكون بأسماء وجهاء في العالم، لكنها أميركية الصنع ...والسياسة. كما أن مبدأ الثقافة الاقتصادية والنمط العملي في العالم يقلد المدرسة الأميركية، وأهم مراكز الدراسات تنبثق عن الولايات المتحدة، وبالإضافة إلى أن اللغة الأولى في العالم هي اللغة الإنكليزية، وأهم الجامعات هي التي في الولايات المتحدة، أضف إلى ذلك أن نمط اللباس والطعام وغيرها أصبحت أنماط أميركية، حتى الأطفال ينجذبون إلى أميركا منذ الصغر عبر والت ديزني وفي الكبر عبر هوليود. إذاّ فالعالم أمام إمبراطورية عظمى تسيطر عليه، بجميع جوانبها، لكن الخطورة في الأمر، هي أن وراء هذه الإمبراطورية لوبيات خطيرة تُحْكم السيطرة على البيت الأبيض، وتتبنى أفكاراً قد تشكل تهديداً للأمن العالمي. دون إغفال اللوبي الصهيوني اليهودي والمسيحي الذي يؤمن بحتمية معركة هرمجدون، التي يفنى فيها ثلثا البشرية تمهيداً لظهور المسيح، أو اللوبي العسكري المفتوحة شهيته على الحروب للتوسع وتجريب قدرات الجيش الأميركي من الجنود والأسلحة، والذي يريد أن يكون العالم حقل تجارب لأسلحتهم الجديدة المدمرة، ولن ننسى الصقور في الإدارة الأميركية الذين يحلمون بحمل ثروات العالم إلى خزائن البنك الفيدرالي الأميركي دون أي معارضة من أحد، وإلا واجهوه بمجلس الأمن، والعقوبات، والانقلابات والتدخل العسكري، ولا يمل هؤلاء من التخطيط الدائم، ويأتي اللوبي الاقتصادي من خلفهم ليحتكر ثروات العالم ويحرك الأسعار ويدمر العملات في بعض الدول. كما فعل جورج سوروس في دول آسيا عندما تلاعب بأسعار عملاتها في أسواق البورصة فأحدث انهياراً في اقتصاديات تلك الدول، أو كإغراق بواخر كاملة أو إحراق محاصيل للمحافظة على ارتفاع أسعارها. ومن المعلوم أن 400 شركة تتحكم بثروة العالم أجمع، بينما يموت الناس جوعاً في الهند وأفريقيا وأميركا اللاتينية، حيث يستمتع أصحاب اللوبي الاقتصادي بنهب ثروات العالم. إن هذه اللوبيات هي التي تتحكم في صنع القرار داخل الولايات المتحدة، وفي هذا الكتاب تفصيل لهذه اللوبيات التي تساهم في رسم سياسة العالم والتحكم بمصيره.

إقرأ المزيد
من يحكم أميركا - آليات صنع القرار
من يحكم أميركا - آليات صنع القرار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,369

تاريخ النشر: 01/03/2006
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تسيطر الولايات المتحدة على الإعلام من خلال وكالات الأنباء، ومحطات التلفزة، والأقمار الاصطناعية، ومركز صناعة السينما الهوليودية، هذا عدا دفع مبالغ هائلة لشراء محطات تلفزة في العديد من الدول لتصبح مهمتها نشر ما يخططه قادة الولايات المتحدة، وتلك المحطات غالباً ما تكون بأسماء وجهاء في العالم، لكنها أميركية الصنع ...والسياسة. كما أن مبدأ الثقافة الاقتصادية والنمط العملي في العالم يقلد المدرسة الأميركية، وأهم مراكز الدراسات تنبثق عن الولايات المتحدة، وبالإضافة إلى أن اللغة الأولى في العالم هي اللغة الإنكليزية، وأهم الجامعات هي التي في الولايات المتحدة، أضف إلى ذلك أن نمط اللباس والطعام وغيرها أصبحت أنماط أميركية، حتى الأطفال ينجذبون إلى أميركا منذ الصغر عبر والت ديزني وفي الكبر عبر هوليود. إذاّ فالعالم أمام إمبراطورية عظمى تسيطر عليه، بجميع جوانبها، لكن الخطورة في الأمر، هي أن وراء هذه الإمبراطورية لوبيات خطيرة تُحْكم السيطرة على البيت الأبيض، وتتبنى أفكاراً قد تشكل تهديداً للأمن العالمي. دون إغفال اللوبي الصهيوني اليهودي والمسيحي الذي يؤمن بحتمية معركة هرمجدون، التي يفنى فيها ثلثا البشرية تمهيداً لظهور المسيح، أو اللوبي العسكري المفتوحة شهيته على الحروب للتوسع وتجريب قدرات الجيش الأميركي من الجنود والأسلحة، والذي يريد أن يكون العالم حقل تجارب لأسلحتهم الجديدة المدمرة، ولن ننسى الصقور في الإدارة الأميركية الذين يحلمون بحمل ثروات العالم إلى خزائن البنك الفيدرالي الأميركي دون أي معارضة من أحد، وإلا واجهوه بمجلس الأمن، والعقوبات، والانقلابات والتدخل العسكري، ولا يمل هؤلاء من التخطيط الدائم، ويأتي اللوبي الاقتصادي من خلفهم ليحتكر ثروات العالم ويحرك الأسعار ويدمر العملات في بعض الدول. كما فعل جورج سوروس في دول آسيا عندما تلاعب بأسعار عملاتها في أسواق البورصة فأحدث انهياراً في اقتصاديات تلك الدول، أو كإغراق بواخر كاملة أو إحراق محاصيل للمحافظة على ارتفاع أسعارها. ومن المعلوم أن 400 شركة تتحكم بثروة العالم أجمع، بينما يموت الناس جوعاً في الهند وأفريقيا وأميركا اللاتينية، حيث يستمتع أصحاب اللوبي الاقتصادي بنهب ثروات العالم. إن هذه اللوبيات هي التي تتحكم في صنع القرار داخل الولايات المتحدة، وفي هذا الكتاب تفصيل لهذه اللوبيات التي تساهم في رسم سياسة العالم والتحكم بمصيره.

إقرأ المزيد
8.00$
من يحكم أميركا - آليات صنع القرار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين