لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكلام والفلسفة عند المعتزلة والخوارج

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,366

الكلام والفلسفة عند المعتزلة والخوارج
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
الكلام والفلسفة عند المعتزلة والخوارج
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:بدأ المعتزلة بدعوتهم الى حرية الفكر، وحرية العقيدة واستمروا في هذه الدعوى الى أن أستطاعوا الوصول الى السلطة فأقتنعوا بحريتهم وحدهم وتنكروا لحرية غيرهم واعتبروا أن فكرهم المتسلح بالشريعة والعقل ليس له رد ولا يمكن أن يجابه لأنه أخذ المعرفة من طرفيها وهذه هي الحقيقة التي لا تخاصم ولا تقع ...في الخطيئة.
صمد المعتزلة بعدها حتى استطاعوا السيطرة على أركان الدولة العباسية واستمر المعتزلة بذلك ما يقارب قرن من الزمان يتحكمون بالفكر الديني ولم تكن محاكاتهم العقلية لتعني عندهم إلا دعماً للشريعة وتفسيراً لغوامضها بما يناسب الحكمة العقلية التي نقلت عن اليونانية الى العربية والتي تلقفها المعتزلة بشغف ورأوا أنها لو إندمجت بالشريعة لوصلت الى الكمال.
فنظرية المعرفة الإعتزالية شرعية عقلية تضمن الرضى الإلهي والعقلي وقوة العقل على إدراك المعاني الشرعية. لقد درس الكثيرون المعتزلة وأولهم المستشرقين وقد أخذت هذه الدراسات جانب الموضوعية في الاطلاع على فكرهم التجديدي ولكنها اختلفت في تقييم فكرهم والمؤلف هنا تناول فكر المعتزلة بالدراسة الموضوعية مع المحافظة على النص التراثي لأنه قائم على العقل والتأويل والاجتهاد.

إقرأ المزيد
الكلام والفلسفة عند المعتزلة والخوارج
الكلام والفلسفة عند المعتزلة والخوارج
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,366

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:بدأ المعتزلة بدعوتهم الى حرية الفكر، وحرية العقيدة واستمروا في هذه الدعوى الى أن أستطاعوا الوصول الى السلطة فأقتنعوا بحريتهم وحدهم وتنكروا لحرية غيرهم واعتبروا أن فكرهم المتسلح بالشريعة والعقل ليس له رد ولا يمكن أن يجابه لأنه أخذ المعرفة من طرفيها وهذه هي الحقيقة التي لا تخاصم ولا تقع ...في الخطيئة.
صمد المعتزلة بعدها حتى استطاعوا السيطرة على أركان الدولة العباسية واستمر المعتزلة بذلك ما يقارب قرن من الزمان يتحكمون بالفكر الديني ولم تكن محاكاتهم العقلية لتعني عندهم إلا دعماً للشريعة وتفسيراً لغوامضها بما يناسب الحكمة العقلية التي نقلت عن اليونانية الى العربية والتي تلقفها المعتزلة بشغف ورأوا أنها لو إندمجت بالشريعة لوصلت الى الكمال.
فنظرية المعرفة الإعتزالية شرعية عقلية تضمن الرضى الإلهي والعقلي وقوة العقل على إدراك المعاني الشرعية. لقد درس الكثيرون المعتزلة وأولهم المستشرقين وقد أخذت هذه الدراسات جانب الموضوعية في الاطلاع على فكرهم التجديدي ولكنها اختلفت في تقييم فكرهم والمؤلف هنا تناول فكر المعتزلة بالدراسة الموضوعية مع المحافظة على النص التراثي لأنه قائم على العقل والتأويل والاجتهاد.

إقرأ المزيد
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
الكلام والفلسفة عند المعتزلة والخوارج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 286
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين