لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أين الخلل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,300

أين الخلل
3.00$
الكمية:
أين الخلل
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إذا نظرنا إلى أمتنا الإسلامية في ضوء ما وصفها الله في كتابه وجدناها أمة أخرى غير أمة القرآن، إنها أصيبت بخلل، بل إن ما أصابها أكبر وأعمق من مجرد خلل، إنه غيبة عن الوعي، فقدان الهوية، التيه عن الغاية، ومن بعده بالضرورة، ضياع الطريق. فالأمة الإسلامية نسيت الله فأنساها ...ذاتها، فقد غدت أمة معطلة الطاقات، فالطاقات الفعلية والعملية والاقتصادية والعددية والروحية، كلها طاقات معطة، ولذا أصبحت من معايير التقدم المادي المعاصر وراء وراء. وتقع مسؤولية ذلك على الحكام والعلماء والجماهير، وهناك أصابع اتهام تشير إلى وقوع المسؤولية على الحركة الإسلامية الحديثة، تحملها مسؤولية ما تعانيه الأمة المسلمة من التيه والتمزق والضياع، وكان الظن بها أن تقود مسيرتها إلى بر السلامة، وأن تتحقق على يديها الأحلام بعد أن وثقت بها الجماهير الغفيرة، والتفت حولها عشرات الألوف من الشباب، وبعد أن مضى عليها من الزمن ما يكفي لنضجها وبلوغها رشدها. وكان هنا لا بد للدكتور يوسف القرضاوي من وقفة للمحاسبة مع الحركة الإسلامية، تلك الحركة التي عنى بها د.قرضاوي؛ مجموع العمل الإسلامي الجماعي الشعبي المحتسب المنبثق عن ضمير الأمة، يحاسبها ليلقي الضوء في هذا الكتاب لما للحركة وما عليها في مساهمة لإرشادها لإنضاج هذه الدعوة الإسلامية في عملها.

إقرأ المزيد
أين الخلل
أين الخلل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,300

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إذا نظرنا إلى أمتنا الإسلامية في ضوء ما وصفها الله في كتابه وجدناها أمة أخرى غير أمة القرآن، إنها أصيبت بخلل، بل إن ما أصابها أكبر وأعمق من مجرد خلل، إنه غيبة عن الوعي، فقدان الهوية، التيه عن الغاية، ومن بعده بالضرورة، ضياع الطريق. فالأمة الإسلامية نسيت الله فأنساها ...ذاتها، فقد غدت أمة معطلة الطاقات، فالطاقات الفعلية والعملية والاقتصادية والعددية والروحية، كلها طاقات معطة، ولذا أصبحت من معايير التقدم المادي المعاصر وراء وراء. وتقع مسؤولية ذلك على الحكام والعلماء والجماهير، وهناك أصابع اتهام تشير إلى وقوع المسؤولية على الحركة الإسلامية الحديثة، تحملها مسؤولية ما تعانيه الأمة المسلمة من التيه والتمزق والضياع، وكان الظن بها أن تقود مسيرتها إلى بر السلامة، وأن تتحقق على يديها الأحلام بعد أن وثقت بها الجماهير الغفيرة، والتفت حولها عشرات الألوف من الشباب، وبعد أن مضى عليها من الزمن ما يكفي لنضجها وبلوغها رشدها. وكان هنا لا بد للدكتور يوسف القرضاوي من وقفة للمحاسبة مع الحركة الإسلامية، تلك الحركة التي عنى بها د.قرضاوي؛ مجموع العمل الإسلامي الجماعي الشعبي المحتسب المنبثق عن ضمير الأمة، يحاسبها ليلقي الضوء في هذا الكتاب لما للحركة وما عليها في مساهمة لإرشادها لإنضاج هذه الدعوة الإسلامية في عملها.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
أين الخلل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 88
مجلدات: 1
ردمك: 9953400474

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين