لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تعليم الفلسطيني في إسرائيل ؛ بين الضبط وثقافة الصمتض

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,357

تعليم الفلسطيني في إسرائيل ؛ بين الضبط وثقافة الصمتض
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
تعليم الفلسطيني في إسرائيل ؛ بين الضبط وثقافة الصمتض
تاريخ النشر: 01/02/2006
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:تتصل إحدى أبرز المسائل في مجال علم الاجتماع التربوي بالعلاقة القائمة بين التعليم والتغيير الاجتماعي. والأسئلة الأساسية التي تطرح عادة في هذا المجال هي التالية: هل التعليم عامل تحديث أم محافظة؟ هل يرسم التعليم معالم المجتمع أن يتولى المجتمع تكوين ملامح التعليم؟ هل يشكل التعليم حافزاً للتنمية أم تراه ...آلية من آليات السيطرة الاجتماعية؟ هل يفضي التعليم إلى التنمية الاقتصادية أم هو نظام لتكريس المبنى الطبقي القائم؟ هل يفيد التعليم المجتمع ككل يخدم مصالح الفئة المهيمنة؟ ما هو دور التربية في عملية التغيير الاجتماعي بالنسبة إلى أقلية قومية نامية ذات نفاذ محدود أو معدوم على المستوى الفردي؟ ما هي مضامين التعليم بالنسبة إلى أقلية تعيش في دولة تقوم على إيديولوجية قومية إثنية راسخة؟
تهدف هذه الدراسة إلى الإجابة عن الأسئلة المذكورة بواسطة عرض وتحليل جهاز التعليم لدى الفلسطينيين على مدار ما يزيد عن مائة سنة، منذ الفترة العثمانية مروراً بفترة الانتداب البريطاني، وبدراسة أعمق لوضعية التعليم لدى المجتمع الفلسطيني في الداخل منذ إقامة دولة إسرائيل.
تغطي الدراسة الجوانب المختلفة للتعليم من مرحلة الطفولة وحتى التعليم العالي من خلال المقارنة بين المدارس العربية واليهودية. وتتناول بالتحليل المبنى الإداري لجهاز التعليم ومضامين التعليم، آخذه بعين الاعتبار العوامل المحلية والإقليمية. من هنا فالدراسة تجمع بين ثلاث دوائر: الدائرة المؤسساتية التي تتعلق بجهاز التربية والتعليم، والدائرة المحلية التي تنعكس في المبنى الاجتماعي للمجتمع الفلسطيني في إسرائيل، والدائرة القطرية التي تتعلق بوضعية العرب في إسرائيل والسياسة الرسمية التي اتبعت تجاههم.
وبشكل عام تتألف هذه الدراسة من مقدمة وثمانية فصول: تعرض المقدمة منهجية البحث والخلفية النظرية العامة بما في ذلك النقاش النظري حول دور جهاز التربية والتعليم في منظومة العلاقة بين الأقلية والأغلبية.
ويعرض الفصل الأول خلفية التغييرات الديمغرافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، التي شهدها العرب الفلسطينيون في إسرائيل منذ إنشاء الدولة العبرية، مع لمحة سريعة عن الوضع السابق. كما يصف بالتفصيل السمات الاجتماعية الديمغرافية للمجتمع الفلسطيني في إسرائيل، ويصور الحواجز الرئيسية التي أعاقت تطور هذا المجتمع ولجمت أي تغيير اجتماعي، وذلك على المستويين المحلي والقطري.
يتناول الفصل الثاني، النظام التربوي لدى الفلسطينيين خلال المرحلة الأخيرة من العهد العثماني وفترة الاستعمار البريطاني، ويحلل الهيكلية والإدارة والمناهج في المدارس العربية والمدارس الخاصة مقارنة مع المدارس العبرية، مع التشديد بوجه خاص على آثار الحركة القومية العربية من ناحية، والاستعمار من الناحية الأخرى على وضع ومضامين التعليم.
ويتناول الفصل الثالث بالتفصيل التغيرات الإدارية وتدخل الدولة والسلطات المحلية في النظام التربوي، ويحلل تحكم أجهزة الدولة بالتعليم العربي من خلال السيطرة على الموارد المالية والإدارية والمناهج، إضافة إلى الجهود المبذولة من الدولة التي سخرت التعليم لتعزيز التفكك في صفوف المجتمع الفلسطيني في إسرائيل على أساس أثني وديني، لمنع بلورة هوية قومية جماعية.
يركز الفصل الرابع، على التغييرات الكمية والنوعية التي طرأت على التعليم لدى العرب، بما في ذلك المؤسسات والتلامذة، في ثلاث مراحل أساسية ألا وهي المرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية. كما يعالج هذا الفصل تعليم النساء إضافة إلى التغييرات الأخرى التي شهدها جهاز التعليم.
ويسلط الفصل الخامس، الأضواء على المنشآت التربوية والظروف المادية ضمن المدارس العربية مقارنة مع المدارس العبرية، ويعالج الهوة القائمة بين الشعبين اليهودي والعربي والفجوات الكامنة بين الشرائح المختلفة للسكان العرب، بالإضافة للصورة العامة، يتناول هذا الفصل أوضاع مجموعتين عربيتين مهمشتين بشكل خاص، ألا وهما العرب الذين يقطنون في المدن المختلطة اليهودية-العربية، والعرب الذين يعيشون في القرى العربية البدوية في النقب، غير المعترف بها من قبل السلطات الإسرائيلية.
ويوفر الفصل السادس تحليلاً في العمق لأهداف ومضامين التعليم العربي، مقارنة مع التعليم اليهودي ويشمل المواضيع التالية: التاريخ، اللغة العربية، اللغة العبرية، المدنيات والدين، كما يركز على مسألة خضوع محتوى ومناهج التعليم العربي للسياسة العليا للمؤسسة الإسرائيلية التي تسعى إلى شرعنة أيديولوجية الدولة والتحكم بالتوجهات الوطنية للشباب العرب.
أما الفصل السابع فيتناول مسألة تحكم الدولة بالتعليم من خلال السيطرة على المعلمين. استناداً إلى تحليل للوثائق المستخرجة من أرشيف الدولة ومن مصادر أساسية، تكشف هذه الدراسة النقاب وللمرة الأولى عن الوسائل التي استخدمها المسؤولون في الدولة لتطوير نموذج خاص من "المدرسين المطيعين"، وتجذير "ثقافة الصمت" لدى هؤلاء المدرسين، والقضاء على أي نوع من القيادة القومية في صفوف المعلمين العرب.
وأخيراً يعالج الفصل الثامن، موضوع التعليم العالي والتطورات الرئيسية التي حصلت في هذا المجال مع مرور الوقت. ويعالج هذا الفصل فرص العمل لدى خريجي الجامعات العرب عبر الوقت، ويحلل عائدات التعليم العالي المنخفضة نتيجة للسياسة الرسمية وإقحام "الاعتبارات الأمنية" في مجالات العمل، وضعف البنية اقتصادية في المجتمع الفلسطيني.
نبذة الناشر:تعتبر قضية التعليم لدى الشعب الفلسطيني بشكل عام، ولدى المجتمع الفلسطيني في إسرائيل بشكل خاص، من أهم القضايا وأكثرها حساسية. فعلى الرغم من أن الفلسطينيين في إسرائيل تحولوا إلى أشلاء مجتمع، وعلى الرغم من حالة الضياع والتشرد بعد النكبة، بقيت فسحة من الأمل بإعادة بناء نسيج هذا المجتمع من خلال الاستثمار بالإنسان. والتعليم مواز لقضية الأرض، فإذا كانت الأرض قد صودرت وخسر المجتمع الفلسطيني قاعدته الاقتصادية، فقد بقيت القاعدة البشرية وبقي الإنسان وتربيته وتعليمه وتثقيفه.
يعرض هذا الكتاب محاولة نقدية وشمولية لفهم الدور الذي يمثله التعليم الرسمي لدى المجتمع الفلسطيني في إسرائيل، الذي تحول إلى أقلية قسرية في دولة إثنوقراطية. والسؤال المركزي الذي تتناوله الدراسة هو: هل يشكل التعليم آلية للتغير الاجتماعي بالنسبة إلى الأقلية، أم أنه على العكس آلية للضبط الاجتماعي والسياسي تستخدمها المجموعة المهنية؟ وفي محاولة للإجابة عن هذا السؤال بشكل علمي رصدنا التعليم لدى الفلسطينيين على مدى قرن واحد، أي من العهد العثماني إلى العهد الإسرائيلي مروراً بالانتداب البريطاني.
ويستند التحليل إلى مجموعة دراسات تعتمد على الطرق النوعية والكمية قضيت في إنجازها ما يقارن العشرين عاماً. وتشتمل هذه الدراسات على تحليل مستفيض للوثائق الموجودة في أرشيفات مختلفة، وبخاصة "أرشيف الدولة" حيث إن بعض هذه الوثائق كان مصنفاً كوثائق سرية حتى أواخر الثمانينيات. بالإضافة إلى ذلك جرى استعمال الإحصاءات الرسمية من المكتب الرئيس للإحصائيات ووزارة التربية والتعليم ومجلس التعليم العالي وغيرها. وقد تم تحليل المقالات المناسبة من الصحف العربية والعبرية والإنكليزية. كما جرى تحليل للعمق لجميع مضامين التعليم في المدارس العربية والعبرية على مدى خمسين عاماً في مواضيع التاريخ واللغات والدين والمدنيات. هذا بالإضافة إلى دراسات ميدانية في أربعة مواضيع وهي: أوضاع التعليم العربي، ومكانة المعلم، والتعليم العالي، وتأثير المدارس الأهلية مقارنة مع المدارس الحكومية.

إقرأ المزيد
تعليم الفلسطيني في إسرائيل ؛ بين الضبط وثقافة الصمتض
تعليم الفلسطيني في إسرائيل ؛ بين الضبط وثقافة الصمتض
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,357

تاريخ النشر: 01/02/2006
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:تتصل إحدى أبرز المسائل في مجال علم الاجتماع التربوي بالعلاقة القائمة بين التعليم والتغيير الاجتماعي. والأسئلة الأساسية التي تطرح عادة في هذا المجال هي التالية: هل التعليم عامل تحديث أم محافظة؟ هل يرسم التعليم معالم المجتمع أن يتولى المجتمع تكوين ملامح التعليم؟ هل يشكل التعليم حافزاً للتنمية أم تراه ...آلية من آليات السيطرة الاجتماعية؟ هل يفضي التعليم إلى التنمية الاقتصادية أم هو نظام لتكريس المبنى الطبقي القائم؟ هل يفيد التعليم المجتمع ككل يخدم مصالح الفئة المهيمنة؟ ما هو دور التربية في عملية التغيير الاجتماعي بالنسبة إلى أقلية قومية نامية ذات نفاذ محدود أو معدوم على المستوى الفردي؟ ما هي مضامين التعليم بالنسبة إلى أقلية تعيش في دولة تقوم على إيديولوجية قومية إثنية راسخة؟
تهدف هذه الدراسة إلى الإجابة عن الأسئلة المذكورة بواسطة عرض وتحليل جهاز التعليم لدى الفلسطينيين على مدار ما يزيد عن مائة سنة، منذ الفترة العثمانية مروراً بفترة الانتداب البريطاني، وبدراسة أعمق لوضعية التعليم لدى المجتمع الفلسطيني في الداخل منذ إقامة دولة إسرائيل.
تغطي الدراسة الجوانب المختلفة للتعليم من مرحلة الطفولة وحتى التعليم العالي من خلال المقارنة بين المدارس العربية واليهودية. وتتناول بالتحليل المبنى الإداري لجهاز التعليم ومضامين التعليم، آخذه بعين الاعتبار العوامل المحلية والإقليمية. من هنا فالدراسة تجمع بين ثلاث دوائر: الدائرة المؤسساتية التي تتعلق بجهاز التربية والتعليم، والدائرة المحلية التي تنعكس في المبنى الاجتماعي للمجتمع الفلسطيني في إسرائيل، والدائرة القطرية التي تتعلق بوضعية العرب في إسرائيل والسياسة الرسمية التي اتبعت تجاههم.
وبشكل عام تتألف هذه الدراسة من مقدمة وثمانية فصول: تعرض المقدمة منهجية البحث والخلفية النظرية العامة بما في ذلك النقاش النظري حول دور جهاز التربية والتعليم في منظومة العلاقة بين الأقلية والأغلبية.
ويعرض الفصل الأول خلفية التغييرات الديمغرافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، التي شهدها العرب الفلسطينيون في إسرائيل منذ إنشاء الدولة العبرية، مع لمحة سريعة عن الوضع السابق. كما يصف بالتفصيل السمات الاجتماعية الديمغرافية للمجتمع الفلسطيني في إسرائيل، ويصور الحواجز الرئيسية التي أعاقت تطور هذا المجتمع ولجمت أي تغيير اجتماعي، وذلك على المستويين المحلي والقطري.
يتناول الفصل الثاني، النظام التربوي لدى الفلسطينيين خلال المرحلة الأخيرة من العهد العثماني وفترة الاستعمار البريطاني، ويحلل الهيكلية والإدارة والمناهج في المدارس العربية والمدارس الخاصة مقارنة مع المدارس العبرية، مع التشديد بوجه خاص على آثار الحركة القومية العربية من ناحية، والاستعمار من الناحية الأخرى على وضع ومضامين التعليم.
ويتناول الفصل الثالث بالتفصيل التغيرات الإدارية وتدخل الدولة والسلطات المحلية في النظام التربوي، ويحلل تحكم أجهزة الدولة بالتعليم العربي من خلال السيطرة على الموارد المالية والإدارية والمناهج، إضافة إلى الجهود المبذولة من الدولة التي سخرت التعليم لتعزيز التفكك في صفوف المجتمع الفلسطيني في إسرائيل على أساس أثني وديني، لمنع بلورة هوية قومية جماعية.
يركز الفصل الرابع، على التغييرات الكمية والنوعية التي طرأت على التعليم لدى العرب، بما في ذلك المؤسسات والتلامذة، في ثلاث مراحل أساسية ألا وهي المرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية. كما يعالج هذا الفصل تعليم النساء إضافة إلى التغييرات الأخرى التي شهدها جهاز التعليم.
ويسلط الفصل الخامس، الأضواء على المنشآت التربوية والظروف المادية ضمن المدارس العربية مقارنة مع المدارس العبرية، ويعالج الهوة القائمة بين الشعبين اليهودي والعربي والفجوات الكامنة بين الشرائح المختلفة للسكان العرب، بالإضافة للصورة العامة، يتناول هذا الفصل أوضاع مجموعتين عربيتين مهمشتين بشكل خاص، ألا وهما العرب الذين يقطنون في المدن المختلطة اليهودية-العربية، والعرب الذين يعيشون في القرى العربية البدوية في النقب، غير المعترف بها من قبل السلطات الإسرائيلية.
ويوفر الفصل السادس تحليلاً في العمق لأهداف ومضامين التعليم العربي، مقارنة مع التعليم اليهودي ويشمل المواضيع التالية: التاريخ، اللغة العربية، اللغة العبرية، المدنيات والدين، كما يركز على مسألة خضوع محتوى ومناهج التعليم العربي للسياسة العليا للمؤسسة الإسرائيلية التي تسعى إلى شرعنة أيديولوجية الدولة والتحكم بالتوجهات الوطنية للشباب العرب.
أما الفصل السابع فيتناول مسألة تحكم الدولة بالتعليم من خلال السيطرة على المعلمين. استناداً إلى تحليل للوثائق المستخرجة من أرشيف الدولة ومن مصادر أساسية، تكشف هذه الدراسة النقاب وللمرة الأولى عن الوسائل التي استخدمها المسؤولون في الدولة لتطوير نموذج خاص من "المدرسين المطيعين"، وتجذير "ثقافة الصمت" لدى هؤلاء المدرسين، والقضاء على أي نوع من القيادة القومية في صفوف المعلمين العرب.
وأخيراً يعالج الفصل الثامن، موضوع التعليم العالي والتطورات الرئيسية التي حصلت في هذا المجال مع مرور الوقت. ويعالج هذا الفصل فرص العمل لدى خريجي الجامعات العرب عبر الوقت، ويحلل عائدات التعليم العالي المنخفضة نتيجة للسياسة الرسمية وإقحام "الاعتبارات الأمنية" في مجالات العمل، وضعف البنية اقتصادية في المجتمع الفلسطيني.
نبذة الناشر:تعتبر قضية التعليم لدى الشعب الفلسطيني بشكل عام، ولدى المجتمع الفلسطيني في إسرائيل بشكل خاص، من أهم القضايا وأكثرها حساسية. فعلى الرغم من أن الفلسطينيين في إسرائيل تحولوا إلى أشلاء مجتمع، وعلى الرغم من حالة الضياع والتشرد بعد النكبة، بقيت فسحة من الأمل بإعادة بناء نسيج هذا المجتمع من خلال الاستثمار بالإنسان. والتعليم مواز لقضية الأرض، فإذا كانت الأرض قد صودرت وخسر المجتمع الفلسطيني قاعدته الاقتصادية، فقد بقيت القاعدة البشرية وبقي الإنسان وتربيته وتعليمه وتثقيفه.
يعرض هذا الكتاب محاولة نقدية وشمولية لفهم الدور الذي يمثله التعليم الرسمي لدى المجتمع الفلسطيني في إسرائيل، الذي تحول إلى أقلية قسرية في دولة إثنوقراطية. والسؤال المركزي الذي تتناوله الدراسة هو: هل يشكل التعليم آلية للتغير الاجتماعي بالنسبة إلى الأقلية، أم أنه على العكس آلية للضبط الاجتماعي والسياسي تستخدمها المجموعة المهنية؟ وفي محاولة للإجابة عن هذا السؤال بشكل علمي رصدنا التعليم لدى الفلسطينيين على مدى قرن واحد، أي من العهد العثماني إلى العهد الإسرائيلي مروراً بالانتداب البريطاني.
ويستند التحليل إلى مجموعة دراسات تعتمد على الطرق النوعية والكمية قضيت في إنجازها ما يقارن العشرين عاماً. وتشتمل هذه الدراسات على تحليل مستفيض للوثائق الموجودة في أرشيفات مختلفة، وبخاصة "أرشيف الدولة" حيث إن بعض هذه الوثائق كان مصنفاً كوثائق سرية حتى أواخر الثمانينيات. بالإضافة إلى ذلك جرى استعمال الإحصاءات الرسمية من المكتب الرئيس للإحصائيات ووزارة التربية والتعليم ومجلس التعليم العالي وغيرها. وقد تم تحليل المقالات المناسبة من الصحف العربية والعبرية والإنكليزية. كما جرى تحليل للعمق لجميع مضامين التعليم في المدارس العربية والعبرية على مدى خمسين عاماً في مواضيع التاريخ واللغات والدين والمدنيات. هذا بالإضافة إلى دراسات ميدانية في أربعة مواضيع وهي: أوضاع التعليم العربي، ومكانة المعلم، والتعليم العالي، وتأثير المدارس الأهلية مقارنة مع المدارس الحكومية.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
تعليم الفلسطيني في إسرائيل ؛ بين الضبط وثقافة الصمتض

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 335
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9953820414

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين