لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العلاقات العربية التركية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 71,547

العلاقات العربية التركية
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
العلاقات العربية التركية
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا الكتاب لتسليط الضوء على العلاقات العربية التركية، وذلك من خلال مقدمة وعشرة فصول، حيث ناقش الفصل الأول أسباب الانقلاب الاتحادي على عبد الحميد ودور اليهود في هذا الانقلاب، ومدى اختراقهم لحزب الاتحاد والترقي، وحملة البطش والتتريك والإعدامات التي قام بها جمال باشا في بلاد الشام، ودور اليهود ...في ذلك وصولاً إلى انهيار الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى. هذه الثورة التي تركت في أذهان الأتراك صورة لا تمحى عن الغدر والخيانة العربية، كانت مع بطش وإرهاب جمال باشا الخنجر الأول الذي سدد في ظهر العلاقات التركية-العربية على مر العصور.
في الفصل الثاني والذي تمتد مرحلته من انتهاء الحرب العالمية الأولى حتى انتهاء الحرب العالمية الثانية، يناقش الباحث، العلاقات العربية-التركية عموماً، والتركية-السورية خصوصاً في العهد الجهورية، والعداء الذي أظهره مصطفى كمال للعرب والمسلمين- وتأثير هذا العداء على العلاقات الثنائية، بالإضافة إلى قضية سلخ لواء إسكندرون عام 1939، الذي يعتبره المؤرخون العرب الخنجر الثاني الذي صوّب باتجاه العلاقات العربية-التركية عموماً، والتركية السورية خصوصاً.
في الفصل الثالث، والذي يمتد من نهاية الحرب العالمية الثانية، وحتى نهاية حقبة الخمسينات، يتطرق الباحث إلى الخنجر الثالث المصوب باتجاه العلاقة التركية-العربية، وهو اعتراف تركيا بالكيان الصهيوني عام 1948 ثم تبادل العلاقات الدبلوماسية معها على مستوى السفراء، كما يستعرض الباحث في هذا الفصل أثر التحالفات الدولية الإقليمية -كحلف بغداد- وانضمام تركيا إلى حلف شمال الأطلسي على العلاقات السورية- التركية، التي وصلت إلى حافة الهاوية في خريف 1957.
في الفصل الرابع، والذي يشمل عقدي الستينات والسبعينات، تخف حدة الصراع بين تركيا والعرب عموماً، وتعود تركيا إلى عزلتها في علاقاتها مع الدول العربية وحذرها التقليديين، وفي هذا الفصل يناقش الباحث أسباب الانكفاء التركي من جهته، والفرصة الذهبية التي أتيحت للعرب للتأثير في القرار السياسي التركي بعد الفورة النفطية، وانكشاف تركيا لأي مبادرة عربية، نتيجة العجز الاقتصادي الذي عانى منه ميزان مدفوعاتها في تلك الحقبة. وضياع الفرصة العربية السانحة لفعل شيء منظم ومؤثر في السياسة الخارجية التركية، نتيجة فقدان الإرادة السياسية.
في الفصل الخامس، الذي يغطي حقبة الثمانينات، يتطرق الباحث بإسهاب إلى تأثير مشروع تطوير جنوب شرق الأناضول (الغاب) على تدفق مياه نهر الفرات باتجاه سوريا والعراق، باعتباره بدايات مشكلة الفرات التي ستصبح مشكلة مركزية بين كل من تركيا من جهة وسوريا والعراق من جهة أخرى في عقد التسعينات، كما يستعرض الباحث في هذا بدايات مشكلة حزب العمال الكردي داخل تركيا بدءاً من عام 1984، وادعاءات تركيا منذ ذلك التاريخ بدعم التمرد الكردي في تركيا الذي يقود حزب PKKk، بزعامة عبد الله أوجلان.
في الفصل السادس الذي يبدأ بحرب الخليج الثانية، يستعرض الباحث العلاقات التركية-العربية في ضوء عودة تركية للقيام بدور محوري في الشرق الأوسط بعد انضمامها للتحالف الدولي ضد العراق، والاجتياحات التركية المتكررة لشمال العراق بحجة مطاردة متمردي حزب العمال الكردستاني، وتأثير تلك الاجتياحات على العلاقات التركية-العربية.
في الفصل السابع، الذي يبدأ بعام 1994 وينتهي بعام 1997. يستعرض الباحث بدايات التحالف الأمني 1994 ثم العسكري والاستراتيجي بين تركيا والكيان الصهيوني 1996 وصولاً إلى المناورات البحرية والجوية المشتركة التي امتدت إلى ما بعد عام 1997، وأثر هذا التحالف في العلاقات العربية-التركية عموماً، والسورية-التركية خصوصاً، دون نسيان الاجتياحات التركية المتكررة لشمال العراق وعودة مشكلة مياه نهري دجلة والفرات إلى البروز على الصعيد الإقليمي وأثرهما في العلاقات التركية-العربية.
في الفصل الثامن والأخير، يستعرض الباحث العلاقات السورية-التركية بدءاً من قمة الصراع في صيف وخريف 1998 إلى مرحلة التطبيع الكامل لهذه العلاقات بعد توقيع اتفاقية أضنة بين الدولتين في العام نفسه، ثم حضور الرئيس التركي أحمد نجدت سيزر مراسم جنازة القائد الراحل حافظ الأسد في حزيران 2000م. ثم يستعرض الكاتب العلاقات العراقية-التركية، والعربية-التركية في ضوء الاجتياحات التركية المتكررة لشمال العراق من جهة، وقيام الانتفاضة الثانية وموقف القيادات التركية منها.
أما العلاقات التركية-العربية عموماً في القرن الحادي والعشرين، والتركية-السورية بشكل خاص، التي تتزامن مع تولي الرئيس بشار الأسد مقاليد الأمور في دمشق صيف 2000م، فبالنظر إلى أهميتها الاستراتيجية، فإنها ستكون محوراً للفصلين التاسع والعاشر من هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
العلاقات العربية التركية
العلاقات العربية التركية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 71,547

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا الكتاب لتسليط الضوء على العلاقات العربية التركية، وذلك من خلال مقدمة وعشرة فصول، حيث ناقش الفصل الأول أسباب الانقلاب الاتحادي على عبد الحميد ودور اليهود في هذا الانقلاب، ومدى اختراقهم لحزب الاتحاد والترقي، وحملة البطش والتتريك والإعدامات التي قام بها جمال باشا في بلاد الشام، ودور اليهود ...في ذلك وصولاً إلى انهيار الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى. هذه الثورة التي تركت في أذهان الأتراك صورة لا تمحى عن الغدر والخيانة العربية، كانت مع بطش وإرهاب جمال باشا الخنجر الأول الذي سدد في ظهر العلاقات التركية-العربية على مر العصور.
في الفصل الثاني والذي تمتد مرحلته من انتهاء الحرب العالمية الأولى حتى انتهاء الحرب العالمية الثانية، يناقش الباحث، العلاقات العربية-التركية عموماً، والتركية-السورية خصوصاً في العهد الجهورية، والعداء الذي أظهره مصطفى كمال للعرب والمسلمين- وتأثير هذا العداء على العلاقات الثنائية، بالإضافة إلى قضية سلخ لواء إسكندرون عام 1939، الذي يعتبره المؤرخون العرب الخنجر الثاني الذي صوّب باتجاه العلاقات العربية-التركية عموماً، والتركية السورية خصوصاً.
في الفصل الثالث، والذي يمتد من نهاية الحرب العالمية الثانية، وحتى نهاية حقبة الخمسينات، يتطرق الباحث إلى الخنجر الثالث المصوب باتجاه العلاقة التركية-العربية، وهو اعتراف تركيا بالكيان الصهيوني عام 1948 ثم تبادل العلاقات الدبلوماسية معها على مستوى السفراء، كما يستعرض الباحث في هذا الفصل أثر التحالفات الدولية الإقليمية -كحلف بغداد- وانضمام تركيا إلى حلف شمال الأطلسي على العلاقات السورية- التركية، التي وصلت إلى حافة الهاوية في خريف 1957.
في الفصل الرابع، والذي يشمل عقدي الستينات والسبعينات، تخف حدة الصراع بين تركيا والعرب عموماً، وتعود تركيا إلى عزلتها في علاقاتها مع الدول العربية وحذرها التقليديين، وفي هذا الفصل يناقش الباحث أسباب الانكفاء التركي من جهته، والفرصة الذهبية التي أتيحت للعرب للتأثير في القرار السياسي التركي بعد الفورة النفطية، وانكشاف تركيا لأي مبادرة عربية، نتيجة العجز الاقتصادي الذي عانى منه ميزان مدفوعاتها في تلك الحقبة. وضياع الفرصة العربية السانحة لفعل شيء منظم ومؤثر في السياسة الخارجية التركية، نتيجة فقدان الإرادة السياسية.
في الفصل الخامس، الذي يغطي حقبة الثمانينات، يتطرق الباحث بإسهاب إلى تأثير مشروع تطوير جنوب شرق الأناضول (الغاب) على تدفق مياه نهر الفرات باتجاه سوريا والعراق، باعتباره بدايات مشكلة الفرات التي ستصبح مشكلة مركزية بين كل من تركيا من جهة وسوريا والعراق من جهة أخرى في عقد التسعينات، كما يستعرض الباحث في هذا بدايات مشكلة حزب العمال الكردي داخل تركيا بدءاً من عام 1984، وادعاءات تركيا منذ ذلك التاريخ بدعم التمرد الكردي في تركيا الذي يقود حزب PKKk، بزعامة عبد الله أوجلان.
في الفصل السادس الذي يبدأ بحرب الخليج الثانية، يستعرض الباحث العلاقات التركية-العربية في ضوء عودة تركية للقيام بدور محوري في الشرق الأوسط بعد انضمامها للتحالف الدولي ضد العراق، والاجتياحات التركية المتكررة لشمال العراق بحجة مطاردة متمردي حزب العمال الكردستاني، وتأثير تلك الاجتياحات على العلاقات التركية-العربية.
في الفصل السابع، الذي يبدأ بعام 1994 وينتهي بعام 1997. يستعرض الباحث بدايات التحالف الأمني 1994 ثم العسكري والاستراتيجي بين تركيا والكيان الصهيوني 1996 وصولاً إلى المناورات البحرية والجوية المشتركة التي امتدت إلى ما بعد عام 1997، وأثر هذا التحالف في العلاقات العربية-التركية عموماً، والسورية-التركية خصوصاً، دون نسيان الاجتياحات التركية المتكررة لشمال العراق وعودة مشكلة مياه نهري دجلة والفرات إلى البروز على الصعيد الإقليمي وأثرهما في العلاقات التركية-العربية.
في الفصل الثامن والأخير، يستعرض الباحث العلاقات السورية-التركية بدءاً من قمة الصراع في صيف وخريف 1998 إلى مرحلة التطبيع الكامل لهذه العلاقات بعد توقيع اتفاقية أضنة بين الدولتين في العام نفسه، ثم حضور الرئيس التركي أحمد نجدت سيزر مراسم جنازة القائد الراحل حافظ الأسد في حزيران 2000م. ثم يستعرض الكاتب العلاقات العراقية-التركية، والعربية-التركية في ضوء الاجتياحات التركية المتكررة لشمال العراق من جهة، وقيام الانتفاضة الثانية وموقف القيادات التركية منها.
أما العلاقات التركية-العربية عموماً في القرن الحادي والعشرين، والتركية-السورية بشكل خاص، التي تتزامن مع تولي الرئيس بشار الأسد مقاليد الأمور في دمشق صيف 2000م، فبالنظر إلى أهميتها الاستراتيجية، فإنها ستكون محوراً للفصلين التاسع والعاشر من هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
العلاقات العربية التركية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 448
مجلدات: 1
ردمك: 9789953885292

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين