لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تمرين الطلاب في صناعة الإعراب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 176,105

تمرين الطلاب في صناعة الإعراب
12.00$
الكمية:
تمرين الطلاب في صناعة الإعراب
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الكتاب الذي بين يدي القارئ هو المسمّى "تمرين الطلاب في صناعة الإعراب" للشيخ الإمام العلامة خالد بن عبد الله الازهري؛ وقد قام في هذا الكتاب بإعراب ألفية ابن مالك حيث حدّد غرضه ومنهجه في هذا العمل، فق نصّ في مقدمته لهذا الكتاب على: "أن معرفة الإعراب من الواجبات التي ...لا بد منها ومن المهمات التي لا يستغني الفقيه عنها". وذكر أن ألفية ابن مالك من أنفع المسالك وأقرب المدارك إلى هذا النحو، ومن هنا تحددت غايته وانحصر مجال عمله ونبّه على ان هذا مجالٌ أغفل، وعليه أن يضطلع بواجبه إزاءه. ثم ذكر أن العلماء الذين اضطلعوا بشرح الألفية أتعبوا الفكر في فهم معانيها، وأنهم لم يمعنوا النظر في إعراب مبانيها، وأنهم إذا جاءت منهم التفاتة إلى هذا الجانب فإنما هي في مواضع قليلة اقتصروا عليها لمسيس حاجتهم إليها-ولذا تحتمت عليه هذه المسؤولية ومن هنا جاء قوله: أنه انقدح في خاطره أن يعرب جميع أبياتها وأن يشرح غريب لغاتها، وأن يضبط ما أشكل من ألفاظها ليسهل تناولها على حفاظها-وتلك هي خطة عمله التي حددتها هذه الكلمات القليلة وهي: إعراب أبيات الألفية إعراباً كاملاً، شرح غريب مفرداتها، ضبط ما أُشكل من ألفاظها.
وأما ما يتصل بحل المعاني، فإنه يُحيل على شراحها ومبرره في ذلك: "مخافة الإطالة" ورغبته في ألا يشغل فكر القارئ بشيئين اثني معاً في آن واحد مما يورثه الملالة. غير أن الأمور الآن قد تغيرت فقد كان الشيخ خالد يُقدم عمله هذا لطلاب الأزهر الشريف، وهم يحفظون الألفية عن ظهر قلب أو ظهر غيب، ولذا فقد كان يكتفي بأن ينبّه إلى أن كلمات بيت من الألفية بدأ يُعربها، وأن كلمات بيت آخر غير الذي انتهى من إعرابه سوف تأتي، وذلك بان يضع عند أول كلمة يعربها من أول كل بيت دائرة أو نجمة لينبّه القارئ على نهاية بيت وبداية آخر دون أن يذكر البيت.
والقارئ بعد ذلك لا تقع عينه على تلك الدائرة حتى يجري البيت كاملاً على لسان، ويعرف بابه وةموضوعه ودلالته، وكل ما يتصله به، غير انه يريد أن يتزوّد بخلافات العلماء والمعربين حوله مما يذكره له الشيخ خالد في عمله على نحو ما تقرأ داخل الكتاب.
ولكن طبيعة الدنيا في أيامنا هذه قد تغيّرت، فلم يعد الدارسون يحفظون الألفية، وصار أعظم الأمل أن يُحيط القارئ بالأبيات التي يقرؤها، وأن يعرف الدلالات والمعاني التي يشير إليها البيت بعد أن ينبّه إلى موضوع البيت، ويفهم ما يشير إليه بأن تحلل مفرداته كل واحدة على حدة.
انطلاقاً من هنا فقد اعتنى الدكتور البدراوي زهران بتحقيقه، فاعتنى أولاً بذكر كل بيت شعري ذكره المؤلف حيث اعتنى بكتابته بخط أسود وكبير واضح، ثانياً شرح في الهامش كل الأبيات الشعرية المستشهد بها. ثالثاً قدم للكتاب نبذة عرفت بالشيخ خالد الأزهري وجمال الدين بن محمد بن مالك الطائي، وبكتابيهما "تمرين الطلاب في صناعة الإعراب" وهو الذي بين أيدينا وبـ"إعراب ألفية ابن مالك".

إقرأ المزيد
تمرين الطلاب في صناعة الإعراب
تمرين الطلاب في صناعة الإعراب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 176,105

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الكتاب الذي بين يدي القارئ هو المسمّى "تمرين الطلاب في صناعة الإعراب" للشيخ الإمام العلامة خالد بن عبد الله الازهري؛ وقد قام في هذا الكتاب بإعراب ألفية ابن مالك حيث حدّد غرضه ومنهجه في هذا العمل، فق نصّ في مقدمته لهذا الكتاب على: "أن معرفة الإعراب من الواجبات التي ...لا بد منها ومن المهمات التي لا يستغني الفقيه عنها". وذكر أن ألفية ابن مالك من أنفع المسالك وأقرب المدارك إلى هذا النحو، ومن هنا تحددت غايته وانحصر مجال عمله ونبّه على ان هذا مجالٌ أغفل، وعليه أن يضطلع بواجبه إزاءه. ثم ذكر أن العلماء الذين اضطلعوا بشرح الألفية أتعبوا الفكر في فهم معانيها، وأنهم لم يمعنوا النظر في إعراب مبانيها، وأنهم إذا جاءت منهم التفاتة إلى هذا الجانب فإنما هي في مواضع قليلة اقتصروا عليها لمسيس حاجتهم إليها-ولذا تحتمت عليه هذه المسؤولية ومن هنا جاء قوله: أنه انقدح في خاطره أن يعرب جميع أبياتها وأن يشرح غريب لغاتها، وأن يضبط ما أشكل من ألفاظها ليسهل تناولها على حفاظها-وتلك هي خطة عمله التي حددتها هذه الكلمات القليلة وهي: إعراب أبيات الألفية إعراباً كاملاً، شرح غريب مفرداتها، ضبط ما أُشكل من ألفاظها.
وأما ما يتصل بحل المعاني، فإنه يُحيل على شراحها ومبرره في ذلك: "مخافة الإطالة" ورغبته في ألا يشغل فكر القارئ بشيئين اثني معاً في آن واحد مما يورثه الملالة. غير أن الأمور الآن قد تغيرت فقد كان الشيخ خالد يُقدم عمله هذا لطلاب الأزهر الشريف، وهم يحفظون الألفية عن ظهر قلب أو ظهر غيب، ولذا فقد كان يكتفي بأن ينبّه إلى أن كلمات بيت من الألفية بدأ يُعربها، وأن كلمات بيت آخر غير الذي انتهى من إعرابه سوف تأتي، وذلك بان يضع عند أول كلمة يعربها من أول كل بيت دائرة أو نجمة لينبّه القارئ على نهاية بيت وبداية آخر دون أن يذكر البيت.
والقارئ بعد ذلك لا تقع عينه على تلك الدائرة حتى يجري البيت كاملاً على لسان، ويعرف بابه وةموضوعه ودلالته، وكل ما يتصله به، غير انه يريد أن يتزوّد بخلافات العلماء والمعربين حوله مما يذكره له الشيخ خالد في عمله على نحو ما تقرأ داخل الكتاب.
ولكن طبيعة الدنيا في أيامنا هذه قد تغيّرت، فلم يعد الدارسون يحفظون الألفية، وصار أعظم الأمل أن يُحيط القارئ بالأبيات التي يقرؤها، وأن يعرف الدلالات والمعاني التي يشير إليها البيت بعد أن ينبّه إلى موضوع البيت، ويفهم ما يشير إليه بأن تحلل مفرداته كل واحدة على حدة.
انطلاقاً من هنا فقد اعتنى الدكتور البدراوي زهران بتحقيقه، فاعتنى أولاً بذكر كل بيت شعري ذكره المؤلف حيث اعتنى بكتابته بخط أسود وكبير واضح، ثانياً شرح في الهامش كل الأبيات الشعرية المستشهد بها. ثالثاً قدم للكتاب نبذة عرفت بالشيخ خالد الأزهري وجمال الدين بن محمد بن مالك الطائي، وبكتابيهما "تمرين الطلاب في صناعة الإعراب" وهو الذي بين أيدينا وبـ"إعراب ألفية ابن مالك".

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
تمرين الطلاب في صناعة الإعراب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: البدراوي زهران
تقديم: البدراوي زهران
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: لغويات
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 880
مجلدات: 1
ردمك: 9771605178

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين