لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المستطرف في كل فن مستظرف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,307

المستطرف في كل فن مستظرف
8.08$
9.50$
%15
الكمية:
المستطرف في كل فن مستظرف
تاريخ النشر: 01/08/2005
الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الكتاب الذي بين أيدينا وهو كتاب (المستطرف) "لشهاب الدين محمد بن أحمد الأبشيهي" من أمتع وأظرف الكتب الأدبية والدينية والتاريخية... جمع فيه مؤلفه كل ما أسعفته به ذاكرته من نوادر الأخبار والأشعار والخطب والكلام الحسن، وقد وصفه حاجي خليفة في كتابه (كشف الظنون) خير وصف فقال: "وهو يشتمل على ...كل فن ظريف وفيه الاستدلال بآيات من القرآن، وأحاديث صحيحة، وحكايات حسنة عن الأخبار، ونقل فيه كثيراً مما أودعه الزمخشري في ربيع الأبرار، وابن عبد ربه في العقد، وفيه لطائف عديدة من منتخبات الكتب المفيدة، وأودعه من الأمثال والنوادر الهزلية والغرائب والدقائق والأشعار والرقائق وجعله مشتملاً على أبواب عدتها أربعة وثمانون".
وهكذا فقد اشتمل هذا الكتاب على أحاديث في مباني الإسلام، في العقل، والذكاء، والحمق، والذم، في القرآن العظيم، وفضله، وحرمته، وما أعد الله تعالى لقارئه من الثواب العظيم، والأجر الجسيم. في العلم، والأدب، وفضل العالم والمتعلم. في الآداب، والحكم، في الأمثال السائرة، في البيان، والبلاغة، والفصاحة، وذكر الفصحاء من الرجال والنساء. في الأجوبة المسكتة، والمستحسنة، ورشقات اللسان، وما جرى مجرى ذلك، في ذكر الخطب، والخطباء، والشعراء، وسرقاتهم، وكبوات الجياد، وهفوات الأمجاد. في التوكل على الله تعالى، والرضا بما قسم، والقناعة، وذم الحرص. في المشورة، والنصيحة، والتجارب، والنظر في العواقب. في الوصايا الحسنة، والمواعظ المستحسنة، في الصمت، وصون اللسان، والنهي عن الغيبة، والسعي بالنميمة، ومدح العزلة، وذم الشهرة. في الملك، والسلطان، وطاعة ولاة أمور الإسلام، وما يجب للسلطان على الرعية، وما يجب لهم عليه. فيما يجب على صحب السلطان، والتحذير من صحبته، في الوزراء وصفاتهم، وأحوالهم، وما أشبه ذلك، في ذكر الحجاب، والولاية، وما فيها من الغرر، والخطر، فيما جاء في القضاء وذكر القضاة، وقبول الرشوة، والهدية على الحكم، وما يتعلق بالديون، وذكر القصاص، والمتصرفية، في العدل، والإحسان، والإنصاف وغير ذلك. في الظلم وشؤمه، وسوء عواقبه، وذكر الظلمة أحوالهم وغير ذلك. في بيان الشروط التي تؤخذ على العمال، وسيرة السلطان في استجباء الخراج وأحكام أهل الذمة. في اصطناع المعروف، وإغاثة الملهوف، وقضاء حوائج المسلمين، وإدخال السرور عليهم. في محاسن الأخلاق ومساويها، في حسن المعاشرة والمودة، والأخوة، والزيارة، وما أشبه ذلك. في الشفقة على خلق الله تعالى، والرحمة بهم، وفضل الشفاعة، وإصلاح ذات البين، في الحياء، والتواضع ولين الجانب، وخفض الجناح، في العجب والكبر، والخيلاء وما أشبه ذلك، في الفخر، والمفاخرة، والتفاضل، والتفاوت في الشرف والسؤود وعلو الهمة. في الخير، والصلاح، وذكر السادة الصحابة، وذكر الأولياء، والصالحين رضي الله عنهم أجمعين، في مناقب الصالحين، وكرامات الأولياء رضي الله عنهم, في ذكر الأشرار، والفجار وما يرتكبون من الفواحش، والوقاحة، والسفاهة، في الجود، والسخاء، والكرم ومكارم الأخلاق، واصطناع المعروف، وذكر الأمجاد، وأحاديث الأجواد، في البخل، والشح، وذكر البخلاء، وأخبارهم وما جاء عنهم. في الطعام، وآدابه والضيافة، وآداب المضيف، والضيف، وأخبار الأكلة، وما جاء عنهم، وغير ذلك. في العفو، والحلم، والصفح، وكظم الغيظ، والاعتذار، وقبول المعذرة، والعتاب، وما أشبه ذلك، في الوفاء بالوعد، وحسن العهد، ورعاية الذمم، في كتمان السر وتحصينه، وذم إفشائه، في الغدر، والخيانة، والسرقة، والعداوة، والبغضاء، والحسد، في الشجاعة وثمرتها، والحروب وتدبيرها، وفضل الجهاد، وشدة البأس، والتحريض على القتال، في ذكر أسماء الشجعان، وذكر الأبطال، وأخبارهم،وذكر الجبناء وأخبارهم، وذم الجبن، في المدح، والثناء، وشكر النعمة، والمكافأة، في الهجاء، ومقدماته، في الصدق والكذب، في بر الوالدين، وذم العقوق، وذكر الأولاد، وما يجب لهم وعليهم، وصلة الرحم والقرابات، وذكر الأنساب، في الخلق، وصفاتهم، وأحوالهم، وذكر الحسن والقبح، والطول، والقصر، والألوان، واللباس، في ذكر الحلي، والمصوغ، والطيب والتطيب، وما جاء في التختم، في الشباب، والشيب، والصحة، والعافية، وأخبار المعمرين، وما أشبه ذلك، في الأسماء، والكنى، والألقاب، وما استحسن منها، في الأسفار، والاغتراب، وما قيل في الوداع، والفراق، والحث على ترك الإقامة بدار الهوان، وحب الوطن، والحنين إلى الأوطان، في ذكر الغنى، وحب المال، والافتخار بجمعه، في ذكر الفقر، ومدحه، في ذكر التلطف، في السؤال، وذكر من سئل فجاد، في ذكر الهدايا، والتحف، وما أشبه ذلك، في العمل، والكسب، والصناعات، والحرب، والعجز، والتواني، وما أشبه ذلك، في شكوى الزمان، وانقلابه بأهله، والصبر على المكاره، والتسلي عن نوائب الدهر، فيما جاء في اليسر، بعد العسر، والفرج بعد الشدة، والسرور بعد الحزن، ونحو ذلك، في ذكر العبيد والإماء، والخدم، وفيه فصلان، في أخبار العرب، وذكر غرائب عوائدهم، وعجائب أمرهم، في الكهانة، والقيافة والزجر، والعرافة والفأل، والطيرة، والفراسة، والنوم، والرؤيا، في الحيل، والخدائع المتوصلة بها إلى بلوغ المقاصد، والتيقظ، والتبصر، ونحو ذلك، في ذكر الدواب، والوحوش، والطير، والحشرات، مرتباً على حروف المعجم، في ذكر من عجائب المخلوقات، وصفاتهم، في خلق الجان وصفاتهم، في ذكر البحار وما فيها من العجائب، وذكر الأنهار، والآباء، في ذكر عجائب الأرض، وما فيها في الجبال، والبلدان وغرائب البنيان، في ذكر المعادن، والأحجار، وخواصها، في ذكر الأصوات، والألحان، وذكر الغناء، واختلاف الناس، ومن كرهه واستحسنه، في ذكر المغنين، والمطربين وأخبارهم، ونوادر الجلساء في مجالس الخلفاء، في ذكر القينات والأغاني، في ذكر العشق ومن بلي به، والافتخار به، والعفاف، وأخبار من مات بالعشق، وما في معنى ذلك، في ذكر رقائق الشعر، والمواليا، والدوبيت، وكان كان، والموشحات، والزجل، والقومة، والألغاز، ومدح الأسماء، والصفات. في ذكر النساء وصفاتهن، ونكاحهن، وطلاقهن، وما يمدح وما يذم من عشرتهم، في ذم الخمر وتحريمها والنهي عنها، في المزاج، والنهي عنه. وما جاء في الترخيص فيه، والبسط، والتنعم، في النوادر، والحكايات، في الدعاء وآدابه، وشروطه، في القضاء والقدر، وأحكامهما، والتوكل على الله تعالى، في التوبة وشروطها، والندم والاستغفار، في ذكر الأمراض والعلل، والطب، والدواء، من السنة، والعيادة وثوابها، وما أشبه ذلك، في ذكر الموت وما يتصل به من القبر، وأحواله، في الصبر، والتأسي، والتعازي، والمراثي، ونحو ذلك، في ذكر الدنيا وأحوالها، وتقلبها بأهلها، والزهد فيها ونحو ذلك، في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخر الأبواب ختمتها بالصلاة على سيد العباد نرجو بذلك شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم المعاد.
ولما كان هذا الكتاب على هذا القدر من الفائدة والأهمية، فقد رأى "أحمد طعمه حلبي" أن يتناوله بالاعتناء والتحقيق، فكان عمله وقفاً للخطة التالية: أولاً: قابل الكتاب على عدة نسخ مطبوعة فوجد الكثير من النقص فأبداه. ثانياً: ضبط النص ضبطاً تاماً ووضع علامات الترميم ليسهل على القارئ الاستفادة منه. ثالثاً: شرح الألفاظ الغريبة. رابعاً: خرج الآيات القرآنية ووضعتها بين قوسين مزهرين. خامساً: نسب بعض الآبيات الشعرية إلى قائليها. سادساً علق على بعض المسائل التي رأى أنها تحتاج إلى تعليق. وإتماماً للفائدة رأى أن يقدم للقراء نبذة يسيرة عن المؤلف.

إقرأ المزيد
المستطرف في كل فن مستظرف
المستطرف في كل فن مستظرف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,307

تاريخ النشر: 01/08/2005
الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الكتاب الذي بين أيدينا وهو كتاب (المستطرف) "لشهاب الدين محمد بن أحمد الأبشيهي" من أمتع وأظرف الكتب الأدبية والدينية والتاريخية... جمع فيه مؤلفه كل ما أسعفته به ذاكرته من نوادر الأخبار والأشعار والخطب والكلام الحسن، وقد وصفه حاجي خليفة في كتابه (كشف الظنون) خير وصف فقال: "وهو يشتمل على ...كل فن ظريف وفيه الاستدلال بآيات من القرآن، وأحاديث صحيحة، وحكايات حسنة عن الأخبار، ونقل فيه كثيراً مما أودعه الزمخشري في ربيع الأبرار، وابن عبد ربه في العقد، وفيه لطائف عديدة من منتخبات الكتب المفيدة، وأودعه من الأمثال والنوادر الهزلية والغرائب والدقائق والأشعار والرقائق وجعله مشتملاً على أبواب عدتها أربعة وثمانون".
وهكذا فقد اشتمل هذا الكتاب على أحاديث في مباني الإسلام، في العقل، والذكاء، والحمق، والذم، في القرآن العظيم، وفضله، وحرمته، وما أعد الله تعالى لقارئه من الثواب العظيم، والأجر الجسيم. في العلم، والأدب، وفضل العالم والمتعلم. في الآداب، والحكم، في الأمثال السائرة، في البيان، والبلاغة، والفصاحة، وذكر الفصحاء من الرجال والنساء. في الأجوبة المسكتة، والمستحسنة، ورشقات اللسان، وما جرى مجرى ذلك، في ذكر الخطب، والخطباء، والشعراء، وسرقاتهم، وكبوات الجياد، وهفوات الأمجاد. في التوكل على الله تعالى، والرضا بما قسم، والقناعة، وذم الحرص. في المشورة، والنصيحة، والتجارب، والنظر في العواقب. في الوصايا الحسنة، والمواعظ المستحسنة، في الصمت، وصون اللسان، والنهي عن الغيبة، والسعي بالنميمة، ومدح العزلة، وذم الشهرة. في الملك، والسلطان، وطاعة ولاة أمور الإسلام، وما يجب للسلطان على الرعية، وما يجب لهم عليه. فيما يجب على صحب السلطان، والتحذير من صحبته، في الوزراء وصفاتهم، وأحوالهم، وما أشبه ذلك، في ذكر الحجاب، والولاية، وما فيها من الغرر، والخطر، فيما جاء في القضاء وذكر القضاة، وقبول الرشوة، والهدية على الحكم، وما يتعلق بالديون، وذكر القصاص، والمتصرفية، في العدل، والإحسان، والإنصاف وغير ذلك. في الظلم وشؤمه، وسوء عواقبه، وذكر الظلمة أحوالهم وغير ذلك. في بيان الشروط التي تؤخذ على العمال، وسيرة السلطان في استجباء الخراج وأحكام أهل الذمة. في اصطناع المعروف، وإغاثة الملهوف، وقضاء حوائج المسلمين، وإدخال السرور عليهم. في محاسن الأخلاق ومساويها، في حسن المعاشرة والمودة، والأخوة، والزيارة، وما أشبه ذلك. في الشفقة على خلق الله تعالى، والرحمة بهم، وفضل الشفاعة، وإصلاح ذات البين، في الحياء، والتواضع ولين الجانب، وخفض الجناح، في العجب والكبر، والخيلاء وما أشبه ذلك، في الفخر، والمفاخرة، والتفاضل، والتفاوت في الشرف والسؤود وعلو الهمة. في الخير، والصلاح، وذكر السادة الصحابة، وذكر الأولياء، والصالحين رضي الله عنهم أجمعين، في مناقب الصالحين، وكرامات الأولياء رضي الله عنهم, في ذكر الأشرار، والفجار وما يرتكبون من الفواحش، والوقاحة، والسفاهة، في الجود، والسخاء، والكرم ومكارم الأخلاق، واصطناع المعروف، وذكر الأمجاد، وأحاديث الأجواد، في البخل، والشح، وذكر البخلاء، وأخبارهم وما جاء عنهم. في الطعام، وآدابه والضيافة، وآداب المضيف، والضيف، وأخبار الأكلة، وما جاء عنهم، وغير ذلك. في العفو، والحلم، والصفح، وكظم الغيظ، والاعتذار، وقبول المعذرة، والعتاب، وما أشبه ذلك، في الوفاء بالوعد، وحسن العهد، ورعاية الذمم، في كتمان السر وتحصينه، وذم إفشائه، في الغدر، والخيانة، والسرقة، والعداوة، والبغضاء، والحسد، في الشجاعة وثمرتها، والحروب وتدبيرها، وفضل الجهاد، وشدة البأس، والتحريض على القتال، في ذكر أسماء الشجعان، وذكر الأبطال، وأخبارهم،وذكر الجبناء وأخبارهم، وذم الجبن، في المدح، والثناء، وشكر النعمة، والمكافأة، في الهجاء، ومقدماته، في الصدق والكذب، في بر الوالدين، وذم العقوق، وذكر الأولاد، وما يجب لهم وعليهم، وصلة الرحم والقرابات، وذكر الأنساب، في الخلق، وصفاتهم، وأحوالهم، وذكر الحسن والقبح، والطول، والقصر، والألوان، واللباس، في ذكر الحلي، والمصوغ، والطيب والتطيب، وما جاء في التختم، في الشباب، والشيب، والصحة، والعافية، وأخبار المعمرين، وما أشبه ذلك، في الأسماء، والكنى، والألقاب، وما استحسن منها، في الأسفار، والاغتراب، وما قيل في الوداع، والفراق، والحث على ترك الإقامة بدار الهوان، وحب الوطن، والحنين إلى الأوطان، في ذكر الغنى، وحب المال، والافتخار بجمعه، في ذكر الفقر، ومدحه، في ذكر التلطف، في السؤال، وذكر من سئل فجاد، في ذكر الهدايا، والتحف، وما أشبه ذلك، في العمل، والكسب، والصناعات، والحرب، والعجز، والتواني، وما أشبه ذلك، في شكوى الزمان، وانقلابه بأهله، والصبر على المكاره، والتسلي عن نوائب الدهر، فيما جاء في اليسر، بعد العسر، والفرج بعد الشدة، والسرور بعد الحزن، ونحو ذلك، في ذكر العبيد والإماء، والخدم، وفيه فصلان، في أخبار العرب، وذكر غرائب عوائدهم، وعجائب أمرهم، في الكهانة، والقيافة والزجر، والعرافة والفأل، والطيرة، والفراسة، والنوم، والرؤيا، في الحيل، والخدائع المتوصلة بها إلى بلوغ المقاصد، والتيقظ، والتبصر، ونحو ذلك، في ذكر الدواب، والوحوش، والطير، والحشرات، مرتباً على حروف المعجم، في ذكر من عجائب المخلوقات، وصفاتهم، في خلق الجان وصفاتهم، في ذكر البحار وما فيها من العجائب، وذكر الأنهار، والآباء، في ذكر عجائب الأرض، وما فيها في الجبال، والبلدان وغرائب البنيان، في ذكر المعادن، والأحجار، وخواصها، في ذكر الأصوات، والألحان، وذكر الغناء، واختلاف الناس، ومن كرهه واستحسنه، في ذكر المغنين، والمطربين وأخبارهم، ونوادر الجلساء في مجالس الخلفاء، في ذكر القينات والأغاني، في ذكر العشق ومن بلي به، والافتخار به، والعفاف، وأخبار من مات بالعشق، وما في معنى ذلك، في ذكر رقائق الشعر، والمواليا، والدوبيت، وكان كان، والموشحات، والزجل، والقومة، والألغاز، ومدح الأسماء، والصفات. في ذكر النساء وصفاتهن، ونكاحهن، وطلاقهن، وما يمدح وما يذم من عشرتهم، في ذم الخمر وتحريمها والنهي عنها، في المزاج، والنهي عنه. وما جاء في الترخيص فيه، والبسط، والتنعم، في النوادر، والحكايات، في الدعاء وآدابه، وشروطه، في القضاء والقدر، وأحكامهما، والتوكل على الله تعالى، في التوبة وشروطها، والندم والاستغفار، في ذكر الأمراض والعلل، والطب، والدواء، من السنة، والعيادة وثوابها، وما أشبه ذلك، في ذكر الموت وما يتصل به من القبر، وأحواله، في الصبر، والتأسي، والتعازي، والمراثي، ونحو ذلك، في ذكر الدنيا وأحوالها، وتقلبها بأهلها، والزهد فيها ونحو ذلك، في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخر الأبواب ختمتها بالصلاة على سيد العباد نرجو بذلك شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم المعاد.
ولما كان هذا الكتاب على هذا القدر من الفائدة والأهمية، فقد رأى "أحمد طعمه حلبي" أن يتناوله بالاعتناء والتحقيق، فكان عمله وقفاً للخطة التالية: أولاً: قابل الكتاب على عدة نسخ مطبوعة فوجد الكثير من النقص فأبداه. ثانياً: ضبط النص ضبطاً تاماً ووضع علامات الترميم ليسهل على القارئ الاستفادة منه. ثالثاً: شرح الألفاظ الغريبة. رابعاً: خرج الآيات القرآنية ووضعتها بين قوسين مزهرين. خامساً: نسب بعض الآبيات الشعرية إلى قائليها. سادساً علق على بعض المسائل التي رأى أنها تحتاج إلى تعليق. وإتماماً للفائدة رأى أن يقدم للقراء نبذة يسيرة عن المؤلف.

إقرأ المزيد
8.08$
9.50$
%15
الكمية:
المستطرف في كل فن مستظرف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد خير طعمه الحلبي
لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 765
مجلدات: 1
ردمك: 9953446741

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين