لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النمط النبوي - الخليفي في القيادة السياسية العربية.. والديمقراطية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,331

النمط النبوي - الخليفي في القيادة السياسية العربية.. والديمقراطية
18.00$
النمط النبوي - الخليفي في القيادة السياسية العربية.. والديمقراطية
تاريخ النشر: 01/07/2005
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تعالج هذه الدراسة قضية من أهم القضايا التي تهم العالم العربي في العصر الحالي، والتي شغلت تاريخ العرب بأكمله، وهي قضية القيادة السياسية وما يرتبط بها من تنظيم الحكم ومدى استعداد العرب للديمقراطية. فقد قيل سابقاً إنه ما من قضية هدرت من أجلها دماء في ما بين المسلمين والعرب ...كقضية الخلافة، أي الحكم والقيادة السياسية. وقد كان القرن العشرون الماضي مسرحاً لمحاولات وتجارب عربية متعددة في المجالات العقائدية والتنظيم السياسي والمحاولات التنموية المختلفة.
وفي كل الحالات كانت مفاهيم القيادة وسلوكها في محور أسباب الفشل والنجاح، إن وجد النجاح. واليوم يواجه العرب في جميع أقطارهم حرباً منظمة على وجودهم وحضارتهم وتراثهم، بالإضافة إلى تحديات الفقر والبطالة وازدياد فجوة التخلف في معظم مناحي الحياة، في ظل العولمة الشاملة التي تمس كل فرد وكل جماعة وكل مجتمع. وكل هذه الظروف تطرح بقوة أهمية القيادة السياسية والتنظيم السياسي الذي يتبناه المجتمع لمواجهة التحديات والمسؤوليات الخطيرة، فلا توجد قضية أخطر وأجل من قضية القيادة السياسية والتنظيم السياسي في العصر الحديث. وما زالت الساحة الفكرية العربية بحاجة ماسة إلى النظريات العامة من هذا النوع.
هذا بشكل عام ما تعالجه هذه الدراسة، وبشكل أكثر اقتراباً، فإن الدراسة تطرح فكرة جديدة أو نظرية جديدة تحاول تفسير تراثنا في الفكر السياسي والقيادة السياسية وتأثير ذلك التراث على سلوكنا السياسي الحالي سواء كنا نتحدث عن القيادة في نظم الحكم أو في منظماتنا الأخرى.
وإذا ما عدنا لمتن هذه الدراسة نجد أننا يمكن أن نبسط خطتها بأنها تتكون من أربع مراحل أو خطوات هي: الخطوة الأولى: وهي توضيح النمط النبوي -الخليفي (الزعامي-السلطوي) ضمن الإطار التاريخي الثقافي الذي تكون فيه النمط (القسم الأول)، وقد أسمى هذا القسم "التأصيل النظري والتاريخي للنمط النبوي-الخليفي". وهذا يتضمن توسيعاً وتعميقاً للفرضيات مع إظهار الإطار التاريخي الثقافي السياسي الذي نشأ فيه النمط. الخطوة الثانية، هي استكشاف تجليات النمط في تراث الإمامة والخلافة والفلسفة الإسلامية (القسم الثاني). الخطوة الثالثة، هي استكشاف تجليات النمط في بعض الحالات والنظم المعاصرة (القسم الثالث). والمرحلة الرابعة، هي تعريف الديمقراطية وشروطها ومزاياها وعيوبها، والرجوع إلى مفاهيم القيادة السياسية العربية المعاصرة وبعض الكتابات المهمة حولها، ومحاولة معرفة مدى استعداد العرب للديمقراطية بافتراض هيمنة النمط النبوي-الخليفي (القسم الرابع).
في البداية تضمن القسم الأول والذي يحتوي على الفصول الأول، والثاني والثالث تضمن شرحاً نظرياً شاملاً لمفاهيم القيادة، هذا إلى جانب شرح للنمط النبوي الخليفي بالمعنى التجويدي، وإظهار للإطار الفكري العقائدي والعمل التاريخي الذي يتبلور فيه النمط الزعامي-السلطوي أو النبوي-الخلفي.
وفي الفصل الثاني المتضمن للفصول الرابع والخامس والسادس والسابع والثامن تم تناول العناصر الفكرية والعقائدية والفلسفية لمفهوم القيادية عند العرب متمثلة في نظام الخلافة نظرياً وعملياً، ما كتب عنها من وجهات نظر السنة والشيعة، وكبار الفلاسفة المسلمين.
أما القسم الثالث والمتضمن ستة فصول: من 9 إلى 14 فتم تناول ست حالات قيادية عاش معظمها في النصف الثاني من القرن العشرين والبعض قبل ذلك. وهذه الحالات هي: حالتان لزعامة فردية كاريزمية في رئاسة الدولة: جمال عبد الناصر والحبيب بورقيبة، حالتان لزعامة فردية كاريزمية في حركتين كاريزميتين هما حركة الإخوان المسلمين وحركة الحزب السوري القومي الاجتماعي، حالتان لحركتين كاريزميتين لم تتوافر فيهما القيادة الكاريزمية هما حزب البعث العربي الإشتراكي، وحركة التحرير الفلسطيني (بمعناها الواسع).
وفي القسم الرابع والذي يتضمن خمسة فصول (الفصل 15 حتى 19) تم دراسة علاقة النمط النبوي-الخليفي بالديمقراطية، أو مضامين الاستعداد العربي لعناصر النمط والاستعداد للديمقراطية. فقد تضمن الفصل الخامس عشر عرضاً للفكرة الديمقراطية من حيث مفهومها وخصائصها وشروطها وتقدها ومزاياها، وما تشتمل عليه من معان ومؤسسات ومبادئ وقيم ومتطلبات لنجاحها، وفي الفصل السادس عشر تم مناقشة فكرة وجود ديمقراطية عربية إسلامية، ومواقف القوى والأحزاب والحركات السياسية الديمقراطية، وفي الفصل السابع عشر تم مناقشة موضوع الفكر العربي الاجتماعي السياسي والنمط، والإشارة إلى بعض الأعمال المهمة للمفكرين في هذا المجال، وخلل في الفصل الثامن عشر العوائق التي ظهرت أمام الديمقراطية في النظام السياسي العربي والمجتمع العربي، كما وتمت فيه مناقشة بعض الفرضيات حول العرب والديمقراطية والظروف والوسائل التي تساعد المستأثرين بالسلطة على إفشال الديمقراطية في الوطن العربي، في الفصل التاسع عشر فتحت مناقشة مدى إثبات فرضيات الكتاب.
نبذة الناشر:تسيطر على عملية القيادة السياسية العربية نمطية معينة هي "النمط النبوي-الخليفي" أو "النمط الزعامي-السلطوي"، وهذه النمطية هي ظاهرة عامة مستمرة بغض النظر عن عقيدة الجماعة أو الفترة الزمنية التي تعيشها، أي بغض النظر عن الزمان والمكان..
يهدف هذا الكتاب إلى تحديد العناصر الأساسية لهذه النمطية، وهي أربعة: الشخصانية أو الذاتية، والفردية، واللامؤسسية، والاستعداد لتقبل الرجل العظيم، واصفاً منشأها، ومحدداً نتائجها السلبية، وخصوصاً لجهة وجود تعارض كبير بين ما يفرضه النمط النبوي-الخليفي من سلوك، وما تتطلبه الديمقراطية من شروط وسلوك ونتائج.
من أجل التوصل إلى هذه النتائج، يعتمد الكتاب خطة ذات مراحل أربع هي: التأصيل النظري والتاريخي للنمط النبوي-الخليفي، وتجليات هذا النمط في تراث الإمامة والخلافة والفلسفة الإسلامية، وتجليات هذا النمط في النظم المعاصرة، وتعريف الديمقراطية وشروطها ومزاياها وعيوبها، وتحليل مدى استعداد العرب للديمقراطية بافتراض هيمنة النمط النبوي-الخليفي.

إقرأ المزيد
النمط النبوي - الخليفي في القيادة السياسية العربية.. والديمقراطية
النمط النبوي - الخليفي في القيادة السياسية العربية.. والديمقراطية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,331

تاريخ النشر: 01/07/2005
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تعالج هذه الدراسة قضية من أهم القضايا التي تهم العالم العربي في العصر الحالي، والتي شغلت تاريخ العرب بأكمله، وهي قضية القيادة السياسية وما يرتبط بها من تنظيم الحكم ومدى استعداد العرب للديمقراطية. فقد قيل سابقاً إنه ما من قضية هدرت من أجلها دماء في ما بين المسلمين والعرب ...كقضية الخلافة، أي الحكم والقيادة السياسية. وقد كان القرن العشرون الماضي مسرحاً لمحاولات وتجارب عربية متعددة في المجالات العقائدية والتنظيم السياسي والمحاولات التنموية المختلفة.
وفي كل الحالات كانت مفاهيم القيادة وسلوكها في محور أسباب الفشل والنجاح، إن وجد النجاح. واليوم يواجه العرب في جميع أقطارهم حرباً منظمة على وجودهم وحضارتهم وتراثهم، بالإضافة إلى تحديات الفقر والبطالة وازدياد فجوة التخلف في معظم مناحي الحياة، في ظل العولمة الشاملة التي تمس كل فرد وكل جماعة وكل مجتمع. وكل هذه الظروف تطرح بقوة أهمية القيادة السياسية والتنظيم السياسي الذي يتبناه المجتمع لمواجهة التحديات والمسؤوليات الخطيرة، فلا توجد قضية أخطر وأجل من قضية القيادة السياسية والتنظيم السياسي في العصر الحديث. وما زالت الساحة الفكرية العربية بحاجة ماسة إلى النظريات العامة من هذا النوع.
هذا بشكل عام ما تعالجه هذه الدراسة، وبشكل أكثر اقتراباً، فإن الدراسة تطرح فكرة جديدة أو نظرية جديدة تحاول تفسير تراثنا في الفكر السياسي والقيادة السياسية وتأثير ذلك التراث على سلوكنا السياسي الحالي سواء كنا نتحدث عن القيادة في نظم الحكم أو في منظماتنا الأخرى.
وإذا ما عدنا لمتن هذه الدراسة نجد أننا يمكن أن نبسط خطتها بأنها تتكون من أربع مراحل أو خطوات هي: الخطوة الأولى: وهي توضيح النمط النبوي -الخليفي (الزعامي-السلطوي) ضمن الإطار التاريخي الثقافي الذي تكون فيه النمط (القسم الأول)، وقد أسمى هذا القسم "التأصيل النظري والتاريخي للنمط النبوي-الخليفي". وهذا يتضمن توسيعاً وتعميقاً للفرضيات مع إظهار الإطار التاريخي الثقافي السياسي الذي نشأ فيه النمط. الخطوة الثانية، هي استكشاف تجليات النمط في تراث الإمامة والخلافة والفلسفة الإسلامية (القسم الثاني). الخطوة الثالثة، هي استكشاف تجليات النمط في بعض الحالات والنظم المعاصرة (القسم الثالث). والمرحلة الرابعة، هي تعريف الديمقراطية وشروطها ومزاياها وعيوبها، والرجوع إلى مفاهيم القيادة السياسية العربية المعاصرة وبعض الكتابات المهمة حولها، ومحاولة معرفة مدى استعداد العرب للديمقراطية بافتراض هيمنة النمط النبوي-الخليفي (القسم الرابع).
في البداية تضمن القسم الأول والذي يحتوي على الفصول الأول، والثاني والثالث تضمن شرحاً نظرياً شاملاً لمفاهيم القيادة، هذا إلى جانب شرح للنمط النبوي الخليفي بالمعنى التجويدي، وإظهار للإطار الفكري العقائدي والعمل التاريخي الذي يتبلور فيه النمط الزعامي-السلطوي أو النبوي-الخلفي.
وفي الفصل الثاني المتضمن للفصول الرابع والخامس والسادس والسابع والثامن تم تناول العناصر الفكرية والعقائدية والفلسفية لمفهوم القيادية عند العرب متمثلة في نظام الخلافة نظرياً وعملياً، ما كتب عنها من وجهات نظر السنة والشيعة، وكبار الفلاسفة المسلمين.
أما القسم الثالث والمتضمن ستة فصول: من 9 إلى 14 فتم تناول ست حالات قيادية عاش معظمها في النصف الثاني من القرن العشرين والبعض قبل ذلك. وهذه الحالات هي: حالتان لزعامة فردية كاريزمية في رئاسة الدولة: جمال عبد الناصر والحبيب بورقيبة، حالتان لزعامة فردية كاريزمية في حركتين كاريزميتين هما حركة الإخوان المسلمين وحركة الحزب السوري القومي الاجتماعي، حالتان لحركتين كاريزميتين لم تتوافر فيهما القيادة الكاريزمية هما حزب البعث العربي الإشتراكي، وحركة التحرير الفلسطيني (بمعناها الواسع).
وفي القسم الرابع والذي يتضمن خمسة فصول (الفصل 15 حتى 19) تم دراسة علاقة النمط النبوي-الخليفي بالديمقراطية، أو مضامين الاستعداد العربي لعناصر النمط والاستعداد للديمقراطية. فقد تضمن الفصل الخامس عشر عرضاً للفكرة الديمقراطية من حيث مفهومها وخصائصها وشروطها وتقدها ومزاياها، وما تشتمل عليه من معان ومؤسسات ومبادئ وقيم ومتطلبات لنجاحها، وفي الفصل السادس عشر تم مناقشة فكرة وجود ديمقراطية عربية إسلامية، ومواقف القوى والأحزاب والحركات السياسية الديمقراطية، وفي الفصل السابع عشر تم مناقشة موضوع الفكر العربي الاجتماعي السياسي والنمط، والإشارة إلى بعض الأعمال المهمة للمفكرين في هذا المجال، وخلل في الفصل الثامن عشر العوائق التي ظهرت أمام الديمقراطية في النظام السياسي العربي والمجتمع العربي، كما وتمت فيه مناقشة بعض الفرضيات حول العرب والديمقراطية والظروف والوسائل التي تساعد المستأثرين بالسلطة على إفشال الديمقراطية في الوطن العربي، في الفصل التاسع عشر فتحت مناقشة مدى إثبات فرضيات الكتاب.
نبذة الناشر:تسيطر على عملية القيادة السياسية العربية نمطية معينة هي "النمط النبوي-الخليفي" أو "النمط الزعامي-السلطوي"، وهذه النمطية هي ظاهرة عامة مستمرة بغض النظر عن عقيدة الجماعة أو الفترة الزمنية التي تعيشها، أي بغض النظر عن الزمان والمكان..
يهدف هذا الكتاب إلى تحديد العناصر الأساسية لهذه النمطية، وهي أربعة: الشخصانية أو الذاتية، والفردية، واللامؤسسية، والاستعداد لتقبل الرجل العظيم، واصفاً منشأها، ومحدداً نتائجها السلبية، وخصوصاً لجهة وجود تعارض كبير بين ما يفرضه النمط النبوي-الخليفي من سلوك، وما تتطلبه الديمقراطية من شروط وسلوك ونتائج.
من أجل التوصل إلى هذه النتائج، يعتمد الكتاب خطة ذات مراحل أربع هي: التأصيل النظري والتاريخي للنمط النبوي-الخليفي، وتجليات هذا النمط في تراث الإمامة والخلافة والفلسفة الإسلامية، وتجليات هذا النمط في النظم المعاصرة، وتعريف الديمقراطية وشروطها ومزاياها وعيوبها، وتحليل مدى استعداد العرب للديمقراطية بافتراض هيمنة النمط النبوي-الخليفي.

إقرأ المزيد
18.00$
النمط النبوي - الخليفي في القيادة السياسية العربية.. والديمقراطية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين