لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فتح القسطنطينية ( 857هـ / 1453م )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 98,877

فتح القسطنطينية ( 857هـ / 1453م )
25.00$
الكمية:
فتح القسطنطينية ( 857هـ / 1453م )
تاريخ النشر: 18/05/2005
الناشر: مكتبة الفلاح للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كانت القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية التي تعتبر من أقوى وأكبر الإمبراطوريات التي ظهرت في شرق أوروبا وغرب آسيا، وامتد العصر الذهبي للدولة البيزنطية في عصر جستينان، ليصل بالإضافة إلى المناطق المذكورة آسيا الوسطى سواحل بلاد الشام وشمال أفريقيا، فشيئاً حتى صارت سيطرة الدولة مقصورة على القسطنطينية وبعض المناطق التي ...حولها.
مؤسسة هذه المدينة العريقة هو قسطنطين الكبير وذلك في عام 330م، وأطلق عليها اسم روما الجديدة، وقد بنيت المدينة على مضيق البوسفور، بجانب آثار لمستعمرة يونانية قديمة كانت تعرف باسم بيزنطة.
بنى قسطنطين الكبير مدينته عند نقطة التقاء قارة أوروبا بقارة آسيا، على مضيق البوسفور، وللمدينة شكل مثلث، وهي محاطة بالبحار من ثلاث جهات وهي: بحر مرمرة، من جهة الجنوب والشرق، والبوسفور من الشمال الشرقي، والقرن الذهبي من الشمال، وأحاطها قسطنطين بسور ضخم من جهة الغرب، كما أن المدينة ألحقت بسور كبير يحيط بها من جهات البحر الثلاث، وكان للمدينة عدة بوابات على امتداد السور.
أما في العصور الحديثة، فقد أشاد نابليون بأهمية الموقع الاستراتيجي لمدينة القسطنطينية، وقال لو كان العالم مملكة واحدة لكانت القسطنطينية أنسب مكان لتكون عاصمة لها، كما ذكر في مذكراته أنه حاول عدة مرات الاتفاق مع الروس من أجل اقتسام الدولة العثمانية، ولكن المشكلة كانت وتكمن دائماً في القسطنطينية، حيث إن الروس كانوا حريصين على احتلالها، ولكن نابليون كان يعتبرها إمبراطورية بذاتها، كما اعتبرها في الوقت ذاته بأنها مفتاح العالم، ومن يستطيع السيطرة عليها يتمكن من السيطرة على العالم كله، لذا حاولت عدة دول السيطرة عليها يتمكن من السيطرة على العالم كله، لذا حاولت عدة دول السيطرة على المدينة من أجل السيطرة على العالم، وكان المسلمون من ضمن هذه الشعوب، وكانت لهم محاولاتهم من أجل السيطرة على هذه المدينة. فقد وجه المسلمون أربع حملات خلال القرنين الأول والثاني بعد الهجرة، بمعدل محاولتين كل قرن. ثم توقفت الحملات بعض الوقت لتستأنف في عهد العثمانيين من جديد خلال السنوات الأخيرة من القرن الثامن الهجري (في نهاية القرن الرابع عشر وبدايات الخامس عشر الميلادي) حيث كانت هناك محاولتان. أما في الربع الأول من القرن التاسع (15 ميلادي) كانت هناك محاولة أخرى لاحتلال المدينة. وكل هذه المحاولات فشلت مساعيها. أما المحاولة الأخيرة التي قام بها المسلمون في منتصف القرن التاسع الميلادي (منتصف القرن الخامس عشر الميلادي) نجح السلطان محمد الثاني في احتلال المدينة.
وهذه الدراسة ستحاول مناقشة هذه المحاولات ابتداء من أولى المحاولات في عام 49هـ (699م)، حتى آخر محاولة في 857هـ (1453م). ولا تتطرق الدراسة للحروب الحدودية أو المناقشات للحفاظ على الثغور الإسلامية من خطر الدولة البيزنطية، إنما تتناول الحملات التي أرسلت من قبل الخلافة الإسلامية إلى القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطية.
نبذة الناشر:ان مؤسس القسطنطينية هو قسطنطين الكبير في عام 330م، حيث بنيت على مضيق البوسفور (نقطة التقاء قارة اوروبا واسيا )، اما اهم تسمياتها على مر العصور: 1- السلاف (زارغراد)، 2- سكان شمال اوروبا: (ميكا لاغارد / ميكل غارث)، 3- اما اليونانيين فسموها: (بيزنطة/ روما الجديدة/ قسطنطينوبولس: مدينة القسطنطين )، اما عند المسلمون: (القسطنطينية/ قسطنطينة/ مدينة قيصر)، اما في العصور الحديثة، قد اشاد به نابليون، لانه اعتبرها مفتاح العالم، ومن يستطيع السيطرة عليها يتمكن من السيطرة على العالم كله، اما ابرز الحملات المشهورة عليها فهي كالتالي: 1- الدولة الاموية، 2- الدولة العباسية، 3- الدولة العثمانية.

إقرأ المزيد
فتح القسطنطينية ( 857هـ / 1453م )
فتح القسطنطينية ( 857هـ / 1453م )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 98,877

تاريخ النشر: 18/05/2005
الناشر: مكتبة الفلاح للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كانت القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية التي تعتبر من أقوى وأكبر الإمبراطوريات التي ظهرت في شرق أوروبا وغرب آسيا، وامتد العصر الذهبي للدولة البيزنطية في عصر جستينان، ليصل بالإضافة إلى المناطق المذكورة آسيا الوسطى سواحل بلاد الشام وشمال أفريقيا، فشيئاً حتى صارت سيطرة الدولة مقصورة على القسطنطينية وبعض المناطق التي ...حولها.
مؤسسة هذه المدينة العريقة هو قسطنطين الكبير وذلك في عام 330م، وأطلق عليها اسم روما الجديدة، وقد بنيت المدينة على مضيق البوسفور، بجانب آثار لمستعمرة يونانية قديمة كانت تعرف باسم بيزنطة.
بنى قسطنطين الكبير مدينته عند نقطة التقاء قارة أوروبا بقارة آسيا، على مضيق البوسفور، وللمدينة شكل مثلث، وهي محاطة بالبحار من ثلاث جهات وهي: بحر مرمرة، من جهة الجنوب والشرق، والبوسفور من الشمال الشرقي، والقرن الذهبي من الشمال، وأحاطها قسطنطين بسور ضخم من جهة الغرب، كما أن المدينة ألحقت بسور كبير يحيط بها من جهات البحر الثلاث، وكان للمدينة عدة بوابات على امتداد السور.
أما في العصور الحديثة، فقد أشاد نابليون بأهمية الموقع الاستراتيجي لمدينة القسطنطينية، وقال لو كان العالم مملكة واحدة لكانت القسطنطينية أنسب مكان لتكون عاصمة لها، كما ذكر في مذكراته أنه حاول عدة مرات الاتفاق مع الروس من أجل اقتسام الدولة العثمانية، ولكن المشكلة كانت وتكمن دائماً في القسطنطينية، حيث إن الروس كانوا حريصين على احتلالها، ولكن نابليون كان يعتبرها إمبراطورية بذاتها، كما اعتبرها في الوقت ذاته بأنها مفتاح العالم، ومن يستطيع السيطرة عليها يتمكن من السيطرة على العالم كله، لذا حاولت عدة دول السيطرة عليها يتمكن من السيطرة على العالم كله، لذا حاولت عدة دول السيطرة على المدينة من أجل السيطرة على العالم، وكان المسلمون من ضمن هذه الشعوب، وكانت لهم محاولاتهم من أجل السيطرة على هذه المدينة. فقد وجه المسلمون أربع حملات خلال القرنين الأول والثاني بعد الهجرة، بمعدل محاولتين كل قرن. ثم توقفت الحملات بعض الوقت لتستأنف في عهد العثمانيين من جديد خلال السنوات الأخيرة من القرن الثامن الهجري (في نهاية القرن الرابع عشر وبدايات الخامس عشر الميلادي) حيث كانت هناك محاولتان. أما في الربع الأول من القرن التاسع (15 ميلادي) كانت هناك محاولة أخرى لاحتلال المدينة. وكل هذه المحاولات فشلت مساعيها. أما المحاولة الأخيرة التي قام بها المسلمون في منتصف القرن التاسع الميلادي (منتصف القرن الخامس عشر الميلادي) نجح السلطان محمد الثاني في احتلال المدينة.
وهذه الدراسة ستحاول مناقشة هذه المحاولات ابتداء من أولى المحاولات في عام 49هـ (699م)، حتى آخر محاولة في 857هـ (1453م). ولا تتطرق الدراسة للحروب الحدودية أو المناقشات للحفاظ على الثغور الإسلامية من خطر الدولة البيزنطية، إنما تتناول الحملات التي أرسلت من قبل الخلافة الإسلامية إلى القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطية.
نبذة الناشر:ان مؤسس القسطنطينية هو قسطنطين الكبير في عام 330م، حيث بنيت على مضيق البوسفور (نقطة التقاء قارة اوروبا واسيا )، اما اهم تسمياتها على مر العصور: 1- السلاف (زارغراد)، 2- سكان شمال اوروبا: (ميكا لاغارد / ميكل غارث)، 3- اما اليونانيين فسموها: (بيزنطة/ روما الجديدة/ قسطنطينوبولس: مدينة القسطنطين )، اما عند المسلمون: (القسطنطينية/ قسطنطينة/ مدينة قيصر)، اما في العصور الحديثة، قد اشاد به نابليون، لانه اعتبرها مفتاح العالم، ومن يستطيع السيطرة عليها يتمكن من السيطرة على العالم كله، اما ابرز الحملات المشهورة عليها فهي كالتالي: 1- الدولة الاموية، 2- الدولة العباسية، 3- الدولة العثمانية.

إقرأ المزيد
25.00$
الكمية:
فتح القسطنطينية ( 857هـ / 1453م )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين