تاريخ النشر: 01/01/1954
الناشر: دار المكشوف
نبذة الناشر:كان منشود يعيش عيشة الرافه المترف المطمئن، لا يعني بغير التنعم والكتب والأدب. فلما ذاق طعم الحب والألم، استيقظ ذهنه لمشاكل الحياة العميقة، وأصبح حائراً قلقاً، يتنازعه الشك واليقين، فإذا به يصيح صيحته الحزينة هذه: "أنا كالضائع في دنياي... خبرني عنك كيف تؤمن هذا الإيمان الراسخ وفي الأرض وما فيها ...من الشقاء والألم؟"
فيجيبه رحيب في هدوء وتفكير: "تسألني عن الإيمان والألم! لعمري ما كان الألم إلا سلماً أوصلني إلى الإيمان!...". إقرأ المزيد