لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العلاقة الجدلية بين التاريخ والطقوس المسيحية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 359,446

العلاقة الجدلية بين التاريخ والطقوس المسيحية
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
العلاقة الجدلية بين التاريخ والطقوس المسيحية
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار الوعي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يحتوي هذا الكتاب على أجوبة عن 38 سؤالاً حول العقائد المسيحية، وهو يخلص لفكرة مؤادها أن الأناجيل ليست قطعاً باعتراف المسيحيين أنفسهم هي الكتاب المنزل على السيد المسيح عليه السلام، وإنما هي مجرد سرد تاريخي، وقصص معروضة من غير توثيق علمين كتبها بعض رجال الدين المسيحي، في فترة زمنية ...متأخرة عن غياب المسيح عليه السلام، إما في النصف الثاني من المائة الأول بعد الميلاد أو فيما بعد ذلك، وبعض كاتبي الأناجيل مثل "لوقا" لم يكونوا من تلاميذ المسيح ولا من تلامذة الحواريين أصحاب المسيح.
وأدى وجود هذه الأناجيل وهي كثيرة اعتمد المسيحيون منها أربعة، إلى وجود ظاهرة واضحة من التعارض والاختلاف والتناقض، كاختلاف الأناجيل في إيراد قواعد الدستور المسيحي، حتى يوم الدينونة وفي قصة صلب المسيح أيضاً، وفلسفة بنوة المسيح لله تعالى، وفي بعض الطقوس الكنسية مثل التعميد والعشاء الرباني وغير ذلك.
ويلاحظ أن الوثنية الرومانية أثرت في تكوين عقائد المسيحية وكذلك الفلسفة اليونانية والآرامية التي أثرت تأثيراً واضحاً في اعتماد عقيدة التثليث، وفي تغليب الطبيعة الناسونية أو الإلهية للمسيح على الطبيعة البشرية، وفي تنازل الإله عن سلطانه وصلاحياته للمسيح كحساب البشر وحرية إدخال الجنة وفداء الأتباع بالصلب.

إقرأ المزيد
العلاقة الجدلية بين التاريخ والطقوس المسيحية
العلاقة الجدلية بين التاريخ والطقوس المسيحية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 359,446

تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار الوعي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يحتوي هذا الكتاب على أجوبة عن 38 سؤالاً حول العقائد المسيحية، وهو يخلص لفكرة مؤادها أن الأناجيل ليست قطعاً باعتراف المسيحيين أنفسهم هي الكتاب المنزل على السيد المسيح عليه السلام، وإنما هي مجرد سرد تاريخي، وقصص معروضة من غير توثيق علمين كتبها بعض رجال الدين المسيحي، في فترة زمنية ...متأخرة عن غياب المسيح عليه السلام، إما في النصف الثاني من المائة الأول بعد الميلاد أو فيما بعد ذلك، وبعض كاتبي الأناجيل مثل "لوقا" لم يكونوا من تلاميذ المسيح ولا من تلامذة الحواريين أصحاب المسيح.
وأدى وجود هذه الأناجيل وهي كثيرة اعتمد المسيحيون منها أربعة، إلى وجود ظاهرة واضحة من التعارض والاختلاف والتناقض، كاختلاف الأناجيل في إيراد قواعد الدستور المسيحي، حتى يوم الدينونة وفي قصة صلب المسيح أيضاً، وفلسفة بنوة المسيح لله تعالى، وفي بعض الطقوس الكنسية مثل التعميد والعشاء الرباني وغير ذلك.
ويلاحظ أن الوثنية الرومانية أثرت في تكوين عقائد المسيحية وكذلك الفلسفة اليونانية والآرامية التي أثرت تأثيراً واضحاً في اعتماد عقيدة التثليث، وفي تغليب الطبيعة الناسونية أو الإلهية للمسيح على الطبيعة البشرية، وفي تنازل الإله عن سلطانه وصلاحياته للمسيح كحساب البشر وحرية إدخال الجنة وفداء الأتباع بالصلب.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
العلاقة الجدلية بين التاريخ والطقوس المسيحية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 255
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين