لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أصل الإنسان في التوراة والإنجيل والقرآن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,508

أصل الإنسان في التوراة والإنجيل والقرآن
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
أصل الإنسان في التوراة والإنجيل والقرآن
تاريخ النشر: 01/05/2005
الناشر: دار الحرف العربي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتناول المؤلف في هذا الكتاب مسالة أصل الإنسان في الكتب السماوية الثلاث. وهو موضوع حظي باهتمام الكثيرين في العصور القديمة والحديثة. يعرض المؤلف أولاً لأصل الإنسان في التوراة ولمواقف رجال الكنيسة الجامعة منه ومن مذهب التطور حيث يرى المؤلف أن موقف رجال الكنيسة من معطيات التوراة بهذا الشأن مضطربة، ...حيث وردت بهذا الشأن مادة واحدة جمعت الخلق النباتي والحيواني والآدمي، ولم يميز التوراة الإنسان عن باقي المخلوقات الأرضية في شيء، واعتبر أن المادة الترابية هي أصل للإنسان ولجميع المخلوقات. كما لم يتحدث التوراة عن أطوار الخلق.
ويذهب المؤلف أيضاً إلى أن الأناجيل هي أيضاً لم تأت على ذكر كيفية خلق الإنسان الأول واكتفت الكنيسة الجامعة بقبول معطيات التوراة بهذا الشأن والدفاع عنها. ويعرض المؤلف لموقف رجال الكنيسة من مذهب التطور: نشوءاً وارتقاءً.
وفي تناوله لأصل الإنسان في القرآن الكريم يقرر المؤلف أن لا مكان مطلقاً لأية خرافة من الخرافات في القرآن الكريم، الذي لا يحتوي على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم في العصر الحديث. ويشير إلى أن الإشارة إلى أول طور من أطوار الإنسان الأولى وردت في آية واحدة من سورة نوح وجاءت فريدة ومنفردة في القرآن الكريم.
كما أن الملاحظ بدقة لمعطيات القرآن الكريم في هذا الشأن يرى أن الإنسان بداية (أي آدم) بدأ من الأرض طيناً (أي خلية). والثابت علمياً أن أصل الحياة مائي وأن الماء هو العنصر الأول المكون لكل خلية حية. وبعدما حمل الطين مادته كان طوره الثاني صلصالاً وهو كالفخار، ثم الحمأ المسنون وهو طوره الثالث الذي لم يك متوفراً لا في النبات ولا في الدواب، وما الحمأ المسنون سوى خلية تنتظر المدد من ربها بروحاً، وبالروح كان بطوره الأخير خلقاً جديداً.

إقرأ المزيد
أصل الإنسان في التوراة والإنجيل والقرآن
أصل الإنسان في التوراة والإنجيل والقرآن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,508

تاريخ النشر: 01/05/2005
الناشر: دار الحرف العربي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتناول المؤلف في هذا الكتاب مسالة أصل الإنسان في الكتب السماوية الثلاث. وهو موضوع حظي باهتمام الكثيرين في العصور القديمة والحديثة. يعرض المؤلف أولاً لأصل الإنسان في التوراة ولمواقف رجال الكنيسة الجامعة منه ومن مذهب التطور حيث يرى المؤلف أن موقف رجال الكنيسة من معطيات التوراة بهذا الشأن مضطربة، ...حيث وردت بهذا الشأن مادة واحدة جمعت الخلق النباتي والحيواني والآدمي، ولم يميز التوراة الإنسان عن باقي المخلوقات الأرضية في شيء، واعتبر أن المادة الترابية هي أصل للإنسان ولجميع المخلوقات. كما لم يتحدث التوراة عن أطوار الخلق.
ويذهب المؤلف أيضاً إلى أن الأناجيل هي أيضاً لم تأت على ذكر كيفية خلق الإنسان الأول واكتفت الكنيسة الجامعة بقبول معطيات التوراة بهذا الشأن والدفاع عنها. ويعرض المؤلف لموقف رجال الكنيسة من مذهب التطور: نشوءاً وارتقاءً.
وفي تناوله لأصل الإنسان في القرآن الكريم يقرر المؤلف أن لا مكان مطلقاً لأية خرافة من الخرافات في القرآن الكريم، الذي لا يحتوي على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم في العصر الحديث. ويشير إلى أن الإشارة إلى أول طور من أطوار الإنسان الأولى وردت في آية واحدة من سورة نوح وجاءت فريدة ومنفردة في القرآن الكريم.
كما أن الملاحظ بدقة لمعطيات القرآن الكريم في هذا الشأن يرى أن الإنسان بداية (أي آدم) بدأ من الأرض طيناً (أي خلية). والثابت علمياً أن أصل الحياة مائي وأن الماء هو العنصر الأول المكون لكل خلية حية. وبعدما حمل الطين مادته كان طوره الثاني صلصالاً وهو كالفخار، ثم الحمأ المسنون وهو طوره الثالث الذي لم يك متوفراً لا في النبات ولا في الدواب، وما الحمأ المسنون سوى خلية تنتظر المدد من ربها بروحاً، وبالروح كان بطوره الأخير خلقاً جديداً.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
أصل الإنسان في التوراة والإنجيل والقرآن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 219
مجلدات: 1
ردمك: 9789953449364

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين