لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظرة على العمارة الأوروبية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 207,751

نظرة على العمارة الأوروبية
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
نظرة على العمارة الأوروبية
تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"نظرة على العمارة الأوروبية" دراسة تهدف إلى التعرف على مكامن الجمال في العمارة الأوروبية منذ ظهور المسيحية حتى بداية القرن العشرين. وقد تمّ بيان مظاهر الجمال في المبنى بطرق مختلفة: 1-طريقة معالجة الحوائط (surface Treatment). من حيث: نسبة الفتحات، علاقة مسطح الحوائط بمسطح الفتحات، علاقة كل طابق بالطابق الآخر، ...استعمال الحليات والزخارف. 2-علاقة الكتل مع بعضها من حيث علاقة الأسقف؛ مائلة أو مستوية أو طريقة تغطيتها (قباب-قبوات)، الإيقاع بين البروز والدخول في الكتل، ورفع وخفض الأسقف. 3-طرق معالجة الفراغ الداخلي (spece treatment). ويشتمل على دراسة علاقة الفراغات داخل المبنى الواحد مع بعضها أو دراسة الفراغات بين المباني وبعضها، وعلى سبيل المثال علاقة الرواق الأوسط بالرواق الجانبي بالكنيسة، وكذلك دراسة الحركة داخل المبنى في عصر البارون. والسبب الأول هو عبارة عن دراسة معمارية في اتجاهين، الاتجاه الرأسي والأفق، والسبب الثاني يعالج المعنى في ثلاثة اتجاهات حيث يعالج المبنى ككتلة تشكيلية (plastic unite)، أما السبب الثالث فهو يعالج الفراغ في الاتجاهات الثلاث (الطول، العرض، الارتفاع)، وعلى هذا فإن تناول المؤلف لهذه الدراسة هو في الأساس دراسة لتاريخ تشكيل الإنسان للفراغ. ويمكن تتبع هذه الدراسة بالتعرف على مشاكل وطرق تطور هذا التشكيل في المسقط والقطاع والمنظور.
ويلاحظ أن المهندس بجانب إحساسه بالفراغ، فقد كان لديه القدرة على التصور والتخيل، وهذا ما سيلاحظه القارئ في أعمال مهندسي عصر النهضة مثل روفائيل ومايكل أنجلو. هذا وقد ارتبطت العمارة في القرن التاسع عشر باحتياجات الإنسان وبطريقة استعمال المبنى (وظيفة المبنى-function) وكذلك بالشكل الإنشائي، إلا أن المبنى بجانب تأديته لوظيفته يجب أن تتوافر فيه مظاهر الجمال. إن ظهور الاتجاهات الجديدة في العمارة في تلك الفترة نتجت عن خلق روح جديدة، أي بمعنى أن العمارة القوطية مثلاً لم تظهر نتيجة لاختراع القبوات المتقاطعة، وإنما التطور المعماري هو الذي أدى إلى ضرورة إيجاد طرق جديدة في الإنشاء، تتناسب مع هذا التطور.
كما أن الاتجاهات الجديدة في العمارة الحديثة لم تظهر نتيجة لوجود الهياكل المعدنية (steal construction) أو لظهور الخرسانة المسلحة، ولكن هذه المواد ظهرت نتيجة للروح الجديدة في العمارة والتي تحتاج لمثل هذه المواد وعلى هذا فإن المؤلف تناول في هذا المنهاج دراسة تاريخ تطوير التعبير المعماري وخاصة الأسباب الثلاثة المشار إليها آنفاً.

إقرأ المزيد
نظرة على العمارة الأوروبية
نظرة على العمارة الأوروبية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 207,751

تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"نظرة على العمارة الأوروبية" دراسة تهدف إلى التعرف على مكامن الجمال في العمارة الأوروبية منذ ظهور المسيحية حتى بداية القرن العشرين. وقد تمّ بيان مظاهر الجمال في المبنى بطرق مختلفة: 1-طريقة معالجة الحوائط (surface Treatment). من حيث: نسبة الفتحات، علاقة مسطح الحوائط بمسطح الفتحات، علاقة كل طابق بالطابق الآخر، ...استعمال الحليات والزخارف. 2-علاقة الكتل مع بعضها من حيث علاقة الأسقف؛ مائلة أو مستوية أو طريقة تغطيتها (قباب-قبوات)، الإيقاع بين البروز والدخول في الكتل، ورفع وخفض الأسقف. 3-طرق معالجة الفراغ الداخلي (spece treatment). ويشتمل على دراسة علاقة الفراغات داخل المبنى الواحد مع بعضها أو دراسة الفراغات بين المباني وبعضها، وعلى سبيل المثال علاقة الرواق الأوسط بالرواق الجانبي بالكنيسة، وكذلك دراسة الحركة داخل المبنى في عصر البارون. والسبب الأول هو عبارة عن دراسة معمارية في اتجاهين، الاتجاه الرأسي والأفق، والسبب الثاني يعالج المعنى في ثلاثة اتجاهات حيث يعالج المبنى ككتلة تشكيلية (plastic unite)، أما السبب الثالث فهو يعالج الفراغ في الاتجاهات الثلاث (الطول، العرض، الارتفاع)، وعلى هذا فإن تناول المؤلف لهذه الدراسة هو في الأساس دراسة لتاريخ تشكيل الإنسان للفراغ. ويمكن تتبع هذه الدراسة بالتعرف على مشاكل وطرق تطور هذا التشكيل في المسقط والقطاع والمنظور.
ويلاحظ أن المهندس بجانب إحساسه بالفراغ، فقد كان لديه القدرة على التصور والتخيل، وهذا ما سيلاحظه القارئ في أعمال مهندسي عصر النهضة مثل روفائيل ومايكل أنجلو. هذا وقد ارتبطت العمارة في القرن التاسع عشر باحتياجات الإنسان وبطريقة استعمال المبنى (وظيفة المبنى-function) وكذلك بالشكل الإنشائي، إلا أن المبنى بجانب تأديته لوظيفته يجب أن تتوافر فيه مظاهر الجمال. إن ظهور الاتجاهات الجديدة في العمارة في تلك الفترة نتجت عن خلق روح جديدة، أي بمعنى أن العمارة القوطية مثلاً لم تظهر نتيجة لاختراع القبوات المتقاطعة، وإنما التطور المعماري هو الذي أدى إلى ضرورة إيجاد طرق جديدة في الإنشاء، تتناسب مع هذا التطور.
كما أن الاتجاهات الجديدة في العمارة الحديثة لم تظهر نتيجة لوجود الهياكل المعدنية (steal construction) أو لظهور الخرسانة المسلحة، ولكن هذه المواد ظهرت نتيجة للروح الجديدة في العمارة والتي تحتاج لمثل هذه المواد وعلى هذا فإن المؤلف تناول في هذا المنهاج دراسة تاريخ تطوير التعبير المعماري وخاصة الأسباب الثلاثة المشار إليها آنفاً.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
نظرة على العمارة الأوروبية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×27
عدد الصفحات: 207
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين