لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أبو فراس الحمداني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,438

أبو فراس الحمداني
7.50$
الكمية:
أبو فراس الحمداني
تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار الفكر اللبناني
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ولد مصنف هذا الديوان في الموصل سنة 932م-320هــ نشأ يتيماً فكفله ابن عمه سيف الدولة وعطف عليه، وشمله بالحب والحنان، وتعهده بالعناية والرعاية، وحمله معه إلى حلب بعد أن رأى فيه دلائل النجابة والذكاء، فأنمى مواهبه وغذّاها، وعلمه وثقفه، وما إن بلغ أبو فراس أشده حتى انخرط في عسكره ...يدافع عن البلاد في وجه هجمات الروم وغيرهم من الطامعين، فهو تارة يذود عن حمى قومه وتارة أخرى يعود إلى بلاط سيف الدولة يناظر الشعراء والعلماء مفتخراً مادحاً حتى لمع اسمه وصار قبلة الأنظار، وقد جعله سيف الدولة أميراً على "منبج" فتولى شؤونها وتدبر أمرها ودفع عنها غارات الروم وغزو القبائل الثائرة على ابن عمه.
أسر أبو فراس أول مرة في (مغارة الكحل) سنة 959م فحمله الروح إلى (خرشنة) وكان فيها حصن حصين يطل على النهر،ولم يمكث في هذا الأسر طويلاً، وقد اختلفت في كيفية نجاته، فمنهم من قال إن سيف الدولة افتداه ومنهم من قال إنه استطاع الهرب.
ثم عاد أبو فراس إلى قتال الروم ولكنهم هذه المرة تكاثروا عليه وحاصروه في (منبج) فسقطت قلعتها سنة 962م ووقع أسيراً في يد الروم.
في هذه الفترة كانت إمارة حلب تمر في مرحلة صعبة، فقد قويت شوكة الروم وتقدم جيشهم بقيادة الدمستق نقفور فاكتسح الإمارة واقتحم حلب، فتراجع سيف الدولة إلى (ميّا فارقين) بعد أن خرّب الدمستق قصره وأتى على محتوياته، ولم يتنفس سيف الدولة الصعداء إلا في سنة 966م عندما استعاد إمارته وافتدى أسراه ومنهم ابن عمه أبو فراس.
ولم يمض علم على خروج الشاعر من ألسر حتى توفي سيف الدولة (967م) فتضعضعت الإمارة، وكان لسيف الدولة مولى اسمه (قرغويه) طمع في السلطة فنادى بابن سيده (أبي المعالي) ملكاً على حلب راجياً أن يبسط يده باسم أميره على المملكة بأسرها.
كان أبو فراس يرى ي نفسه الحق أن يكون والياً ولا يدع الموالي والخدم يعيثون فساداً في البلاد والعباد، فدخل حمص وأقام فيها فأوفد إليه أبو المعالي جيشاً بقيادة (قرغويه)، فدارت معركة قتل فيها أبو فراس في قرية تعرف بـ"صرد" وكان ذلك في ربيع أول 357هـ الموافق 12 آذار 968م.
لم يدع أبو فراس الشاعرية يوماً بل كان شاعراً من الأوائل بين الشعراء العربي وعندما قال له الدمستق يوماً: "إنما أنتم كتاب ولا تعرفون الحرب!" أجابه بغضب: "نحن نطأ أرضك منذ ستين سنة بالسيوف أم بالأقلام". وفي الحقيقة أن الشاعر أبو فراس عاش بين السيف والقلم، بين الصفائح والصحائف وقد جاء رأي الصاحب بن عباد مختصراً قيمة أبي فراس الشعرية عند المؤرخين والنقاد والمؤلفين، ومكانته العريقة الخالدة بين الشعراء، في قوله: "بدئ الشعر بملك وختم بملك، يعني امرأ القيس وأبا فراس".
وإذا ما عدنا لمتن هذه الديوان من سلسلة "دواوين العرب، نجد أنه يضم بالإضافة لمتن ديوان "أبو فراس الحمداني" مرتباً ترتيباً أبجدياً بحسب القافية على شرح وتعليق على الديوان، وهذا ما جاء في الهامش، كما وضمت الخاتمة فهرس للقوافي تضمن (القصيدة، صدر البيت، نهايته، الصفحة) هذا إلى جانب مقدمة افتتح بها الديوان عرضت بالشاعر وبالفترة التي عاش فيها.

إقرأ المزيد
أبو فراس الحمداني
أبو فراس الحمداني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,438

تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار الفكر اللبناني
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ولد مصنف هذا الديوان في الموصل سنة 932م-320هــ نشأ يتيماً فكفله ابن عمه سيف الدولة وعطف عليه، وشمله بالحب والحنان، وتعهده بالعناية والرعاية، وحمله معه إلى حلب بعد أن رأى فيه دلائل النجابة والذكاء، فأنمى مواهبه وغذّاها، وعلمه وثقفه، وما إن بلغ أبو فراس أشده حتى انخرط في عسكره ...يدافع عن البلاد في وجه هجمات الروم وغيرهم من الطامعين، فهو تارة يذود عن حمى قومه وتارة أخرى يعود إلى بلاط سيف الدولة يناظر الشعراء والعلماء مفتخراً مادحاً حتى لمع اسمه وصار قبلة الأنظار، وقد جعله سيف الدولة أميراً على "منبج" فتولى شؤونها وتدبر أمرها ودفع عنها غارات الروم وغزو القبائل الثائرة على ابن عمه.
أسر أبو فراس أول مرة في (مغارة الكحل) سنة 959م فحمله الروح إلى (خرشنة) وكان فيها حصن حصين يطل على النهر،ولم يمكث في هذا الأسر طويلاً، وقد اختلفت في كيفية نجاته، فمنهم من قال إن سيف الدولة افتداه ومنهم من قال إنه استطاع الهرب.
ثم عاد أبو فراس إلى قتال الروم ولكنهم هذه المرة تكاثروا عليه وحاصروه في (منبج) فسقطت قلعتها سنة 962م ووقع أسيراً في يد الروم.
في هذه الفترة كانت إمارة حلب تمر في مرحلة صعبة، فقد قويت شوكة الروم وتقدم جيشهم بقيادة الدمستق نقفور فاكتسح الإمارة واقتحم حلب، فتراجع سيف الدولة إلى (ميّا فارقين) بعد أن خرّب الدمستق قصره وأتى على محتوياته، ولم يتنفس سيف الدولة الصعداء إلا في سنة 966م عندما استعاد إمارته وافتدى أسراه ومنهم ابن عمه أبو فراس.
ولم يمض علم على خروج الشاعر من ألسر حتى توفي سيف الدولة (967م) فتضعضعت الإمارة، وكان لسيف الدولة مولى اسمه (قرغويه) طمع في السلطة فنادى بابن سيده (أبي المعالي) ملكاً على حلب راجياً أن يبسط يده باسم أميره على المملكة بأسرها.
كان أبو فراس يرى ي نفسه الحق أن يكون والياً ولا يدع الموالي والخدم يعيثون فساداً في البلاد والعباد، فدخل حمص وأقام فيها فأوفد إليه أبو المعالي جيشاً بقيادة (قرغويه)، فدارت معركة قتل فيها أبو فراس في قرية تعرف بـ"صرد" وكان ذلك في ربيع أول 357هـ الموافق 12 آذار 968م.
لم يدع أبو فراس الشاعرية يوماً بل كان شاعراً من الأوائل بين الشعراء العربي وعندما قال له الدمستق يوماً: "إنما أنتم كتاب ولا تعرفون الحرب!" أجابه بغضب: "نحن نطأ أرضك منذ ستين سنة بالسيوف أم بالأقلام". وفي الحقيقة أن الشاعر أبو فراس عاش بين السيف والقلم، بين الصفائح والصحائف وقد جاء رأي الصاحب بن عباد مختصراً قيمة أبي فراس الشعرية عند المؤرخين والنقاد والمؤلفين، ومكانته العريقة الخالدة بين الشعراء، في قوله: "بدئ الشعر بملك وختم بملك، يعني امرأ القيس وأبا فراس".
وإذا ما عدنا لمتن هذه الديوان من سلسلة "دواوين العرب، نجد أنه يضم بالإضافة لمتن ديوان "أبو فراس الحمداني" مرتباً ترتيباً أبجدياً بحسب القافية على شرح وتعليق على الديوان، وهذا ما جاء في الهامش، كما وضمت الخاتمة فهرس للقوافي تضمن (القصيدة، صدر البيت، نهايته، الصفحة) هذا إلى جانب مقدمة افتتح بها الديوان عرضت بالشاعر وبالفترة التي عاش فيها.

إقرأ المزيد
7.50$
الكمية:
أبو فراس الحمداني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أحمد الفاضل
تقديم: أحمد الفاضل
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: دواوين العرب
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 246
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين