لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قصص الأطفال (ماهيتها، اختيارها، كيف نرويها)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 202,135

قصص الأطفال (ماهيتها، اختيارها، كيف نرويها)
7.00$
الكمية:
قصص الأطفال (ماهيتها، اختيارها، كيف نرويها)
تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار الفكر اللبناني
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:أدب الأطفال هو الأدب الموجه للأطفال في مراحل نموهم وهو الأدب الذي يتناسب وذهنياتهم وأعمارهم. وهو يتضمن تلك الكتب المكتوبة والمنشورة للصغار الذين لم يهتموا بأدب الكبار، أو الذين لم يمتلكوا بعد مهارات القراءة الضرورية لقراءة واعية. وتبدأ المرحلة العمرية المشمولة بأدب الأطفال من عمر ما قبل المدرسة الابتدائية ...حيث يستطيع الأطفال فهم القصص المقروءة لهمن أو المحكية، ويستطيعون الاستمتاع بالقصص المصورة وحتى مرحلة المراهقة المبكرة التي تتوافق مع الأعمار المتعاقبة من 12-14 سنة. وأدب الأطفال إلى هذا يشمل الأدب الشفهي Oral التي كفلت الأمهات، منذ الشهور الأولى لعمر الطفل، إن لم نقل منذ الأيام الأولى، بتقديمه من خلال أغاني المهد Bed Sang. فأدب الأطفال هو أوسع من قصة مطبوعة مزينة بالرسوم الأنيقة. وعمر الطفولة يمتد لا من مرحلة ما قبل المدرسة إلى ما يقارب عمر الرابعة عشر، بل هو قبل هذا التحديد وبعده. هو منذ الولادة Childrith، وقد يمتد إلى الرابعة والعشرين، مما يعني إن أدب الأطفال يشمل الشفهي والمكتوب، غير المقروء، والمقروء الأغاني والأشعار والمسرح والسينما والتلفزيون والقصة. وتعد القصة أبرز نوع من أنواع أدب الأطفال، وهي تستعين بالكلمة في التجسيد الفني، بحيث تتخذ الكلمات فيها مواقع فنية، في الغالب، كما تشكل فيها عناصر تزيد في قوة التجسيد من خلال خلق الشخصيات وتكوين الأجواء والمواقف والحوادث، وهي بهذا لا تعرض معاني وأفكاراً فحسب، بل تقود إلى إثارة عواطف وانفعالات لدى الطفل، إضافة إلى إثارتها العمليات العقلية المعرفية كالإدراك والتخيل والتفكير.
وهنا لا بد من الإقرار بأن الأطفال يحبون القصص لا لأهدافها وغاياتها، بل لأنهم يحلقون في أجوائها، ويتخطون من خلالها، أجواءهم الاعتيادية، مندمجين بأحداثها، متعايشين مع أفكارها، فتقودهم بلطف ورقة وسحر إلى الاتجاه الذي تحمله، وتوفر لهم الترويح والتسلية، وتشبع ميولهم إلى اللعب، وتنقلهم بتخطيها الزمان والمكان، عبر الدهور المختلفة إلى أماكن مختلفة، مع شخصيات مختلفة، على أجنحة الخيال إلى عوالم مختلفة. من هنا، وانطلاقاً لما للقصة من أثر في حياة ومخيلة وثقافة الطفل يأتي هذا الكتاب في محاولة للاهتمام بهذا الجانب الأدبي الذي يمثل أساساً تربوياً وثقافياً ولغوياً بالإضافة إلى كونه مجالاً ترفيهياً في حياة الطفل، تتناول الكاتبة قصص الأطفال من زوايا متعددة، مسلطة الضوء على التأثير الفكري والنفسي والاجتماعي واللغوي و... للقصة مبينة ماهيتها، اختيارها، وكيفية روايتها لأطفالنا. وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة إلى أهمية هذا الكتاب من حيث المواضيع التي يتناولها، فإن أهميته تبرز في أنه يغني الدراسات المتعلقة بالطفولة وبالنواحي التربوية التي ترافق مراحل حياة الطفل الأولى.

إقرأ المزيد
قصص الأطفال (ماهيتها، اختيارها، كيف نرويها)
قصص الأطفال (ماهيتها، اختيارها، كيف نرويها)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 202,135

تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار الفكر اللبناني
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:أدب الأطفال هو الأدب الموجه للأطفال في مراحل نموهم وهو الأدب الذي يتناسب وذهنياتهم وأعمارهم. وهو يتضمن تلك الكتب المكتوبة والمنشورة للصغار الذين لم يهتموا بأدب الكبار، أو الذين لم يمتلكوا بعد مهارات القراءة الضرورية لقراءة واعية. وتبدأ المرحلة العمرية المشمولة بأدب الأطفال من عمر ما قبل المدرسة الابتدائية ...حيث يستطيع الأطفال فهم القصص المقروءة لهمن أو المحكية، ويستطيعون الاستمتاع بالقصص المصورة وحتى مرحلة المراهقة المبكرة التي تتوافق مع الأعمار المتعاقبة من 12-14 سنة. وأدب الأطفال إلى هذا يشمل الأدب الشفهي Oral التي كفلت الأمهات، منذ الشهور الأولى لعمر الطفل، إن لم نقل منذ الأيام الأولى، بتقديمه من خلال أغاني المهد Bed Sang. فأدب الأطفال هو أوسع من قصة مطبوعة مزينة بالرسوم الأنيقة. وعمر الطفولة يمتد لا من مرحلة ما قبل المدرسة إلى ما يقارب عمر الرابعة عشر، بل هو قبل هذا التحديد وبعده. هو منذ الولادة Childrith، وقد يمتد إلى الرابعة والعشرين، مما يعني إن أدب الأطفال يشمل الشفهي والمكتوب، غير المقروء، والمقروء الأغاني والأشعار والمسرح والسينما والتلفزيون والقصة. وتعد القصة أبرز نوع من أنواع أدب الأطفال، وهي تستعين بالكلمة في التجسيد الفني، بحيث تتخذ الكلمات فيها مواقع فنية، في الغالب، كما تشكل فيها عناصر تزيد في قوة التجسيد من خلال خلق الشخصيات وتكوين الأجواء والمواقف والحوادث، وهي بهذا لا تعرض معاني وأفكاراً فحسب، بل تقود إلى إثارة عواطف وانفعالات لدى الطفل، إضافة إلى إثارتها العمليات العقلية المعرفية كالإدراك والتخيل والتفكير.
وهنا لا بد من الإقرار بأن الأطفال يحبون القصص لا لأهدافها وغاياتها، بل لأنهم يحلقون في أجوائها، ويتخطون من خلالها، أجواءهم الاعتيادية، مندمجين بأحداثها، متعايشين مع أفكارها، فتقودهم بلطف ورقة وسحر إلى الاتجاه الذي تحمله، وتوفر لهم الترويح والتسلية، وتشبع ميولهم إلى اللعب، وتنقلهم بتخطيها الزمان والمكان، عبر الدهور المختلفة إلى أماكن مختلفة، مع شخصيات مختلفة، على أجنحة الخيال إلى عوالم مختلفة. من هنا، وانطلاقاً لما للقصة من أثر في حياة ومخيلة وثقافة الطفل يأتي هذا الكتاب في محاولة للاهتمام بهذا الجانب الأدبي الذي يمثل أساساً تربوياً وثقافياً ولغوياً بالإضافة إلى كونه مجالاً ترفيهياً في حياة الطفل، تتناول الكاتبة قصص الأطفال من زوايا متعددة، مسلطة الضوء على التأثير الفكري والنفسي والاجتماعي واللغوي و... للقصة مبينة ماهيتها، اختيارها، وكيفية روايتها لأطفالنا. وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة إلى أهمية هذا الكتاب من حيث المواضيع التي يتناولها، فإن أهميته تبرز في أنه يغني الدراسات المتعلقة بالطفولة وبالنواحي التربوية التي ترافق مراحل حياة الطفل الأولى.

إقرأ المزيد
7.00$
الكمية:
قصص الأطفال (ماهيتها، اختيارها، كيف نرويها)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 197
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين