لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التطورات السياسية الداخلية في نجد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,976

التطورات السياسية الداخلية في نجد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
التطورات السياسية الداخلية في نجد
تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة تاريخية غطت الفترة الزمنية الواقعة بين 1865 تاريخ وفاة الإمام فيصل بن تركي بن عبد الله وبدء الصراع بين أبنائه بشأن الحكم، وسنة 1902 تاريخ استعادة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود مدينة الرياض وتأسيس الدولة السعودية الثالثة.
وتحدثت الدراسة ...عن التطورات السياسية الداخلية في نجد وذلك من خلال خمسة فصول تناول الفصل الأول الأوضاع السياسية في نجد عند ظهور الدعوة الوهابية، وطبيعة هذه الحركة، ومن ثم ظهور آل سعود وتبنيهم لها، وتوظيفها سياسياً لخدمة أهدافهم وطموحاتهم من خلال اتفاقهم مع مؤسسها الشيخ محمد بن عبد الوهاب عام 1745، وقيام الدولة السعودية الأولى (1745-1818)، وسقوطها على يد إبراهيم باشا بن محمد علي باشا والي مصر بدعوة من الدولة العثمانية، ثم قيامها من جديد على يد الإمام تركي بن عبد الله (1823-1834) وأبنه فيصل بن تركي (1843-1865).
وكرس الفصل الثاني لدراسة أسباب الصراع المسلح بين أبناء الإمام فيصل بن تركي بعد وفاته عام 1865، وميادين ذلك الصراع، وآثاره السياسية والاقتصادية والاجتماعية في منطقة نجد.
فيما تطرف الفصل الثالث إلى موقف الدولة العثمانية من الصراع المسلح بين الإمام عبد الله وأخيه سعود، والذي اتخذته ذريعة لبسط سيطرتها الفعلية على المنطقة الساحلية من الخليج العربي والمناطق الداخلية من شبه جزيرة العرب، فقد قامت بإعداد حملة عسكرية عام 1871 تمكنت فيها من استعادة سيطرتها على أقليم الإحساء بحجة الوقوف إلى جانب الإمام عبد الله بن فيصل ضد أخيه سعود، والذي عدته متمرداً على الدولة.,
كما أوضح الفصل دور آل الرشيد في تفتيت وحدة الدولة السعودية الثانية من خلال تشجيع الحركات المناوئة لحكم آل سعود، ومن ثم فرض سيطرتهم على عاصمة آل سعود، الرياض ابتدأً من عام 1891 حتى عام 1902، كما تعرضت إلى موقف بريطانيا من ذلك الصراع الأسري.
واستعرض الفصل الرابع محاولات الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود لاستعادة ملك آبائه وأجداده من سيطرة آل الرشيد، وكانت المحاولة الأولى عام 1900، في أثناء الحملة التي قادها مبارك الصباح أمير الكويت آنذاك والتي عرفت بموقعة الصريف، حينما تمكن الملك عبد العزيز آل سعود من محاصرة مدينة الرياض قرابة أربعة أشهر، إلا أن سرعان ما اضطر إلى رفعه بعدما مني مبارك الصباح بهزيمة ساحقة على يد ابن رشيد في آذار عام 1901، عاد بعدها إلى الكويت.
وتناول الفصل الخامس بعض التنظيمات السياسية والإدارية والمالية والعسكرية التي كانت قائمة أيام الدولة السعودية الثانية، والتي أهملت أو تعرضت للتغيير بعد سيطرة آل رشيد على الرياض، لكن سرعان ما عادت إليها الحياة بعد عودة آل سعود إلى الحكم عام 1902، وقد شملت تلك التنظيمات رئيس الدولة (الإمام) وولي عهده وأمراء الأقاليم والواجبات الملقاة على عاتق كل واحد منهم، والصلاحيات التي كانوا يتمتعون بها. وتنظيم الجيش وكيفية إعداده وتعبئته في أثناء القتال، والسلاح الذي كان يستخدمه في المعركة. والنظام المالي والضريبي الذي كانت تعتمده الدولة السعودية الثانية، ورصد حالات التلاعب بالموازين والمكاييل، ومراقبة الأسواق لمنع التجاوز على حقوق الناس، في الوقت نفسه تفحص الفصل نظام التعليم وأهميته في حياة الفرد والمجتمع.
نبذة الناشر:يغطي هذا الكتاب فترة زمنية تمثل فيها تاريخان مهمان وفق المؤلف في اختيارهما. فالتاريخ الأول هو بداية زمن هذه الدراسة وكان سنة 1865م، وهذا يمثل بدوره سنة وفاة الإمام فيصل بن تركي بن عبد الله المؤسس الحقيقي للدولة السعودية الثانية. وكانت هذه حكمه سبع وعشرين سنة بلغت الأولى منها أربع سنين والثانية ثلاث وعشرين سنة، ثم فترة أبناءه من بعده وهم على التوالي الإمام عبد الله بن فيصل، وسعود بن فيصل، وعبد الرحمن بن فيصل، ثم الصراع بينهما.
أما التاريخ الآخر الذي جعله المؤلف سنة نهاية مدة البحث فهي عام 1902م، وهذه السنة تعد من أهم سنوات المملكة العربية السعودية ف يدورها الثالث، فهي تمثل بداية تأسيس المملكة ودخول الملك عبد العزيز آل سعود الرياض فيها ثم إرهاصات تكون المملكة العربية السعودية.

إقرأ المزيد
التطورات السياسية الداخلية في نجد
التطورات السياسية الداخلية في نجد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,976

تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة تاريخية غطت الفترة الزمنية الواقعة بين 1865 تاريخ وفاة الإمام فيصل بن تركي بن عبد الله وبدء الصراع بين أبنائه بشأن الحكم، وسنة 1902 تاريخ استعادة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود مدينة الرياض وتأسيس الدولة السعودية الثالثة.
وتحدثت الدراسة ...عن التطورات السياسية الداخلية في نجد وذلك من خلال خمسة فصول تناول الفصل الأول الأوضاع السياسية في نجد عند ظهور الدعوة الوهابية، وطبيعة هذه الحركة، ومن ثم ظهور آل سعود وتبنيهم لها، وتوظيفها سياسياً لخدمة أهدافهم وطموحاتهم من خلال اتفاقهم مع مؤسسها الشيخ محمد بن عبد الوهاب عام 1745، وقيام الدولة السعودية الأولى (1745-1818)، وسقوطها على يد إبراهيم باشا بن محمد علي باشا والي مصر بدعوة من الدولة العثمانية، ثم قيامها من جديد على يد الإمام تركي بن عبد الله (1823-1834) وأبنه فيصل بن تركي (1843-1865).
وكرس الفصل الثاني لدراسة أسباب الصراع المسلح بين أبناء الإمام فيصل بن تركي بعد وفاته عام 1865، وميادين ذلك الصراع، وآثاره السياسية والاقتصادية والاجتماعية في منطقة نجد.
فيما تطرف الفصل الثالث إلى موقف الدولة العثمانية من الصراع المسلح بين الإمام عبد الله وأخيه سعود، والذي اتخذته ذريعة لبسط سيطرتها الفعلية على المنطقة الساحلية من الخليج العربي والمناطق الداخلية من شبه جزيرة العرب، فقد قامت بإعداد حملة عسكرية عام 1871 تمكنت فيها من استعادة سيطرتها على أقليم الإحساء بحجة الوقوف إلى جانب الإمام عبد الله بن فيصل ضد أخيه سعود، والذي عدته متمرداً على الدولة.,
كما أوضح الفصل دور آل الرشيد في تفتيت وحدة الدولة السعودية الثانية من خلال تشجيع الحركات المناوئة لحكم آل سعود، ومن ثم فرض سيطرتهم على عاصمة آل سعود، الرياض ابتدأً من عام 1891 حتى عام 1902، كما تعرضت إلى موقف بريطانيا من ذلك الصراع الأسري.
واستعرض الفصل الرابع محاولات الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود لاستعادة ملك آبائه وأجداده من سيطرة آل الرشيد، وكانت المحاولة الأولى عام 1900، في أثناء الحملة التي قادها مبارك الصباح أمير الكويت آنذاك والتي عرفت بموقعة الصريف، حينما تمكن الملك عبد العزيز آل سعود من محاصرة مدينة الرياض قرابة أربعة أشهر، إلا أن سرعان ما اضطر إلى رفعه بعدما مني مبارك الصباح بهزيمة ساحقة على يد ابن رشيد في آذار عام 1901، عاد بعدها إلى الكويت.
وتناول الفصل الخامس بعض التنظيمات السياسية والإدارية والمالية والعسكرية التي كانت قائمة أيام الدولة السعودية الثانية، والتي أهملت أو تعرضت للتغيير بعد سيطرة آل رشيد على الرياض، لكن سرعان ما عادت إليها الحياة بعد عودة آل سعود إلى الحكم عام 1902، وقد شملت تلك التنظيمات رئيس الدولة (الإمام) وولي عهده وأمراء الأقاليم والواجبات الملقاة على عاتق كل واحد منهم، والصلاحيات التي كانوا يتمتعون بها. وتنظيم الجيش وكيفية إعداده وتعبئته في أثناء القتال، والسلاح الذي كان يستخدمه في المعركة. والنظام المالي والضريبي الذي كانت تعتمده الدولة السعودية الثانية، ورصد حالات التلاعب بالموازين والمكاييل، ومراقبة الأسواق لمنع التجاوز على حقوق الناس، في الوقت نفسه تفحص الفصل نظام التعليم وأهميته في حياة الفرد والمجتمع.
نبذة الناشر:يغطي هذا الكتاب فترة زمنية تمثل فيها تاريخان مهمان وفق المؤلف في اختيارهما. فالتاريخ الأول هو بداية زمن هذه الدراسة وكان سنة 1865م، وهذا يمثل بدوره سنة وفاة الإمام فيصل بن تركي بن عبد الله المؤسس الحقيقي للدولة السعودية الثانية. وكانت هذه حكمه سبع وعشرين سنة بلغت الأولى منها أربع سنين والثانية ثلاث وعشرين سنة، ثم فترة أبناءه من بعده وهم على التوالي الإمام عبد الله بن فيصل، وسعود بن فيصل، وعبد الرحمن بن فيصل، ثم الصراع بينهما.
أما التاريخ الآخر الذي جعله المؤلف سنة نهاية مدة البحث فهي عام 1902م، وهذه السنة تعد من أهم سنوات المملكة العربية السعودية ف يدورها الثالث، فهي تمثل بداية تأسيس المملكة ودخول الملك عبد العزيز آل سعود الرياض فيها ثم إرهاصات تكون المملكة العربية السعودية.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
التطورات السياسية الداخلية في نجد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عبد الله بن محمد المنيف
تقديم: عبد الله بن محمد المنيف
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 270
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين