لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أسماء الله الحسنى (لوحات فنية - 99 لوحة)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 135,071

أسماء الله الحسنى (لوحات فنية - 99 لوحة)
60.00$
الكمية:
أسماء الله الحسنى (لوحات فنية - 99 لوحة)
تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: مكتبة السائح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في الخطب العربي شيئان مهمان لا يدانيهما مُهم في موضوعه، أحدهما في الشكل، والآخر في المضمون، ففي شكل الحرف أو الحروف تتعدد فنون بخط اليد وتتنوع، وتأخذ مداها في التزيين والتنسيق، والتحسين والتأنق والجمال، فيكاد كل حرف من حروف الأبجدية العربية أن يصبح لوحات من الجمال في معترك الخط ...وفنونه فلكل حرف في الخط العربي أشكال فمنه المستقيم ومنه المنحني، ومنه الطويل، ومنه المربع، ومنه المستطيل، ومن الدائري، ومنه المفصل، ومنه المتصل، ومنه المنفرد، ومنه المتشابك، وفي علم الخط منه الكوفي، والفارسي، والنسخ، والثلث، والديواني، والرقعي.
وكما تحسين الصوت بالقراءة في العربية يكون، فكذلك تحسين المقروء بالخط يكون. وإذا كان القرآن الكريم هو كلام الله تعالى وروحه وخطابه لخاتم أنبيائه ورسله محمد صلى الله عليه وسلم للناس، وهو بذلك أحسن الكلام وأحلاه، فإن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: "أحسنوا أصواتكم بالقرآن" مما يعني أن حسن الصوت والإلقاء يُظهر المعنى في صفائه ومراده وجماله وتأثيره، وبذلك يكون لتحسين الخط وتحسين الصوت بقراءة المخطوط أهمية بالغة في العربية والدين... وللحرف مضمون ومعنىً ومراد في فقه اللغة العربية، وكذلك الكلمة والجملة والجمل فيها المعاني والمقصود وجمال الخط يزيد المعاني ظهوراً وتأنقاً. وكفى بالخط شرفاً أن الله تعالى أضاف تعليمه لعباده إلى نفسه. وامتنّ به على عباده فقال في القرآن الكريم: (اقرأ وربك الأكرم، الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم). وأقسم بالقم والخطوط وما تعبر عنه من علوم فقال في القرآن الكريم: (نون، والقلم وما يسطرون). والخط الكوفي الشطرنجي، الذي رسمت به لوحات هذا الكتاب، بين الخطوط العربية هو خط جامد ومترفع، كثير الزوايا والتربيع، ليس فيه انحناءٌ ولا تدوير، لكن الفنان عبد الرحيم غالب، منسق هذا الكتاب، تغلب على طِبَعْ هذا الخط، وطوّعه بقلمه الفني والتقني الآلي فخط منه لوحات أخّاذة، في الحروف والشكل والمعنى، حتى صاغ أسماء الله الحسنى في لوحات من الخط الكوفي الجميل، ففاز فيها بحسن الخط وأناقة الشكل وجلال المعنى وقيمة الكلمة والجملة، وثواب الآية، فجاء عمله الفني متميزاً.
وبالعودة للطريقة التي اتبعها في رسم الاسم، نجد أنه قد قام أولاً برسم كل اسم بالأسود على لوحة بيضاء مستقلة، وتحت كل رسم كتب الاسم بالعربية متبوع، بـ"جلّ جلاله"، وتحت الاسم كتب طريقة لفظه بالأحرف اللاتينية، وأردف ذلك بأقرب معنى رآه أنه يدلّ على الاسم باللغة الإنكليزية، من ثم ضمّ إلى الكتاب أحد عشر عملاً بالألوان، تتماشى مع أسلوب اللوحات الأخرى ومفهومها.

إقرأ المزيد
أسماء الله الحسنى (لوحات فنية - 99 لوحة)
أسماء الله الحسنى (لوحات فنية - 99 لوحة)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 135,071

تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: مكتبة السائح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في الخطب العربي شيئان مهمان لا يدانيهما مُهم في موضوعه، أحدهما في الشكل، والآخر في المضمون، ففي شكل الحرف أو الحروف تتعدد فنون بخط اليد وتتنوع، وتأخذ مداها في التزيين والتنسيق، والتحسين والتأنق والجمال، فيكاد كل حرف من حروف الأبجدية العربية أن يصبح لوحات من الجمال في معترك الخط ...وفنونه فلكل حرف في الخط العربي أشكال فمنه المستقيم ومنه المنحني، ومنه الطويل، ومنه المربع، ومنه المستطيل، ومن الدائري، ومنه المفصل، ومنه المتصل، ومنه المنفرد، ومنه المتشابك، وفي علم الخط منه الكوفي، والفارسي، والنسخ، والثلث، والديواني، والرقعي.
وكما تحسين الصوت بالقراءة في العربية يكون، فكذلك تحسين المقروء بالخط يكون. وإذا كان القرآن الكريم هو كلام الله تعالى وروحه وخطابه لخاتم أنبيائه ورسله محمد صلى الله عليه وسلم للناس، وهو بذلك أحسن الكلام وأحلاه، فإن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: "أحسنوا أصواتكم بالقرآن" مما يعني أن حسن الصوت والإلقاء يُظهر المعنى في صفائه ومراده وجماله وتأثيره، وبذلك يكون لتحسين الخط وتحسين الصوت بقراءة المخطوط أهمية بالغة في العربية والدين... وللحرف مضمون ومعنىً ومراد في فقه اللغة العربية، وكذلك الكلمة والجملة والجمل فيها المعاني والمقصود وجمال الخط يزيد المعاني ظهوراً وتأنقاً. وكفى بالخط شرفاً أن الله تعالى أضاف تعليمه لعباده إلى نفسه. وامتنّ به على عباده فقال في القرآن الكريم: (اقرأ وربك الأكرم، الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم). وأقسم بالقم والخطوط وما تعبر عنه من علوم فقال في القرآن الكريم: (نون، والقلم وما يسطرون). والخط الكوفي الشطرنجي، الذي رسمت به لوحات هذا الكتاب، بين الخطوط العربية هو خط جامد ومترفع، كثير الزوايا والتربيع، ليس فيه انحناءٌ ولا تدوير، لكن الفنان عبد الرحيم غالب، منسق هذا الكتاب، تغلب على طِبَعْ هذا الخط، وطوّعه بقلمه الفني والتقني الآلي فخط منه لوحات أخّاذة، في الحروف والشكل والمعنى، حتى صاغ أسماء الله الحسنى في لوحات من الخط الكوفي الجميل، ففاز فيها بحسن الخط وأناقة الشكل وجلال المعنى وقيمة الكلمة والجملة، وثواب الآية، فجاء عمله الفني متميزاً.
وبالعودة للطريقة التي اتبعها في رسم الاسم، نجد أنه قد قام أولاً برسم كل اسم بالأسود على لوحة بيضاء مستقلة، وتحت كل رسم كتب الاسم بالعربية متبوع، بـ"جلّ جلاله"، وتحت الاسم كتب طريقة لفظه بالأحرف اللاتينية، وأردف ذلك بأقرب معنى رآه أنه يدلّ على الاسم باللغة الإنكليزية، من ثم ضمّ إلى الكتاب أحد عشر عملاً بالألوان، تتماشى مع أسلوب اللوحات الأخرى ومفهومها.

إقرأ المزيد
60.00$
الكمية:
أسماء الله الحسنى (لوحات فنية - 99 لوحة)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عبد الرحيم غالب
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×22
عدد الصفحات: 99
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين