لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كيف نقرأ الآخر؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,930

كيف نقرأ الآخر؟
3.50$
الكمية:
كيف نقرأ الآخر؟
تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يتضمن هذا الكتاب نص المحاضرة التي ألقاها سماحة الشيخ حسن الصفار في منتدى الدكتور راشد المبارك بالرياض مساء يوم الأحد 20 شوال 1424هـ- 14 ديسمبر 2003م والتي جاءت تحت عنوان كيف نقرأ الآخر؟ كما ويتضمن هذا الكتاب نص الحوار الذي أجرته مجلة (الجسور) مع "الشيخ حسن الصفار" وفي وقته ...أثار هذا الحوار صدئ واسعاً وتفاعلاً كبيراً في أرجاء الوطن العربي، باعتباره بادرة غير مسبوقة في تاريخ الصحافة الوطنية وأجواء الحالة الدينية. كما أنه يشكل نموذجاً للمكاشفة والتعارف المباشر من أجل فهم أفضل، وإزالة والإلتباس وسوء الفهم بين أطراف المجتمع.نبذة الناشر:الجهل بالآخر والقراءة الخاطئة له هي نتاج خلل اجتماعي ثقافي. فالمجتمع السوي تعبر فيه كل الأطراف عن نفسها، وتظهر آراءها ومواقفها بصراحة ووضوح، حين تتوفر الحرية للمجتمع، وتتساوى فرص التعبير عن الذات، فتتعرف الأطراف على بعضها بشكل مباشر دون وسائر وحواجز.
أما إذا سادت المجتمع أجواء غير عادلة، وعانت بعض أطرافه من التهميش والتمييز، فستجد نفسها مضطرة إلى الانكفاء والانطواء، مما يفسح المجال لتشويه صورتها من قبل الأطراف ذات المصلحة ف بتغييبها وتهميشها.
وعلى الصعيد الثقافي فإن الثقافة السوية تدفع نحو الانفتاح على الآخر، والمعرفة الموضوعية له، والتفاعل معه أخذاً وعطاءً، واحترام خصوصياتها.
بينما ترفض التوجهات الثقافية التعصبية الاعتراف بالآخر، وتحظر التواصل معه، والانفتاح عليه، وتعمم عنه صورة نمطية مشوهة.
ولأن معظم مجتمعاتنا تعاني من هذا الخلل الاجتماعي الثقافي فإنها تعيش أزمة في المعرفة المتبادلة بينت الأجزاء المكونة لوجودها الاجتماعية والوطني.
فقد تجد من يضمهم وطن واحد، أو تجمعهم لغة واحدة، أو ينتمون إلى دين واحد، غذ يتنوعون في توجهاتهم ضمن الإطار المشترك، يعيشون حالة من التباعد والجهل ببعضهم بعضاً، فترتسم عند كل طرف صورة غير صحيحة عن الطرف الآخر.
إن الجهل بالآخر والخطأ في قراءته يشكل ظلماً للذات والآخر، حيث يحرم الإنسان نفسه من معرفة الحقيقة ويضللها عن إدراك الواقع، مما يمنعه من التفاعل الإيجابي مع الآخرين.
كما أن ذلك ظلم للآخر بإساءة الظن فيه، وبخسه حقه، وقد يؤسس للحيف والعدوان عليه.

إقرأ المزيد
كيف نقرأ الآخر؟
كيف نقرأ الآخر؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,930

تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يتضمن هذا الكتاب نص المحاضرة التي ألقاها سماحة الشيخ حسن الصفار في منتدى الدكتور راشد المبارك بالرياض مساء يوم الأحد 20 شوال 1424هـ- 14 ديسمبر 2003م والتي جاءت تحت عنوان كيف نقرأ الآخر؟ كما ويتضمن هذا الكتاب نص الحوار الذي أجرته مجلة (الجسور) مع "الشيخ حسن الصفار" وفي وقته ...أثار هذا الحوار صدئ واسعاً وتفاعلاً كبيراً في أرجاء الوطن العربي، باعتباره بادرة غير مسبوقة في تاريخ الصحافة الوطنية وأجواء الحالة الدينية. كما أنه يشكل نموذجاً للمكاشفة والتعارف المباشر من أجل فهم أفضل، وإزالة والإلتباس وسوء الفهم بين أطراف المجتمع.نبذة الناشر:الجهل بالآخر والقراءة الخاطئة له هي نتاج خلل اجتماعي ثقافي. فالمجتمع السوي تعبر فيه كل الأطراف عن نفسها، وتظهر آراءها ومواقفها بصراحة ووضوح، حين تتوفر الحرية للمجتمع، وتتساوى فرص التعبير عن الذات، فتتعرف الأطراف على بعضها بشكل مباشر دون وسائر وحواجز.
أما إذا سادت المجتمع أجواء غير عادلة، وعانت بعض أطرافه من التهميش والتمييز، فستجد نفسها مضطرة إلى الانكفاء والانطواء، مما يفسح المجال لتشويه صورتها من قبل الأطراف ذات المصلحة ف بتغييبها وتهميشها.
وعلى الصعيد الثقافي فإن الثقافة السوية تدفع نحو الانفتاح على الآخر، والمعرفة الموضوعية له، والتفاعل معه أخذاً وعطاءً، واحترام خصوصياتها.
بينما ترفض التوجهات الثقافية التعصبية الاعتراف بالآخر، وتحظر التواصل معه، والانفتاح عليه، وتعمم عنه صورة نمطية مشوهة.
ولأن معظم مجتمعاتنا تعاني من هذا الخلل الاجتماعي الثقافي فإنها تعيش أزمة في المعرفة المتبادلة بينت الأجزاء المكونة لوجودها الاجتماعية والوطني.
فقد تجد من يضمهم وطن واحد، أو تجمعهم لغة واحدة، أو ينتمون إلى دين واحد، غذ يتنوعون في توجهاتهم ضمن الإطار المشترك، يعيشون حالة من التباعد والجهل ببعضهم بعضاً، فترتسم عند كل طرف صورة غير صحيحة عن الطرف الآخر.
إن الجهل بالآخر والخطأ في قراءته يشكل ظلماً للذات والآخر، حيث يحرم الإنسان نفسه من معرفة الحقيقة ويضللها عن إدراك الواقع، مما يمنعه من التفاعل الإيجابي مع الآخرين.
كما أن ذلك ظلم للآخر بإساءة الظن فيه، وبخسه حقه، وقد يؤسس للحيف والعدوان عليه.

إقرأ المزيد
3.50$
الكمية:
كيف نقرأ الآخر؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 80
مجلدات: 1
ردمك: 9953298173

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين