لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الاستراتيجية والدبلوماسية والبروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,535

الاستراتيجية والدبلوماسية والبروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الاستراتيجية والدبلوماسية والبروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث
تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:مع تطور المجتمع الحديث تعد قضية بناء الاستراتيجية من أهم القضايا التي تواجه أي مجتمع وأية دولة وهذا ما يميز الدول المتقدمة عن الدول النامية، فالتخطيط الاستراتيجي والتفكير الاستراتيجي واتخاذ القرار وفقاً للقواعد العملية وبلورة مفاهيم الأمن القومي أصبحت جميعاً قضايا مطروحة وتحظى بالاهتمام ويتصل بذلك مفهوم إضافي وإن ...كان أساسياً، وأخذ دوره يتعاظم وهو المتصل بقضايا حقوق الإنسان. وبالنسبة لمجتمعاتنا العربية والإسلامية تزداد أهمية الموضوع للتشويه الراهن للطابع القومي العربي ولصورة الإسلام ومفاهيمه.
هذا وإن من أخطر مظاهر التشويه هذا موقف الإسلام من قضيتين هما حقوق الإنسان والإرهاب ولهذه الأسباب جميعاً خصص المؤلف القسم الأول من هذه الدراسة التي ضمّها كتابه هذا لمفهوم بناء الاستراتيجية متناولاً فيها معظم تلك القضايا. ومن ثم قضايا الدبلوماسية وقضايا البروتوكول.
وتأتي أهمية تناول الدبلوماسية والبروتوكول من منطلق أن النظرة لأي شخص ولأي مجتمع وتقديره من قبل الآخرين ترجع إلى طريقته في السلوك والتصرف. ومن ثم تعدّ دراسة البروتوكول والإتيكيت ومعرفة المراسم أو وفقاً للتعبيرات والمصطلحات في الحضارة الإسلامية "آداب السلوك والأخلاق" من أهم الموضوعات التي ينبغي أن يتعرف عليها مواطنو أية دولة أو أمة.
من هنا يمكن القول بأن الهدف من تناول موضوع البروتوكول في هذه الدراسة هو إلقاء الضوء على التقاليد الإسلامية في مجال البروتوكول، أو آداب السلوك كما يسمى من قبل المفكرين الإسلاميين، لتأكيد الدور الحضاري للإسلام في تطوير مبادئ السلوك السلم قبل غيره من الحضارات، ولذا كان المؤلف وفي معالجته هذا الموضوع، حريصاً على الربط والمقارنة بين التقاليد الإسلامية العريقة وبين الظروف المتغيرة ولقد كان المؤلف قد أعد هذه الدراسة لأول مرة كمحاضرات عامة بمعهد الدراسات الدبلوماسية التابع لوزارة الخارجية المصرية عام 1980، عندما كان العالم الإسلامي يستقبل القرن الخامس عشر الهجري، وقاب قوسين أو أدنى من القرن الحادي والعشرين الميلادي، وقد سعى من خلال هذه الدراسات إلى إبراز أنه رغم انقضاء تلك الفترة الزمنية الطويلة إلا أن الإسلام روحاً وفكراً، فلسفة وسلوكاً، عقيدة وشريعة، ما زال حياً ينبض بكل القيم ومظاهر السلوك التي لا تتنافى مع مقتضيات العصر الحديث؛ بل تسايره وتتفوق عليه باستبعادها للشوائب الأخلاقية التي تعلق بسلوك أفراده، وتؤدي إلى انحرافهم وضياعهم، وذلك إذا تمّ النظر في السلوك الإسلامي، وفقاً لمصادره الأصلية، بعيداً عن سلوكيات وتراث علق به في عصور الجهل والتخلف واعتقد البعض أنه من الإسلام، وما هو من الإسلام، بل هو عن الإسلام بعيد بعد المشرقين عن المغربين.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الطبعة الجديدة للدراسة هي منقحة ومحدثة ومضافاً إليها فصول جديدة لم تظهر في الطبعة الأولى من الكتاب، والتي صدرت عام 1995. وقد استهدف المؤلف في هذه الطبعة الجديدة لبعض الظروف المستجدة للقارئ العادي والممارس الدبلوماسي، والذين يهتمون بترتيب اللقاءات والمؤتمرات، ولذلك تمّت إضافة بعض الفصول الخاصة بتنظيم وترتيب المؤتمرات، وهي وثيقة الصلة بآداب السلوك وقواعد التنظيم، وهو الأمر الذي يعد لبّ البروتوكول وجوهره، كذلك تضمنت الدراسة تقديم عرض عام للمهام الدبلوماسية في الخارج، سواء بالنسبة للدبلوماسيين المحترفين أو دبلوماسيي المكاتب الفنية وخاصة الملحق العسكري.
بالإضافة إلى ذلك فإن المؤلف سعى في هذه الطبعة لمخاطبة جمهور أوسع نطاقاً، مضيفاً أيضاً فصول عن العلاقات الدولية والتخطيط الاستراتيجي وحقوق الإنسان والأمن الوطني لتصبح الطبعة مرجعاً ليس فقط للعمل الدبلوماسي بل للفكر الاستراتيجي اللازم لرجل الدولة كما هو للممارس الدبلوماسي. وبناءً على ذلك سوف تنقسم الدراسة إلى ثلاثة أقسام: الأول منها يتناول عملية بناء الاستراتيجية. والثاني يتناول العمل الدبلوماسي. وأما القسم الثالث فقد تمّ تخصيصه لدراسة البروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث.
نبذة الناشر:يواجه العالم المعاصر تحدّيات ضخمة تستدعي استنفار كلّ قواه الظاهرة والكامنة للدفاع عن نفسه وعن حضارته سواء كان على مستوى العالم بأسره أو على مستوى كلّ دولة وكل حضارة.
ومن هنا تبرز أهميّة هذا الكتاب الّذي يعالج قضايا بناء الإستراتيجية، ثمّ القضايا الدبلوماسية، وأخيراً المسائل البروتوكوليّه بين التقاليد الإسلاميّة والمجتمع الحديث.
ويستهدف الكتاب تحقيق ثلاث غايات، الأولى: السعى لبناء فكر متميّز يساعد صانع القرار السياسيّ الإستراتيجيّ، والثانية: تقديم مجموعة متكاملة المفاهيم المعرفيّة، والثالثة: الربط بين ذلك كلّه وبين ممارسات الحياة الدبلوماسيّة وعلى المستوى الثنائي، وعلى المستوى متعدّد الأطراف.

إقرأ المزيد
الاستراتيجية والدبلوماسية والبروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث
الاستراتيجية والدبلوماسية والبروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,535

تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:مع تطور المجتمع الحديث تعد قضية بناء الاستراتيجية من أهم القضايا التي تواجه أي مجتمع وأية دولة وهذا ما يميز الدول المتقدمة عن الدول النامية، فالتخطيط الاستراتيجي والتفكير الاستراتيجي واتخاذ القرار وفقاً للقواعد العملية وبلورة مفاهيم الأمن القومي أصبحت جميعاً قضايا مطروحة وتحظى بالاهتمام ويتصل بذلك مفهوم إضافي وإن ...كان أساسياً، وأخذ دوره يتعاظم وهو المتصل بقضايا حقوق الإنسان. وبالنسبة لمجتمعاتنا العربية والإسلامية تزداد أهمية الموضوع للتشويه الراهن للطابع القومي العربي ولصورة الإسلام ومفاهيمه.
هذا وإن من أخطر مظاهر التشويه هذا موقف الإسلام من قضيتين هما حقوق الإنسان والإرهاب ولهذه الأسباب جميعاً خصص المؤلف القسم الأول من هذه الدراسة التي ضمّها كتابه هذا لمفهوم بناء الاستراتيجية متناولاً فيها معظم تلك القضايا. ومن ثم قضايا الدبلوماسية وقضايا البروتوكول.
وتأتي أهمية تناول الدبلوماسية والبروتوكول من منطلق أن النظرة لأي شخص ولأي مجتمع وتقديره من قبل الآخرين ترجع إلى طريقته في السلوك والتصرف. ومن ثم تعدّ دراسة البروتوكول والإتيكيت ومعرفة المراسم أو وفقاً للتعبيرات والمصطلحات في الحضارة الإسلامية "آداب السلوك والأخلاق" من أهم الموضوعات التي ينبغي أن يتعرف عليها مواطنو أية دولة أو أمة.
من هنا يمكن القول بأن الهدف من تناول موضوع البروتوكول في هذه الدراسة هو إلقاء الضوء على التقاليد الإسلامية في مجال البروتوكول، أو آداب السلوك كما يسمى من قبل المفكرين الإسلاميين، لتأكيد الدور الحضاري للإسلام في تطوير مبادئ السلوك السلم قبل غيره من الحضارات، ولذا كان المؤلف وفي معالجته هذا الموضوع، حريصاً على الربط والمقارنة بين التقاليد الإسلامية العريقة وبين الظروف المتغيرة ولقد كان المؤلف قد أعد هذه الدراسة لأول مرة كمحاضرات عامة بمعهد الدراسات الدبلوماسية التابع لوزارة الخارجية المصرية عام 1980، عندما كان العالم الإسلامي يستقبل القرن الخامس عشر الهجري، وقاب قوسين أو أدنى من القرن الحادي والعشرين الميلادي، وقد سعى من خلال هذه الدراسات إلى إبراز أنه رغم انقضاء تلك الفترة الزمنية الطويلة إلا أن الإسلام روحاً وفكراً، فلسفة وسلوكاً، عقيدة وشريعة، ما زال حياً ينبض بكل القيم ومظاهر السلوك التي لا تتنافى مع مقتضيات العصر الحديث؛ بل تسايره وتتفوق عليه باستبعادها للشوائب الأخلاقية التي تعلق بسلوك أفراده، وتؤدي إلى انحرافهم وضياعهم، وذلك إذا تمّ النظر في السلوك الإسلامي، وفقاً لمصادره الأصلية، بعيداً عن سلوكيات وتراث علق به في عصور الجهل والتخلف واعتقد البعض أنه من الإسلام، وما هو من الإسلام، بل هو عن الإسلام بعيد بعد المشرقين عن المغربين.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الطبعة الجديدة للدراسة هي منقحة ومحدثة ومضافاً إليها فصول جديدة لم تظهر في الطبعة الأولى من الكتاب، والتي صدرت عام 1995. وقد استهدف المؤلف في هذه الطبعة الجديدة لبعض الظروف المستجدة للقارئ العادي والممارس الدبلوماسي، والذين يهتمون بترتيب اللقاءات والمؤتمرات، ولذلك تمّت إضافة بعض الفصول الخاصة بتنظيم وترتيب المؤتمرات، وهي وثيقة الصلة بآداب السلوك وقواعد التنظيم، وهو الأمر الذي يعد لبّ البروتوكول وجوهره، كذلك تضمنت الدراسة تقديم عرض عام للمهام الدبلوماسية في الخارج، سواء بالنسبة للدبلوماسيين المحترفين أو دبلوماسيي المكاتب الفنية وخاصة الملحق العسكري.
بالإضافة إلى ذلك فإن المؤلف سعى في هذه الطبعة لمخاطبة جمهور أوسع نطاقاً، مضيفاً أيضاً فصول عن العلاقات الدولية والتخطيط الاستراتيجي وحقوق الإنسان والأمن الوطني لتصبح الطبعة مرجعاً ليس فقط للعمل الدبلوماسي بل للفكر الاستراتيجي اللازم لرجل الدولة كما هو للممارس الدبلوماسي. وبناءً على ذلك سوف تنقسم الدراسة إلى ثلاثة أقسام: الأول منها يتناول عملية بناء الاستراتيجية. والثاني يتناول العمل الدبلوماسي. وأما القسم الثالث فقد تمّ تخصيصه لدراسة البروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث.
نبذة الناشر:يواجه العالم المعاصر تحدّيات ضخمة تستدعي استنفار كلّ قواه الظاهرة والكامنة للدفاع عن نفسه وعن حضارته سواء كان على مستوى العالم بأسره أو على مستوى كلّ دولة وكل حضارة.
ومن هنا تبرز أهميّة هذا الكتاب الّذي يعالج قضايا بناء الإستراتيجية، ثمّ القضايا الدبلوماسية، وأخيراً المسائل البروتوكوليّه بين التقاليد الإسلاميّة والمجتمع الحديث.
ويستهدف الكتاب تحقيق ثلاث غايات، الأولى: السعى لبناء فكر متميّز يساعد صانع القرار السياسيّ الإستراتيجيّ، والثانية: تقديم مجموعة متكاملة المفاهيم المعرفيّة، والثالثة: الربط بين ذلك كلّه وبين ممارسات الحياة الدبلوماسيّة وعلى المستوى الثنائي، وعلى المستوى متعدّد الأطراف.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الاستراتيجية والدبلوماسية والبروتوكول بين الإسلام والمجتمع الحديث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 405
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين