لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المعلم بين النظرية والتطبيق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,389

المعلم بين النظرية والتطبيق
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
المعلم بين النظرية والتطبيق
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب وضعه المؤلف ليبين من خلاله دور المعلم في العملية التعليمية وأثره الكبير فيها، وليظهر مدى التناقض الذي يعيشه المعلم بين النظريات والأفكار التي تفرض عليه وبين الواقع الذي يعارض تلك النظريات والأفكار ولتحقيق هذا الهدف قسم المؤلف كتابه إلى أربعة عشر فصلاً: تحدث في الفصل الأول عن ...أدوار المعلم المختلفة وضرورة إطلاعه على بعض المهن التي لها علاقة مباشرة بالتعليم.
وناقش في الفصل الثاني: الصفات التي على المعلم أن يتحلى بها حتى يستطيع أن يكون معلماً جيداً ويبين أن أي خلل في هذه الصفات ينعكس سلباً على العملية التعليمية. أما الفصل الثالث: فخصصه ليبين أهم المعوقات التي تعيق عمل المعلم أو بمعنى آخر المعوقات التي تمنع المعلم أن يكون جيداً وتحدث في هذا عن الحلول الممكنة للحيلولة بين هذه المعوقات.
وفي الفصل الرابع فقد قارن بين المعلم في الماضي والمعلم في الحاضر والاختلاف بينهما وأسباب هذا الاختلاف. أما في الفصلين الخامس والسادس فأشار إلى أن صفات المعلم يمكن أن نستنتجها من القرآن والسنة. وفي الفصل السابع بين ما هي واجبات المعلم التي ينبغي أن يقوم بها بحيث لا نكلفه بأعمال أخرى لا تمت بصلة إلى مهنته وقمت بتحديد هذه الواجبات التي لا يجب أن يتعداها إلى واجبات أخرى ليست من صميم عمله وتأثير هذه على عمله الحقيقي.
أما في الفصل الثامن: فقد بين صفات المعلمين الشخصية وأثرها على العملية التعليمية لأن التدريس في حقيقة الأمر ما هو إلا انعكاس لشخصية المعلم أو بمعنى آخر "التدريس هو عملية شخصية تتجلى فيها شخصية المعلم". في الفصل التاسع: أظهر صفات المتعلمين الشخصية وأثرها على سير العملية التعليمية. أما الفصل العاشر: فقد بين أهم الصفات التي على الطالب أن يتحلى بها كي يكون طالباً جيداً فالمعلم مهما كان جيداً في أدائه فلا بدّ أن يكون في المقابل الطالب جيداً حتى تكتمل معادلة التعليم الصحيحة.
وفي الفصل الحادي عشر: بين أن مطالبة المعلم بإقامة علاقات جيدة مع المعلمين الآخرين هو أمر جيد ولكن هذه العلاقة الجيدة لا يمكن أن تأتي بسهولة فهناك علاقات مختلفة وطبائع متباينة وعوائق كثيرة تحول دون وجود علاقات جيدة. وتحدث في الفصل الثاني عشر عن أهم الصفات والمؤثرات التي يكتسبها المعلم من خلال ممارسة مهنة التعليم وأثر ذلك على صفاته الشخصية.
وفي الفصل الثالث عشر: تحدث عن أثر التقدم في وسائل الاتصالات وانتشار الثقافة عبر الفضائيات والحاسوب وما إلى ذلك من تقنيات على دور المعلم والتقليل من هذا الدور. أما في الفصل الرابع عشر: فقد تحدث عن أهم الأشياء التي يمكننا بواسطتها إيجاد المعلم الجيد وصناعته لأن إصلاح المعلم من أهم دعائم إصلاح التعليم لأن المعلم هو المنفذ الحقيقي للمنهاج. في الفصل الخامس عشر: وضح بعض الإجراءات التي ينبغي على المعلم القيام بها حتى تساعده في تنفيذ حصة دراسية جيدة.

إقرأ المزيد
المعلم بين النظرية والتطبيق
المعلم بين النظرية والتطبيق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,389

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب وضعه المؤلف ليبين من خلاله دور المعلم في العملية التعليمية وأثره الكبير فيها، وليظهر مدى التناقض الذي يعيشه المعلم بين النظريات والأفكار التي تفرض عليه وبين الواقع الذي يعارض تلك النظريات والأفكار ولتحقيق هذا الهدف قسم المؤلف كتابه إلى أربعة عشر فصلاً: تحدث في الفصل الأول عن ...أدوار المعلم المختلفة وضرورة إطلاعه على بعض المهن التي لها علاقة مباشرة بالتعليم.
وناقش في الفصل الثاني: الصفات التي على المعلم أن يتحلى بها حتى يستطيع أن يكون معلماً جيداً ويبين أن أي خلل في هذه الصفات ينعكس سلباً على العملية التعليمية. أما الفصل الثالث: فخصصه ليبين أهم المعوقات التي تعيق عمل المعلم أو بمعنى آخر المعوقات التي تمنع المعلم أن يكون جيداً وتحدث في هذا عن الحلول الممكنة للحيلولة بين هذه المعوقات.
وفي الفصل الرابع فقد قارن بين المعلم في الماضي والمعلم في الحاضر والاختلاف بينهما وأسباب هذا الاختلاف. أما في الفصلين الخامس والسادس فأشار إلى أن صفات المعلم يمكن أن نستنتجها من القرآن والسنة. وفي الفصل السابع بين ما هي واجبات المعلم التي ينبغي أن يقوم بها بحيث لا نكلفه بأعمال أخرى لا تمت بصلة إلى مهنته وقمت بتحديد هذه الواجبات التي لا يجب أن يتعداها إلى واجبات أخرى ليست من صميم عمله وتأثير هذه على عمله الحقيقي.
أما في الفصل الثامن: فقد بين صفات المعلمين الشخصية وأثرها على العملية التعليمية لأن التدريس في حقيقة الأمر ما هو إلا انعكاس لشخصية المعلم أو بمعنى آخر "التدريس هو عملية شخصية تتجلى فيها شخصية المعلم". في الفصل التاسع: أظهر صفات المتعلمين الشخصية وأثرها على سير العملية التعليمية. أما الفصل العاشر: فقد بين أهم الصفات التي على الطالب أن يتحلى بها كي يكون طالباً جيداً فالمعلم مهما كان جيداً في أدائه فلا بدّ أن يكون في المقابل الطالب جيداً حتى تكتمل معادلة التعليم الصحيحة.
وفي الفصل الحادي عشر: بين أن مطالبة المعلم بإقامة علاقات جيدة مع المعلمين الآخرين هو أمر جيد ولكن هذه العلاقة الجيدة لا يمكن أن تأتي بسهولة فهناك علاقات مختلفة وطبائع متباينة وعوائق كثيرة تحول دون وجود علاقات جيدة. وتحدث في الفصل الثاني عشر عن أهم الصفات والمؤثرات التي يكتسبها المعلم من خلال ممارسة مهنة التعليم وأثر ذلك على صفاته الشخصية.
وفي الفصل الثالث عشر: تحدث عن أثر التقدم في وسائل الاتصالات وانتشار الثقافة عبر الفضائيات والحاسوب وما إلى ذلك من تقنيات على دور المعلم والتقليل من هذا الدور. أما في الفصل الرابع عشر: فقد تحدث عن أهم الأشياء التي يمكننا بواسطتها إيجاد المعلم الجيد وصناعته لأن إصلاح المعلم من أهم دعائم إصلاح التعليم لأن المعلم هو المنفذ الحقيقي للمنهاج. في الفصل الخامس عشر: وضح بعض الإجراءات التي ينبغي على المعلم القيام بها حتى تساعده في تنفيذ حصة دراسية جيدة.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
المعلم بين النظرية والتطبيق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 131
مجلدات: 1
يحتوي على: مجسم ثلاثي الأبعاد

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين