لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أرض الميعاد لمن؟، الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 31,861

أرض الميعاد لمن؟، الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
أرض الميعاد لمن؟، الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر
تاريخ النشر: 01/08/2004
الناشر: الشركة العالمية للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول كولن تشابمن في مقدمة كتابه "أرض الميعاد لمن" شعبان، اليهود والفلسطينيون العرب، يدّعيان حق ملكية الأرض نفسها، ولكن لمن هي في الحقيقة؟ هل هي ملك اليهود لأن إبراهيم والمنحدرين منه عاشوا فيها قروناً عديدة قبل المسيح واعتقدوا بأن الله وعدهم بها "إلى الأبد؟" هل هي ملك لهم لأن ...جماعات منهم عاشت، حتى بعد أن طردهم الرومان من أورشليم سنة 135م، في مراكز عديدة إلى أن بدأت الهجرة المطردة في الثمانينات من القرن التاسع عشر؟ هل هي ملك لهم لأن خطة التقسيم التي اقترحتها الأمم المتحدة أهدتها إليهم عام 1947؟ هل هي ملك الفلسطينيين العرب لأنهم وأسلافهم عاشوا فيها باستمرار قروناً عديدة، حتى قبل أن يبدأ الحكم العربي في القرن السابع للميلاد؟ هل هي ملك لهم بسب المكانة الخاصة التي تتمتع بها الأرض في الدين الإسلامي؟ ماذا نفعل حين تبنى ادعاءات كهذه على حقوق مبنية على احتلال سابق وعلى الكتابات الإلهية معاً؟ هل نهمل الكتابات المقدسة ونركز على التاريخ، أو نترك التاريخ جانباً لنركز على الكتابات المقدسة؟ هل نسمي الأرض "إسرائيل" أو "فلسطين"؟ أو "إسرائيل" و"فلسطين"؟ وإذا كانت هناك دولة "إسرائيل" فهل يجب أن يكون هناك أيضاً دولة "فلسطين"؟ وإذا كانت هناك دولة "إسرائيل"، فهل يجب أن يكون هناك أيضاً دولة "فلسطين"؟ هل من الممكن أن نحصر أنفسنا بالكتابات المقدسة واللاهوت ونتجاهل السياسة؟ وإذا ما غامرنا في السياسة المعاصرة، فهل من الواقعي أن نقول بإمكانية حلّ الصراع حول الأرض؟. وإذا كان لبّ المشكلة التي نحن بصددها أن شعبين يطالبان بملكية الأرض نفسها لأسباب مختلفة، فكيف نستهل الإجابة على السؤال "لمن أرض الميعاد؟" ولأننا لسنا نعالج قضية واحدة، بل نحن أمام عدد من القضايا المترابطة، فعلينا ألا نقع في تجربة اختصار كل شيء في بعد واحد "ليس النزاع إلا.." أو "ليس النزاع أكثر من..".
بالإمكان القول بأن ما تقدم يعكس نظرة كولن تشابمن إلى القضية الفلسطينية وبالتحديد إلى الأرض الفلسطينية وإلى تحديد هويتها الأصلية. فبغض النظر عن عدم مصداقيته في الكثير من الأمور التاريخية حول هوية الأرض الفلسطينية وعن سكانها الفلسطينيين الأصليين والتي جاء ذكرها بوضوح في كتاب "تلفيق إسرءيل التوراتية، طمس التاريخ الفلسطيني" للكاتب "كيث وايتلام" فإن القارئ يمضي مع كولن تشابمن إلى آخر كتابه، لأن الكاتب يعرض للكثير من الآراء التي تعبر عن حقائق تقف وراء الدعم الأميركي لإسرائيل، كما يعرض للكثير من الأقوال التي تفصح عن آراء ساسة غربيين ورجال دين مسيحيين كلها تصب في إطار دعم أعمى للاحتلال الصهيوني للأرض الفلسطينية ومستندين في ذلك على مرجعية دينية يهودية مستقاة من الكتاب المقدس، ومن نظرات ساسة إسرائيليين حرصوا على بثّ فكرة "أرض الميعاد" وشعب الله المختار في معتقدات القساوسة المسيحيين حتى أدى ذلك إلى دعم تلك الادعاء اليهودية.
وعلى سبيل المثال هناك كلمات وجهها قسيس بيل كلنتون الأميركي، سنة 1980 أي قبل أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة بثلاث عشرة سنة قائلاً: "إذا أهملت إسرائيل، لن يغفر لك الله أبداً... فإن الله يشاء أن تبقى إسرائيل، الوطن الكتابي لشعب الله، إلى الأبد".
ويعلّق المؤلف على ذلك بقوله بأن هذه الكلمات تختصر قناعة كثيرين من المسيحيين خصوصاً في أوروبا والولايات المتحدة، الذين يعقتدون أن قيام الدولة اليهودية سنة 1948 له معنى حقيقي في مشروع الله المعد للعالم، ويضيف قائلاً بأنه ولئن كان عدد كبير من المسيحيين لا يقول بهذا الرأي المثير للجدل؛ إلا أنه لا يزال يدفع كثيرين منهم إلى تقديم الدعم الأخلاقي والسياسي لدولة إسرائيل. من هذا المنطلق على القارئ متابعة قراءة هذا الكتاب باهتمام لما يحتويه من معلومات تفيدنا نحن الطرف المعني الأول بالقضية الفلسطينية ليعرف رأي الآخر وليكون بوسعه الرد بموضوعية على الطروحات الخارجية عن المنطق والحقيقة والتاريخ، ومستفيداً من الطروحات الموضوعية التي لم يخل منها الكتاب الذي يعرض لقضايا مخمتلفة تتعرض بهوية الأرض الفلسطينية.
اختار الكاتب البدء بالتاريخ بدلاً من التاب المقدس، لقناعته بأهمية أن يكون للقارئ فهم للتاريخ، قبل الانتقال إلى الكتاب المقدس في محاولة لإيجاد معنىً للأحداث التاريخية. يحاول المؤلف في الجزء الأول تفسير، كما يقول، المزاعم التاريخية لكل من اليهود والعرب المبنية على احتلال سابق للأرض، كما يحاول فهم الأحداث التي أدت إلى تأسيس دولة إسرائيل وأهم التطورات التي برزت في الخمسين سنة الأولى لوجودها. ويتناول الجزء الثاني "تفسير الكتاب المقدس" حيث يعنى بما يقوله "الكتاب في موضوع الأرض". أما الجزء الثالث من هذا الكتاب وهو "إدراك قضايا اليوم" فهو يدور حول تحليل التاريخ في الجزء الأول وعلى دراسة "الكتاب" في الجزء الثاني، مناقشاً بعض القوى الأساسية التي يبدو أنها تحدد نتيجة النزاع في الوقت الحاضر.
ويختتم كولن تشايمن كتابه بخلاصة يعرض فيها جوابه الشخصي عن سؤال "لمن أرض الميعاد؟" ملحقاً ذلك كله بملحقين يناقشان بالتفصيل، التفسير المسيحي لنبوءات العهد القديم. وتجدر الإشارة إلى أن كولن تشابمن ما زال يشغل منصب أستاذ الدراسات الإسلامية في كلية اللاهوت للشرق الأدنى في بيروت، لبنان. وله مؤلفات عدة هي: Christianity on Trial وThe Case for Christianity، وCross and Crescent: Responding to the Challenge of Islam، وIslam and the West: Conflict, Coexistence or conversion?.
نبذة الناشر:العهد القديم، العهد الجديد اليهودية الصهيونية المسيحية الإسلام، فلسطين إسرائيل، مفردات لها دلالات مختلفة وكل هذه المفردات تتمحور في "أرض الميعاد لمن"؟ حول عقدة أو صراع يبدو أنه لن ينتهي بين "إسرائيل وفلسطين" على تلك البقعة الساخنة أبداً والتي تكاد تجعل العالم بأسره على أهبة الاشتعال أمس واليوم وفي المستقبل. بعد نبذة تاريخية مفصلة عن الصراع حول أرض الميعاد يحاول كولن تشاربمان أن يبسط للقارئ نظرة الأديان الثلاثة حول الموضوع مكثراً من النصوص المقتبسة التي جاء أغلبها من الكتاب المقدس لينفذ إلى الحاضر محذراً من مستقبل دام.
وفي الخلاصة يقول: "يصعب أن نتخيل وضعاً آخر في العالم تتشابك فيه السياسة والدين بهذا الشكل، وتتمتع فيه الكتابات المقدسة بهذا التأثير العميق على العمل السياسي ولكن مهما ارتبط الدين بالسياسة في هذا الصراع. يبق أن المشاكل السياسية تتطلب حلولاً سياسية. وإذا كان المنتمون إلى الأديان الثلاثة لا يستطيعون أن يتعلموا كيف يتحدثون إلى بعضهم البعض ويقدموا التنازلات في العالم الحقيقي في سبيل الاستمرار والسلام والتعايش. فما عليهم إلا الانكفاء إلى غيتوهاتهم والتحدث إلى من انتمى إلى حلقاتهم المغلقة فقط.

إقرأ المزيد
أرض الميعاد لمن؟، الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر
أرض الميعاد لمن؟، الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 31,861

تاريخ النشر: 01/08/2004
الناشر: الشركة العالمية للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول كولن تشابمن في مقدمة كتابه "أرض الميعاد لمن" شعبان، اليهود والفلسطينيون العرب، يدّعيان حق ملكية الأرض نفسها، ولكن لمن هي في الحقيقة؟ هل هي ملك اليهود لأن إبراهيم والمنحدرين منه عاشوا فيها قروناً عديدة قبل المسيح واعتقدوا بأن الله وعدهم بها "إلى الأبد؟" هل هي ملك لهم لأن ...جماعات منهم عاشت، حتى بعد أن طردهم الرومان من أورشليم سنة 135م، في مراكز عديدة إلى أن بدأت الهجرة المطردة في الثمانينات من القرن التاسع عشر؟ هل هي ملك لهم لأن خطة التقسيم التي اقترحتها الأمم المتحدة أهدتها إليهم عام 1947؟ هل هي ملك الفلسطينيين العرب لأنهم وأسلافهم عاشوا فيها باستمرار قروناً عديدة، حتى قبل أن يبدأ الحكم العربي في القرن السابع للميلاد؟ هل هي ملك لهم بسب المكانة الخاصة التي تتمتع بها الأرض في الدين الإسلامي؟ ماذا نفعل حين تبنى ادعاءات كهذه على حقوق مبنية على احتلال سابق وعلى الكتابات الإلهية معاً؟ هل نهمل الكتابات المقدسة ونركز على التاريخ، أو نترك التاريخ جانباً لنركز على الكتابات المقدسة؟ هل نسمي الأرض "إسرائيل" أو "فلسطين"؟ أو "إسرائيل" و"فلسطين"؟ وإذا كانت هناك دولة "إسرائيل" فهل يجب أن يكون هناك أيضاً دولة "فلسطين"؟ وإذا كانت هناك دولة "إسرائيل"، فهل يجب أن يكون هناك أيضاً دولة "فلسطين"؟ هل من الممكن أن نحصر أنفسنا بالكتابات المقدسة واللاهوت ونتجاهل السياسة؟ وإذا ما غامرنا في السياسة المعاصرة، فهل من الواقعي أن نقول بإمكانية حلّ الصراع حول الأرض؟. وإذا كان لبّ المشكلة التي نحن بصددها أن شعبين يطالبان بملكية الأرض نفسها لأسباب مختلفة، فكيف نستهل الإجابة على السؤال "لمن أرض الميعاد؟" ولأننا لسنا نعالج قضية واحدة، بل نحن أمام عدد من القضايا المترابطة، فعلينا ألا نقع في تجربة اختصار كل شيء في بعد واحد "ليس النزاع إلا.." أو "ليس النزاع أكثر من..".
بالإمكان القول بأن ما تقدم يعكس نظرة كولن تشابمن إلى القضية الفلسطينية وبالتحديد إلى الأرض الفلسطينية وإلى تحديد هويتها الأصلية. فبغض النظر عن عدم مصداقيته في الكثير من الأمور التاريخية حول هوية الأرض الفلسطينية وعن سكانها الفلسطينيين الأصليين والتي جاء ذكرها بوضوح في كتاب "تلفيق إسرءيل التوراتية، طمس التاريخ الفلسطيني" للكاتب "كيث وايتلام" فإن القارئ يمضي مع كولن تشابمن إلى آخر كتابه، لأن الكاتب يعرض للكثير من الآراء التي تعبر عن حقائق تقف وراء الدعم الأميركي لإسرائيل، كما يعرض للكثير من الأقوال التي تفصح عن آراء ساسة غربيين ورجال دين مسيحيين كلها تصب في إطار دعم أعمى للاحتلال الصهيوني للأرض الفلسطينية ومستندين في ذلك على مرجعية دينية يهودية مستقاة من الكتاب المقدس، ومن نظرات ساسة إسرائيليين حرصوا على بثّ فكرة "أرض الميعاد" وشعب الله المختار في معتقدات القساوسة المسيحيين حتى أدى ذلك إلى دعم تلك الادعاء اليهودية.
وعلى سبيل المثال هناك كلمات وجهها قسيس بيل كلنتون الأميركي، سنة 1980 أي قبل أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة بثلاث عشرة سنة قائلاً: "إذا أهملت إسرائيل، لن يغفر لك الله أبداً... فإن الله يشاء أن تبقى إسرائيل، الوطن الكتابي لشعب الله، إلى الأبد".
ويعلّق المؤلف على ذلك بقوله بأن هذه الكلمات تختصر قناعة كثيرين من المسيحيين خصوصاً في أوروبا والولايات المتحدة، الذين يعقتدون أن قيام الدولة اليهودية سنة 1948 له معنى حقيقي في مشروع الله المعد للعالم، ويضيف قائلاً بأنه ولئن كان عدد كبير من المسيحيين لا يقول بهذا الرأي المثير للجدل؛ إلا أنه لا يزال يدفع كثيرين منهم إلى تقديم الدعم الأخلاقي والسياسي لدولة إسرائيل. من هذا المنطلق على القارئ متابعة قراءة هذا الكتاب باهتمام لما يحتويه من معلومات تفيدنا نحن الطرف المعني الأول بالقضية الفلسطينية ليعرف رأي الآخر وليكون بوسعه الرد بموضوعية على الطروحات الخارجية عن المنطق والحقيقة والتاريخ، ومستفيداً من الطروحات الموضوعية التي لم يخل منها الكتاب الذي يعرض لقضايا مخمتلفة تتعرض بهوية الأرض الفلسطينية.
اختار الكاتب البدء بالتاريخ بدلاً من التاب المقدس، لقناعته بأهمية أن يكون للقارئ فهم للتاريخ، قبل الانتقال إلى الكتاب المقدس في محاولة لإيجاد معنىً للأحداث التاريخية. يحاول المؤلف في الجزء الأول تفسير، كما يقول، المزاعم التاريخية لكل من اليهود والعرب المبنية على احتلال سابق للأرض، كما يحاول فهم الأحداث التي أدت إلى تأسيس دولة إسرائيل وأهم التطورات التي برزت في الخمسين سنة الأولى لوجودها. ويتناول الجزء الثاني "تفسير الكتاب المقدس" حيث يعنى بما يقوله "الكتاب في موضوع الأرض". أما الجزء الثالث من هذا الكتاب وهو "إدراك قضايا اليوم" فهو يدور حول تحليل التاريخ في الجزء الأول وعلى دراسة "الكتاب" في الجزء الثاني، مناقشاً بعض القوى الأساسية التي يبدو أنها تحدد نتيجة النزاع في الوقت الحاضر.
ويختتم كولن تشايمن كتابه بخلاصة يعرض فيها جوابه الشخصي عن سؤال "لمن أرض الميعاد؟" ملحقاً ذلك كله بملحقين يناقشان بالتفصيل، التفسير المسيحي لنبوءات العهد القديم. وتجدر الإشارة إلى أن كولن تشابمن ما زال يشغل منصب أستاذ الدراسات الإسلامية في كلية اللاهوت للشرق الأدنى في بيروت، لبنان. وله مؤلفات عدة هي: Christianity on Trial وThe Case for Christianity، وCross and Crescent: Responding to the Challenge of Islam، وIslam and the West: Conflict, Coexistence or conversion?.
نبذة الناشر:العهد القديم، العهد الجديد اليهودية الصهيونية المسيحية الإسلام، فلسطين إسرائيل، مفردات لها دلالات مختلفة وكل هذه المفردات تتمحور في "أرض الميعاد لمن"؟ حول عقدة أو صراع يبدو أنه لن ينتهي بين "إسرائيل وفلسطين" على تلك البقعة الساخنة أبداً والتي تكاد تجعل العالم بأسره على أهبة الاشتعال أمس واليوم وفي المستقبل. بعد نبذة تاريخية مفصلة عن الصراع حول أرض الميعاد يحاول كولن تشاربمان أن يبسط للقارئ نظرة الأديان الثلاثة حول الموضوع مكثراً من النصوص المقتبسة التي جاء أغلبها من الكتاب المقدس لينفذ إلى الحاضر محذراً من مستقبل دام.
وفي الخلاصة يقول: "يصعب أن نتخيل وضعاً آخر في العالم تتشابك فيه السياسة والدين بهذا الشكل، وتتمتع فيه الكتابات المقدسة بهذا التأثير العميق على العمل السياسي ولكن مهما ارتبط الدين بالسياسة في هذا الصراع. يبق أن المشاكل السياسية تتطلب حلولاً سياسية. وإذا كان المنتمون إلى الأديان الثلاثة لا يستطيعون أن يتعلموا كيف يتحدثون إلى بعضهم البعض ويقدموا التنازلات في العالم الحقيقي في سبيل الاستمرار والسلام والتعايش. فما عليهم إلا الانكفاء إلى غيتوهاتهم والتحدث إلى من انتمى إلى حلقاتهم المغلقة فقط.

إقرأ المزيد
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
أرض الميعاد لمن؟، الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: عين
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 591
مجلدات: 1
ردمك: 9953140251

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين