تاريخ النشر: 01/07/2004
الناشر: دار الأضواء للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:يجمع "خلدون جاويد" في ديوانه عناصر متنوعة حيث تنعكس في قصائده أصداء تجربته في بلاد الغربة حيث عمل في مدرسة في الجزائر ليقيم بشكل نهائي في الدانمارك منذ العام 1992، وتكثف لديه الإحساس بالغربة وهو الذي يقول إن "العراق هو معبد الحنين في مغترباتي أجمع.. العراق أمي وحبيبتي العراق ...شذرة عشقي".
وكثيراً ما يتمثل الشاعر قصائد الجواهري لينطلق منها في التأكيد على المعاناة والشوق، ولكنه يترك الأبواب مفتوحة للأمل الذي لم يغادره لحظة، يقول الشاعر: "أنا يا عراق يمامة برية/من ريشها عشاً لغصنك تبتني، سدوا بأنياب الصقور مسالكي/لا لن أحيد عن الطريق وأنثني". إقرأ المزيد