الاعتراف في الدعوى الجزائية، دراسة مقارنة بين الشريعة والقانون
(0)    
المرتبة: 217,081
تاريخ النشر: 01/06/2004
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
نبذة الناشر:يعد القضاء والدعاوى والبينات وطرق الإثبات من أهم أسس إرساء الحقوق في الشرع الإسلامي بين العباد، ولذلك أمر الله القضاة والأمراء أن يلتزموها، ويعتمدوا عليها في الأقضية، ولا يتجاوزوها إلى الطرق الفاسدة.
ووسائل الإثبات في الشرع الإسلامي من الإتساع والشمول بحيث حفظت الحقوق من الضياع وأحكمت البناء، وهذا ما يؤكد سموها ...وصلاحية تشريعها.
والإعتراف أو الإقرار هو سيد الأدلة وهو أصل في طرق الإثبات وهو أقوى الأدلة على الإدانة.
ومن هنا كانت المواضيع التي عالجها الكتاب من الأهمية بمكان، فقد بين أهمية وسيلة (الإعتراف في الدعوى الجزائية) من بين وسائل الإثبات فقهاً وقانوناً، وأظهر أثر الخلق الإسلامي فيها بالذات، كما أنه آثر التطرق إلى موضوع (الإكراه) في الفقه والقانون لصلة هذا الموضوع بوسائل انتزاع الإعتراف وعرض الموضوع عرضاً فقهياً أولاً ثم قارنه بالمواد القانونية، وأيضاً كان الحديث عن (التقرير والقرائن) حيث إن وسائل انتزاع الإعتراف تعتبر من باب التعزيز الذي يُترك للحاكم إرساؤه، ثم أظهرت خاتمة مواضيع الكتاب أهمية الأثر التطبيقي العملي في حياتنا، ومجتمعاتنا.نبذة المؤلف:وسائل الإثبات في الشره الإسلامي من الاتساع والشمول بحيث حفظت الحقوق من الضياع وأحكمت البناء، وهذا ما يؤكد سموها وصلاحية تشريعها.
والاعتراف أو الإقرار هو سيد الأدلة وهو أصل في طرق الإثبات وهو اقوى الأدلة على الإدانة.
ومن هنا كانت المواضيع التي عالجها الكتاب من الأهمية بمكان فقد بين أهمية وسيلة (الاعتراف في الدعوى الجزائية) من بين وسائل الإثبات فقهاً وقانوناً، وأظهر أثر الخلق الإسلامي فيها بالذات، كما أنه آثر التطرق إلى موضوع (الإكراه) في الفقه والقانون لصلة هذا الموضوع بوسائل انتزاع الاعتراف وعرض الموضوع عرضاً فقهياً أولاً ثم قارنه بالمواد القانونية، وأيضاً كان الحديث عن (التقرير والقرائن) حيث إن وسائل انتزاع الاعتراف تعتبر من باب التعزيز الذي يترك للحاكم إرساؤه، ثم أظهرت خاتمة مواضيع الكتاب أهمية الأثر التطبيقي العملي في حياتنا ومجتمعاتنا. إقرأ المزيد