لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القوى العاملة وسياسة العمالة في لبنان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 274,804

القوى العاملة وسياسة العمالة في لبنان
5.04$
5.30$
%5
الكمية:
القوى العاملة وسياسة العمالة في لبنان
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: المركز اللبناني للدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يعد العمل المنتج من المقومات الرئيسية للتنمية في مختلف مفاهيمها: الاقتصادية والاجتماعية والبشرية، فالعمل هو العنصر الرئيسي من عناصر الإنتاج ومصدر النمو الاقتصادي والكسب الفردي، وهو المدخل الرئيسي لمكافحة الفقر وضمان الاندماج والسلام الاجتماعيين. وفوق ذلك كله فالعمل هو من العناصر المحددة لهوية الإنسان، يعطي لحياته معنى وكرامة. ومن ...هنا فإن نجاح أي استراتيجية أو خطة للتنمية يتوقف إلى حد بعيد على مدى اهتمامها بأوضاع القوى العاملة وإيجاد الحلول المناسبة لمشاكلها، وعلى وجه الخصوص على أخذها في سياسة تعمل في اتجاهات رئيسية أربعة:
1-خلق فرص علم منتج على نحو يقضي على البطالة في مختلف أشكالها.
2- تعزيز قدرات القوى العاملة على القيام بالأعمال المنتجة وزيادة الإنتاجية برفع مستوياتها التعليمية ومستويات تأهيلها وتدريبها على الصعيدين المهني والتقني. 3-تأمين الإمكانات التي تتيح للقوى العاملة مواجهة ظروف حياتها المعيشية من أجور لائقة وخدمات اجتماعية أساسية وقوانين عمل حديثة.
4-إقامة الأطر المؤسسية التي تتيح للقوى العاملة الاشتراك في اتخاذ القرارات التي تتناول مباشرة وغير مباشرة مختلف جوانب حياتها.
في هذا الإطار تنطلق هذه الدراسة حول أوضاع القوى العاملة في لبنان من مقولتين المقولة الأولى هي أن القوى العاملة في لبنان تعاني مشاكل حادة في الاتجاهات الأربعة سابقة الذكر، وتحديداً البطالة بأشكالها المختلفة، والتدني في مستوى تأهيلها المهني والتقني والتدهور في ظروف حياتها المعيشية، وضعف اشتراكها في القرار.
أما المقولة الثانية فهي أن لبنان ولا يزال يفتقد سياسة عمالة بالمعنى الصحيح. وتخلص الدراسة من هاتين المقولتين إلى محاولة تحديد المحاور الرئيسية للسياسية الواجب اعتمادها في مجال القوى العاملة، وذلك في ضوء أوضاعها الحالية والتحديات الاقتصادية الإقليمية والدولية التي يواجهها لبنان على عتبة القرن الحادي والعشرين.

إقرأ المزيد
القوى العاملة وسياسة العمالة في لبنان
القوى العاملة وسياسة العمالة في لبنان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 274,804

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: المركز اللبناني للدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يعد العمل المنتج من المقومات الرئيسية للتنمية في مختلف مفاهيمها: الاقتصادية والاجتماعية والبشرية، فالعمل هو العنصر الرئيسي من عناصر الإنتاج ومصدر النمو الاقتصادي والكسب الفردي، وهو المدخل الرئيسي لمكافحة الفقر وضمان الاندماج والسلام الاجتماعيين. وفوق ذلك كله فالعمل هو من العناصر المحددة لهوية الإنسان، يعطي لحياته معنى وكرامة. ومن ...هنا فإن نجاح أي استراتيجية أو خطة للتنمية يتوقف إلى حد بعيد على مدى اهتمامها بأوضاع القوى العاملة وإيجاد الحلول المناسبة لمشاكلها، وعلى وجه الخصوص على أخذها في سياسة تعمل في اتجاهات رئيسية أربعة:
1-خلق فرص علم منتج على نحو يقضي على البطالة في مختلف أشكالها.
2- تعزيز قدرات القوى العاملة على القيام بالأعمال المنتجة وزيادة الإنتاجية برفع مستوياتها التعليمية ومستويات تأهيلها وتدريبها على الصعيدين المهني والتقني. 3-تأمين الإمكانات التي تتيح للقوى العاملة مواجهة ظروف حياتها المعيشية من أجور لائقة وخدمات اجتماعية أساسية وقوانين عمل حديثة.
4-إقامة الأطر المؤسسية التي تتيح للقوى العاملة الاشتراك في اتخاذ القرارات التي تتناول مباشرة وغير مباشرة مختلف جوانب حياتها.
في هذا الإطار تنطلق هذه الدراسة حول أوضاع القوى العاملة في لبنان من مقولتين المقولة الأولى هي أن القوى العاملة في لبنان تعاني مشاكل حادة في الاتجاهات الأربعة سابقة الذكر، وتحديداً البطالة بأشكالها المختلفة، والتدني في مستوى تأهيلها المهني والتقني والتدهور في ظروف حياتها المعيشية، وضعف اشتراكها في القرار.
أما المقولة الثانية فهي أن لبنان ولا يزال يفتقد سياسة عمالة بالمعنى الصحيح. وتخلص الدراسة من هاتين المقولتين إلى محاولة تحديد المحاور الرئيسية للسياسية الواجب اعتمادها في مجال القوى العاملة، وذلك في ضوء أوضاعها الحالية والتحديات الاقتصادية الإقليمية والدولية التي يواجهها لبنان على عتبة القرن الحادي والعشرين.

إقرأ المزيد
5.04$
5.30$
%5
الكمية:
القوى العاملة وسياسة العمالة في لبنان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 83
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين