لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بيروت عندما كانت مجنونة، قصتي مع سامي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 123,873

بيروت عندما كانت مجنونة، قصتي مع سامي
10.00$
الكمية:
بيروت عندما كانت مجنونة، قصتي مع سامي
تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار النهار للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كان يتملكني في تلك الأيام شعور غريب، إذ كانت حياة الموفد إلى لبنان آنذاك شبيهة بحياة ابن شديد التعلق بوالديه لكنه مضطر إلى تحمل أحقاد انفصالهما. فخلال النهار يزور الأم، بيروت الغريبة التي تعيش في حال من البؤس المزري وتتهم "زوجها" السابق بكل الدناءات الممكنة. وليلاً يعود إلى الأمان الأبوي ...المخملي، إلى بيروت الشرقية، الوالد الذي حافظ على استقلاليته الأبية ولا ينفك يتهم زوجته بأنها امرأة سهلة المنال وسيئة السمعة. كانت زيارة الأم تنطوي دائماً على مجازافات خطيرة لا مفر منها. أما العودة إلى مترل الأب عند نزول العتمة فقد كانت تشبه الخروج من كابوس. الأم والأب يكره واحدهما الآخر، ويتبادلان الشتائم من جهتي الخط الأخضر على نحو لا يطاق ويزداد سوءا يوماً بعد يوم، إلا أن أياً من الاثنين لم يكن قادراُ على العيش متجاهلاً الثاني إذ كانت بيروت الغربية تريد أن تعرف الشاردة والواردة عن الشرقية والعكس بالعكس...
قدم انطونيو فيراري، مراسل صحيفة الكورييري ديللا سيرا الصادرة في ميلانو وأبرز المحللين الإيطاليين للشرق الأوسط وجنوب البلقان، إلى بيروت بعد الغزو الإسرائيلي لها (1983) وعاش فيها بعضاً من أحلك أيامها. لكن صداقة سامي، السائق اللبناني العامل أمام فندق أتاحت له إدراك ما بان من الأمور وما خفي عنها. وفي هذا الكتاب، تتجلى الصحافة أدباً.

إقرأ المزيد
بيروت عندما كانت مجنونة، قصتي مع سامي
بيروت عندما كانت مجنونة، قصتي مع سامي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 123,873

تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار النهار للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كان يتملكني في تلك الأيام شعور غريب، إذ كانت حياة الموفد إلى لبنان آنذاك شبيهة بحياة ابن شديد التعلق بوالديه لكنه مضطر إلى تحمل أحقاد انفصالهما. فخلال النهار يزور الأم، بيروت الغريبة التي تعيش في حال من البؤس المزري وتتهم "زوجها" السابق بكل الدناءات الممكنة. وليلاً يعود إلى الأمان الأبوي ...المخملي، إلى بيروت الشرقية، الوالد الذي حافظ على استقلاليته الأبية ولا ينفك يتهم زوجته بأنها امرأة سهلة المنال وسيئة السمعة. كانت زيارة الأم تنطوي دائماً على مجازافات خطيرة لا مفر منها. أما العودة إلى مترل الأب عند نزول العتمة فقد كانت تشبه الخروج من كابوس. الأم والأب يكره واحدهما الآخر، ويتبادلان الشتائم من جهتي الخط الأخضر على نحو لا يطاق ويزداد سوءا يوماً بعد يوم، إلا أن أياً من الاثنين لم يكن قادراُ على العيش متجاهلاً الثاني إذ كانت بيروت الغربية تريد أن تعرف الشاردة والواردة عن الشرقية والعكس بالعكس...
قدم انطونيو فيراري، مراسل صحيفة الكورييري ديللا سيرا الصادرة في ميلانو وأبرز المحللين الإيطاليين للشرق الأوسط وجنوب البلقان، إلى بيروت بعد الغزو الإسرائيلي لها (1983) وعاش فيها بعضاً من أحلك أيامها. لكن صداقة سامي، السائق اللبناني العامل أمام فندق أتاحت له إدراك ما بان من الأمور وما خفي عنها. وفي هذا الكتاب، تتجلى الصحافة أدباً.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
بيروت عندما كانت مجنونة، قصتي مع سامي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: جمانة حداد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 235
مجلدات: 1
ردمك: 9782842894764

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين