لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في الوحدة والتداعي، دراسة في أسباب تعثر مشاريع النهضة العربية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 414,118

في الوحدة والتداعي، دراسة في أسباب تعثر مشاريع النهضة العربية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
في الوحدة والتداعي، دراسة في أسباب تعثر مشاريع النهضة العربية
تاريخ النشر: 01/09/2003
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تتكون هذه الدراسة من خمسة فصول، يناقش كل منها موضوعاً مستقلاً يتناول أحد المحاور ذات الصلة المباشرة بمشروع النهضة العربية، يربط بينها أنها جميعاً تناقش موضوع وحدة وتداع، وتتطلع بوعي وأمل إلى التغيير، انطلاقاً من أن الوعي قوة تاريخية محركة، وأن التطور التاريخي أسسه العقل الإرادي الإنساني، وهو بالتالي ...ناتج تراكمات وتفاعلات تؤدي وظائفها بشكل ديالكتيكي، يولد فيه السلبي نقيضه.
يناقش الفصل الأول وعي الهوية العربية من المنظور التاريخي مبتدئاً بالإرهاصات الجنينية لهذا الوعي، والتي تعود إلى الفترة ما بين 857ق.م. إلى نهاية القرن السابع قبل الميلاد، إلى مرحلة التكون والتأسيس، فمرحلة الارتقاء من العرق إلى اللغة ويتعرض لواقع التضاد بين السلطة السياسية ومشروع النهضة الذي حدث أثناء تداعي نظام الخلافة العربية، والظروف التي هيأت للنهضة الحديثة في النصف الثاني للقرن التاسع عشر، وكيف تمكن العرب من التخلص من الهيمنة التركية.
كما يناقش حالة النهوض القومي، وفي مرحلته الثانية التي بدأت طلائعها بعد فشل مشروع النهضة الأول، إثر نهاية الحرب العالمية الأولى، واستمرت حتى نكسة حزيران/يونيو عام 1967م. ويستعرض الحركات السياسية التي نشأت في حقبة ما بين الحزبين العالميتين وما تلاهما. وتأثيرات مجمل أحداث تلك المراحل على تطور مفهوم الهوية العربية من جهة، وعلى تنامي التطلعات القومية والعربي القوي من جهة أخرى.
أما الفصل الثاني، فإنه يتناول موضوع الانتماء والتواصل والوحدة في مجتمع الجزيرة العربية في الحقبة التي برزت قبيل بزوغ الإسلام، وكيفية تلازم الإسلام بالعروبة، مؤكداً على التواصل التاريخي بين الحضارة العربية التي نشأت مع ظهور الإسلام، والحضارات القديمة التي سادت في المنطقة وبخاصة في واحدة النيل وما بين النهرين..
ويناقش الفصل الثالث موضوع الإسلام والهيمنة العثمانية على الوطن العربي، وبشكل خاص طروحات الفكر السلفي السياسي القائلة بأن الحكم العثماني كان استمراراً للخلافة الإسلامية، داحضاً تلك الطروحات من خلال قراءة وتحليل تاريخيين لعهود الحكم العثماني، وبخاصة تلك التي تتعلق بالهيمنة كل الوطن العربي، مستعيناً بالنظرية الخلدونية في مناقشة الأسباب التي أدت إلى استمرار ذلك الحكم حقباً طويلة. كما يقارن بين حقبتي الهيمنة العثمانية والهيمنة العربية على الوطن العربي مناقشاً الأسباب التي أدت إلى امتداد هيمنة العثمانيين بالمقارنة مع الهيمنة الغربية.
أما الفصل الرابع فيناقش أسباب تداعي مسيرة العمل القومي منطلقاً من مقدمات نظرية مستوحاة من تجارب الثورات الاجتماعية في العصر الحديث. ويناقش الفصل الخامس والأخير، موضوع الوحدة والتنمية مركزاً على التوجه الاقتصادي بهدف التصدي للآراء التي تعارض تحقيق الوحدة السياسية العربية بحجة أنها ستتسبب في حدوث أضرار للمؤسسات الوطنية (القطرية) والقطاعات الاقتصادية ذات الشأن في الأقطار ذات العلاقة.
نبذة الناشر:مرة الأمة العربية منذ نهاية الستينات، وعلى الأخص إثر هزيمة حرب حزيران/يونيو عام 1967 بمرحلة تداع عبرت عن نفسها بقبول فكرة الصلح مع الكيان الصهيوني الغاصب لأرض فلسطين والتراجع عن مشروع النهضة الذي بدأت طلائعه في النصف الأخير من القرن التاسع عشر، والانقضاض على مشروع العدل الاجتماعي، واتساع الفروقات بين الغنى الفقر، وسقوط الأقطار العربية، الواحد تلو الآخر، في شرك التبعية للإمبريالية الأمريكية وبروز خطاب متواطئ مع حالة التجزئة ومعاد للتطلعات القومية في الوحدة والتحرر..
...وأصبح مهماً تفكيك المراحل التي تطور خلالها مفهوم الهوية العربية، والعوامل التي نقلته من مرحلة إلى أخرى، منذ إرهاصاته الجنينة حتى عصرنا الراهن..
يتكون هذا الكتاب من خمسة فصول، يناقش كل فصل منها موضوعاً مستقلاً يتناول أحداً المحاور ذات الصلة المباشرة بمشروع النهضة العربية، يربط بينها جميعاً أنها تناقش بمشروع النهضة العربية، يربط بينها جميعاً أنها تناقش موضوع وحدة وتداع، وتتطلع بوعي وأمل إلى التغيير، انطلاقاً من أن الوعي قوة تاريخية محركة، وأن التطور التاريخي أساسه الفعل الإرادي الإنساني، وهو بالتالي ناتج تراكمات وتفاعلات تؤدي وظائفها بشكل ديالكتيكي، يولد فيه السلبي نقيضه.

إقرأ المزيد
في الوحدة والتداعي، دراسة في أسباب تعثر مشاريع النهضة العربية
في الوحدة والتداعي، دراسة في أسباب تعثر مشاريع النهضة العربية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 414,118

تاريخ النشر: 01/09/2003
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تتكون هذه الدراسة من خمسة فصول، يناقش كل منها موضوعاً مستقلاً يتناول أحد المحاور ذات الصلة المباشرة بمشروع النهضة العربية، يربط بينها أنها جميعاً تناقش موضوع وحدة وتداع، وتتطلع بوعي وأمل إلى التغيير، انطلاقاً من أن الوعي قوة تاريخية محركة، وأن التطور التاريخي أسسه العقل الإرادي الإنساني، وهو بالتالي ...ناتج تراكمات وتفاعلات تؤدي وظائفها بشكل ديالكتيكي، يولد فيه السلبي نقيضه.
يناقش الفصل الأول وعي الهوية العربية من المنظور التاريخي مبتدئاً بالإرهاصات الجنينية لهذا الوعي، والتي تعود إلى الفترة ما بين 857ق.م. إلى نهاية القرن السابع قبل الميلاد، إلى مرحلة التكون والتأسيس، فمرحلة الارتقاء من العرق إلى اللغة ويتعرض لواقع التضاد بين السلطة السياسية ومشروع النهضة الذي حدث أثناء تداعي نظام الخلافة العربية، والظروف التي هيأت للنهضة الحديثة في النصف الثاني للقرن التاسع عشر، وكيف تمكن العرب من التخلص من الهيمنة التركية.
كما يناقش حالة النهوض القومي، وفي مرحلته الثانية التي بدأت طلائعها بعد فشل مشروع النهضة الأول، إثر نهاية الحرب العالمية الأولى، واستمرت حتى نكسة حزيران/يونيو عام 1967م. ويستعرض الحركات السياسية التي نشأت في حقبة ما بين الحزبين العالميتين وما تلاهما. وتأثيرات مجمل أحداث تلك المراحل على تطور مفهوم الهوية العربية من جهة، وعلى تنامي التطلعات القومية والعربي القوي من جهة أخرى.
أما الفصل الثاني، فإنه يتناول موضوع الانتماء والتواصل والوحدة في مجتمع الجزيرة العربية في الحقبة التي برزت قبيل بزوغ الإسلام، وكيفية تلازم الإسلام بالعروبة، مؤكداً على التواصل التاريخي بين الحضارة العربية التي نشأت مع ظهور الإسلام، والحضارات القديمة التي سادت في المنطقة وبخاصة في واحدة النيل وما بين النهرين..
ويناقش الفصل الثالث موضوع الإسلام والهيمنة العثمانية على الوطن العربي، وبشكل خاص طروحات الفكر السلفي السياسي القائلة بأن الحكم العثماني كان استمراراً للخلافة الإسلامية، داحضاً تلك الطروحات من خلال قراءة وتحليل تاريخيين لعهود الحكم العثماني، وبخاصة تلك التي تتعلق بالهيمنة كل الوطن العربي، مستعيناً بالنظرية الخلدونية في مناقشة الأسباب التي أدت إلى استمرار ذلك الحكم حقباً طويلة. كما يقارن بين حقبتي الهيمنة العثمانية والهيمنة العربية على الوطن العربي مناقشاً الأسباب التي أدت إلى امتداد هيمنة العثمانيين بالمقارنة مع الهيمنة الغربية.
أما الفصل الرابع فيناقش أسباب تداعي مسيرة العمل القومي منطلقاً من مقدمات نظرية مستوحاة من تجارب الثورات الاجتماعية في العصر الحديث. ويناقش الفصل الخامس والأخير، موضوع الوحدة والتنمية مركزاً على التوجه الاقتصادي بهدف التصدي للآراء التي تعارض تحقيق الوحدة السياسية العربية بحجة أنها ستتسبب في حدوث أضرار للمؤسسات الوطنية (القطرية) والقطاعات الاقتصادية ذات الشأن في الأقطار ذات العلاقة.
نبذة الناشر:مرة الأمة العربية منذ نهاية الستينات، وعلى الأخص إثر هزيمة حرب حزيران/يونيو عام 1967 بمرحلة تداع عبرت عن نفسها بقبول فكرة الصلح مع الكيان الصهيوني الغاصب لأرض فلسطين والتراجع عن مشروع النهضة الذي بدأت طلائعه في النصف الأخير من القرن التاسع عشر، والانقضاض على مشروع العدل الاجتماعي، واتساع الفروقات بين الغنى الفقر، وسقوط الأقطار العربية، الواحد تلو الآخر، في شرك التبعية للإمبريالية الأمريكية وبروز خطاب متواطئ مع حالة التجزئة ومعاد للتطلعات القومية في الوحدة والتحرر..
...وأصبح مهماً تفكيك المراحل التي تطور خلالها مفهوم الهوية العربية، والعوامل التي نقلته من مرحلة إلى أخرى، منذ إرهاصاته الجنينة حتى عصرنا الراهن..
يتكون هذا الكتاب من خمسة فصول، يناقش كل فصل منها موضوعاً مستقلاً يتناول أحداً المحاور ذات الصلة المباشرة بمشروع النهضة العربية، يربط بينها جميعاً أنها تناقش بمشروع النهضة العربية، يربط بينها جميعاً أنها تناقش موضوع وحدة وتداع، وتتطلع بوعي وأمل إلى التغيير، انطلاقاً من أن الوعي قوة تاريخية محركة، وأن التطور التاريخي أساسه الفعل الإرادي الإنساني، وهو بالتالي ناتج تراكمات وتفاعلات تؤدي وظائفها بشكل ديالكتيكي، يولد فيه السلبي نقيضه.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
في الوحدة والتداعي، دراسة في أسباب تعثر مشاريع النهضة العربية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 261
مجلدات: 1
ردمك: 9953431655

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين