لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عودة الفينيق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 266,893

عودة الفينيق
7.00$
الكمية:
عودة الفينيق
تاريخ النشر: 01/09/2003
الناشر: دار الشموس للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"خرجت الروح التي تقمصت (طائر الفينق) من الطائرة وهي تذرف دموعاً باردة.. بدت الأرض غابة لا نهاية لها، والماء فيها ثقوب بلا قرار.. والسماء لوح زجاج مكسر والهواء أسلاك شائكة كثيفة.. سحّ الطائر فراراً باتجاهات غير محددة يسبح في الكون اللامتناهي. شعر ببرودة واخزة، ووحدة سرمدية في لا نهائية ...الأرجاء.. تاق لرؤية صورة وجه بشري يخفف شعوره بالوحدة، وبعدها بدأ يتلمح أقرب الوجوه إلى قلبه، أمه، فالأب، فالأخوة، فالأصدقاء.. ثم كرّت في ساحة الذاكرة آلاف الصور التي مرّت في حياته جليّة أمام البصر والفؤاد وكأنها انعكاس مرآة لحقائق الأشياء، ولكنها استحضرت معها أيضاً كل المشاعر التي مرّ بها خلال حياته الأرضية إلى هذه المساحة الكونية الفسيحة.. استعاد أحداث عمره منذ لحظة الولادة وأدرك كم هي سخيفة ومضحكة كل انفعالات الإنسان في عمره المحدود.. اكتشف أن الوحدة هي السمة الأبرز التي لوّنت الشعور في معظم لحظات حياته.. تلك الوحدة القاتلة التي هي أشبه ما تكون بظلام القبر... شعر كم أن نفسه عطشى إلى الصداقة، والدفء.. وأدمت قلبه أظافر الوحشة للألفة، والحنان في ذلك السكون الأبدي.. بحث عن سبب شعوره بالوحدة في حياته وعن سبب انقضاض الناس عنه في الجزء الأول من عمره كانت قسماته تبديه شريراً عنيداً، مؤذياً، حتى رفاقه في الحي، والمدرسة كانوا يهابونه، وهم إن مكثوا بجانبه فكأنهم يجلسون على الجمر.. ولأن قلبه كان ناصعاً كالثلج، ومفعماً بالحب للناس كافة كان يستغرب أشد الاستغراب انصراف الناس عنه، ونفورهم منه.. وهو الأمر الذي جعله يشعر بعقدة الوحدة القاتلة..".
يرحل بنا الروائي إلى حدود الرمز لتعبر من خلاله إلى عالم الأسطورة، أسطورة الفينق المنبعث من رماده،م ن ضعفه بل من تلاشيه يأتلف ليعود كائناً يمارس كينونته من جديد. من عالم الأسطورة هذا يحلق بنا الكاتب من جديد إلى تخوم الواقع، وعلى الرغم من أن بين الواقع والخيال فجوة، إلا أن خيالاته تنسج من وحي هذا الفينق شخصيات تربطه بها صلة. يحاول من خلالها ومن خلال أحداث ومنولوجات داخلية إقناع القارئ بأن في هذه الحياة من المتناقضات ما يخلق متسعاً لأفكار جديدة ولرؤى مختلفة ولفلسفة عميقة.
نبذة الناشر:يا إلهي.. أنت (بحر) فعلاً!/ لا تنس.. (السماء) أكثر اتساعاً، وبعداً../ وما الرابط بين (السماء) و(البحر)؟.. الآن!/ قل: ما الرابط../ اللون.. مثلاً؟؟/ هذا ما يظهر للبصر./ هل هناك ملا يظهر؟!/ الحروف.. على سبيل المثال./ لم افهم./ ستفهم.. ستفهم../ وما علاقة الحروف، وليس هناك أي حرف مشترك بين (بحر) و(سماء)؟/ نحن لا نقف عند حدود العربية..

إقرأ المزيد
عودة الفينيق
عودة الفينيق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 266,893

تاريخ النشر: 01/09/2003
الناشر: دار الشموس للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"خرجت الروح التي تقمصت (طائر الفينق) من الطائرة وهي تذرف دموعاً باردة.. بدت الأرض غابة لا نهاية لها، والماء فيها ثقوب بلا قرار.. والسماء لوح زجاج مكسر والهواء أسلاك شائكة كثيفة.. سحّ الطائر فراراً باتجاهات غير محددة يسبح في الكون اللامتناهي. شعر ببرودة واخزة، ووحدة سرمدية في لا نهائية ...الأرجاء.. تاق لرؤية صورة وجه بشري يخفف شعوره بالوحدة، وبعدها بدأ يتلمح أقرب الوجوه إلى قلبه، أمه، فالأب، فالأخوة، فالأصدقاء.. ثم كرّت في ساحة الذاكرة آلاف الصور التي مرّت في حياته جليّة أمام البصر والفؤاد وكأنها انعكاس مرآة لحقائق الأشياء، ولكنها استحضرت معها أيضاً كل المشاعر التي مرّ بها خلال حياته الأرضية إلى هذه المساحة الكونية الفسيحة.. استعاد أحداث عمره منذ لحظة الولادة وأدرك كم هي سخيفة ومضحكة كل انفعالات الإنسان في عمره المحدود.. اكتشف أن الوحدة هي السمة الأبرز التي لوّنت الشعور في معظم لحظات حياته.. تلك الوحدة القاتلة التي هي أشبه ما تكون بظلام القبر... شعر كم أن نفسه عطشى إلى الصداقة، والدفء.. وأدمت قلبه أظافر الوحشة للألفة، والحنان في ذلك السكون الأبدي.. بحث عن سبب شعوره بالوحدة في حياته وعن سبب انقضاض الناس عنه في الجزء الأول من عمره كانت قسماته تبديه شريراً عنيداً، مؤذياً، حتى رفاقه في الحي، والمدرسة كانوا يهابونه، وهم إن مكثوا بجانبه فكأنهم يجلسون على الجمر.. ولأن قلبه كان ناصعاً كالثلج، ومفعماً بالحب للناس كافة كان يستغرب أشد الاستغراب انصراف الناس عنه، ونفورهم منه.. وهو الأمر الذي جعله يشعر بعقدة الوحدة القاتلة..".
يرحل بنا الروائي إلى حدود الرمز لتعبر من خلاله إلى عالم الأسطورة، أسطورة الفينق المنبعث من رماده،م ن ضعفه بل من تلاشيه يأتلف ليعود كائناً يمارس كينونته من جديد. من عالم الأسطورة هذا يحلق بنا الكاتب من جديد إلى تخوم الواقع، وعلى الرغم من أن بين الواقع والخيال فجوة، إلا أن خيالاته تنسج من وحي هذا الفينق شخصيات تربطه بها صلة. يحاول من خلالها ومن خلال أحداث ومنولوجات داخلية إقناع القارئ بأن في هذه الحياة من المتناقضات ما يخلق متسعاً لأفكار جديدة ولرؤى مختلفة ولفلسفة عميقة.
نبذة الناشر:يا إلهي.. أنت (بحر) فعلاً!/ لا تنس.. (السماء) أكثر اتساعاً، وبعداً../ وما الرابط بين (السماء) و(البحر)؟.. الآن!/ قل: ما الرابط../ اللون.. مثلاً؟؟/ هذا ما يظهر للبصر./ هل هناك ملا يظهر؟!/ الحروف.. على سبيل المثال./ لم افهم./ ستفهم.. ستفهم../ وما علاقة الحروف، وليس هناك أي حرف مشترك بين (بحر) و(سماء)؟/ نحن لا نقف عند حدود العربية..

إقرأ المزيد
7.00$
الكمية:
عودة الفينيق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين