لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رحلة الشتاء والصيف 1629

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 28,818

رحلة الشتاء والصيف 1629
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
رحلة الشتاء والصيف 1629
تاريخ النشر: 01/08/2003
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعتبر هذه الرحلة من أهم الرحلات الأدبية في القرن السابع عشر، فصاحبها فقيه وأديب وشاعر وخطيب، شهد له حساده قبل محبيه بجزولة العبارة، ولطف والإشارة، وأجمع معاصروه على سعة معرفته، وسمو منزلته، وقد صرح صاحب الرحلة أن هدفه منها: الوصول إلى الإستانة. وقصد الأبواب الشريفة السلطانية، والتملي برؤية الحوالي ...والأركان بالدولة المنفية الخاقانية، والوقوف على المنازل والمناهل والأطلال، قال: "فامتطيت غارب الأمل إلى الغربة، وركبت مراكب المذلة والكربة، قاصداً استعتاب الدهر الكالح، واستعطاف الزمان الغشوم الجامح، اعتذارا بأن في الحركة بركة، وأن الاغتراب داعية الاكتساب".
جمعت الرملة كمّاً هائلاً من أسماء الكتب والمراجع، وعدداً يكاد لا يحصى والتراجم وأعلام، من أدباء وشعراء، ومرخين وفقهاء، وجغرافيين وقضاة، ودعاة وغاة، معاصرين له وقدماء. إضافة إلى سيل من نوادر الشعر العربي المختار. ويمتاز نص الرملة بمسحة أدبية منعمقة، أكثر فيها من المرادفات والسجع والمحسنات البديعية، وضمنها أخبار أشتى.
من عجائب وغرائب، وحكايا وأمثال، صور بها الهضاب والتلال، وأحوال الناس والبلدان، وكل ما وقعت عليه عيناه، أو خطر له على بال، بدأ محمد كبريت رحلته من وطنه في المدينة المنورة سنة 1039هـ، قاصداً دار الخلافة العثمانية في عهد السلطان مراد الرابع (1032-1049هـ/1623-1639م) واتخذ لها طريق العقبة فزار سيناء والقاهرة والإسكندرية، ثم القسطنطينية والإسكندرية وجبل الغاوي، وزار حلب وحماه، ثم ذهب إلى مكة ومنها عاد إلى موطنه في المدينة المنورة أواخر سنة 1040هـ، ومن الجدير ذكره أن الطريق الذي سلكه الرحالة هو نفسه الطريق الذي سلكه من بعده الرحالة إبراهيم بن عبد الرحمن الخياري المدني، وهو من معاصريه مما يدل على خضوع هذا الطريق للسلطنة العثمانية واستتباب الأمن فيه.
نبذة الناشر:هذه الرحلة من بين أهم الرحلات الأدبية المدونة في القرن السابع عشر، وبعد مؤلفها الحسيني من أشهر الرحالة الأدباء في عصره. وهي رحلة من المدينة المنورة إلى الأستانة عاصمة الخلافة في عهد السلطان مراد الرابع سنة 1039هـ 1629-1630م. وقد هدف صاحبها التملي برؤية الموالي والأركان بالدولة المنيفة الخاقانية، والوقوف على تلك المنازل والمناهل والأطلال..."
يمتد خط سير الرحلة من المدينة إلى العقبة، ثم يمر بسيناء فالقاهرة ويركب الرحالة البحر من الإسكندرية إلى القسطنطينية. وفي عودته يتخذ طريق البرماراً بحلب وحماه ودمشق، ومن هناك يأخذ طريق المحمل الشامي إلى مكة.
يتسم وصف الرحلة بالتنوع ويتميز بأسلوب أدبي سلس وممتع ومفعم بالاستشهادات الشعرية من مختلق العصور. وفي ما يتعلق بالمعلومات الجغرافية ينتقل الحسيني أحياناً، عن المؤرخين والجغرافيين بصدد المواضيع التي يرد ذكرها لديه.

إقرأ المزيد
رحلة الشتاء والصيف 1629
رحلة الشتاء والصيف 1629
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 28,818

تاريخ النشر: 01/08/2003
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعتبر هذه الرحلة من أهم الرحلات الأدبية في القرن السابع عشر، فصاحبها فقيه وأديب وشاعر وخطيب، شهد له حساده قبل محبيه بجزولة العبارة، ولطف والإشارة، وأجمع معاصروه على سعة معرفته، وسمو منزلته، وقد صرح صاحب الرحلة أن هدفه منها: الوصول إلى الإستانة. وقصد الأبواب الشريفة السلطانية، والتملي برؤية الحوالي ...والأركان بالدولة المنفية الخاقانية، والوقوف على المنازل والمناهل والأطلال، قال: "فامتطيت غارب الأمل إلى الغربة، وركبت مراكب المذلة والكربة، قاصداً استعتاب الدهر الكالح، واستعطاف الزمان الغشوم الجامح، اعتذارا بأن في الحركة بركة، وأن الاغتراب داعية الاكتساب".
جمعت الرملة كمّاً هائلاً من أسماء الكتب والمراجع، وعدداً يكاد لا يحصى والتراجم وأعلام، من أدباء وشعراء، ومرخين وفقهاء، وجغرافيين وقضاة، ودعاة وغاة، معاصرين له وقدماء. إضافة إلى سيل من نوادر الشعر العربي المختار. ويمتاز نص الرملة بمسحة أدبية منعمقة، أكثر فيها من المرادفات والسجع والمحسنات البديعية، وضمنها أخبار أشتى.
من عجائب وغرائب، وحكايا وأمثال، صور بها الهضاب والتلال، وأحوال الناس والبلدان، وكل ما وقعت عليه عيناه، أو خطر له على بال، بدأ محمد كبريت رحلته من وطنه في المدينة المنورة سنة 1039هـ، قاصداً دار الخلافة العثمانية في عهد السلطان مراد الرابع (1032-1049هـ/1623-1639م) واتخذ لها طريق العقبة فزار سيناء والقاهرة والإسكندرية، ثم القسطنطينية والإسكندرية وجبل الغاوي، وزار حلب وحماه، ثم ذهب إلى مكة ومنها عاد إلى موطنه في المدينة المنورة أواخر سنة 1040هـ، ومن الجدير ذكره أن الطريق الذي سلكه الرحالة هو نفسه الطريق الذي سلكه من بعده الرحالة إبراهيم بن عبد الرحمن الخياري المدني، وهو من معاصريه مما يدل على خضوع هذا الطريق للسلطنة العثمانية واستتباب الأمن فيه.
نبذة الناشر:هذه الرحلة من بين أهم الرحلات الأدبية المدونة في القرن السابع عشر، وبعد مؤلفها الحسيني من أشهر الرحالة الأدباء في عصره. وهي رحلة من المدينة المنورة إلى الأستانة عاصمة الخلافة في عهد السلطان مراد الرابع سنة 1039هـ 1629-1630م. وقد هدف صاحبها التملي برؤية الموالي والأركان بالدولة المنيفة الخاقانية، والوقوف على تلك المنازل والمناهل والأطلال..."
يمتد خط سير الرحلة من المدينة إلى العقبة، ثم يمر بسيناء فالقاهرة ويركب الرحالة البحر من الإسكندرية إلى القسطنطينية. وفي عودته يتخذ طريق البرماراً بحلب وحماه ودمشق، ومن هناك يأخذ طريق المحمل الشامي إلى مكة.
يتسم وصف الرحلة بالتنوع ويتميز بأسلوب أدبي سلس وممتع ومفعم بالاستشهادات الشعرية من مختلق العصور. وفي ما يتعلق بالمعلومات الجغرافية ينتقل الحسيني أحياناً، عن المؤرخين والجغرافيين بصدد المواضيع التي يرد ذكرها لديه.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
رحلة الشتاء والصيف 1629

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سامر الشنواني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 316
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين