لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المكان في الرواية البحرينية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,315

المكان في الرواية البحرينية
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
المكان في الرواية البحرينية
تاريخ النشر: 01/08/2003
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الهدف من وراء هذه الدراسة يكمن في النقاط التالية: أولاً: محاولة معرفة دور المكان والغاية الفنية له من خلال الكشف عن المدلولات التي تشكله. ثانياً:: معرفة التحولات التي جرت في المجتمع بعد استخراج النفط، وتشييد المصانع، وإقامة العمران، وتنشيط الاقتصاد، وكيف ينظر الكاتب إلى كل هذه التحولات. ثالثاً: ...معرفة أنواع الأمكنة التي تدل على الرقي الاجتماعي، والتطور الاقتصادي، أو تلك التي تدل على الانحطاط الاجتماعي والاقتصادي، وطريقة حضور هذه الأمكنة في الفن الروائي، فقد يكون حضورها نتيجة جمال فني، وقد يأتي بقصد المساهمة الفعالة في نمو الحدث. ربعاً: تعرف جوانب الإبداع الروائي عن قرب، وطرائق تناوله للمكان.
ولبلوغ هذه الأهداف فقدم تقسيم على مدخل وبابين، وقد قسم المدخل العام إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتحدث عن مفهوم الرواية عند بعض النقاد، مثل: ميخائيل باختين وجورج لوكاش وأ.م.فورستر وإيان وات، والهدف من عرض هذه المفاهيم معرفة المفهوم الذي حاولت الروايات أن تسير وفقه، ثم قام بعرض مكونات الفن الروائي، مثل السرد والحوار والشخصيات والأحداث والزمن.
أما القسم الثاني فقد خصصه لدراسة مفهوم المكان بوصفه أساس الدراسة، فعرض لمفهوم المكان عند بعض الفلاسفة والنقاد ودارسي الأدب، أمثال: أفلاطون وأرسطو، وكانت ودوركايم، فضلاً عن باشلار ولوتمان، وغيرهم من الذين اهتموا بالمكان، من دون إغفال من إعطاء مفهوم لهذا المكون من الدارسين العرب، مثل: ياسين النصير، وحميد لحمداني.
والهدف من عرض مفهوم المكان عند هؤلاء يكمن في معرفة مدى تعامل الكتاب مع المكان، ورؤيتهم له أهو مجرد مكان تدور فيه الأحداث أم هو مكان له شخصيته وقيمته وارتباطه بسائر عناصر البناء الروائي. وتحدث القسم الثالث من المدخل حول نشأة الرواية في البحرين.
وأما الباب الأول فقد جاء تحت عنوان أمكنة ألإقامة المفتوحة وأمكنة السير ووسائل التنقل ويتكون من فصلين: الفصل الأول للإقامة المؤقتة، مثل: السوق والدكان، والمقهى، والمصنع ومكان العمل، فضلاً عن أمكنة جاءت إشارات عابرة في الروايات الثلاث كمكتب البريد ومكتب التلغراف، والفصل الثاني لأمكنة السير ووسائل التنقل، مثل: البر وما يتضمنه من سيارات وحافلات، والبحر وما يحتاجه الإنسان فيه إلى السفن والقوارب، والجو وما احتواه من وسائل نقل كالطائرة.
وجاء الباب الثاني تحت عنوان الأمكنة المغلقة، وقد تضمن فصلين: الأول للأمكنة المغلقة الاختيارية، كالبيت وما يحويه من غرف، وقسم هذه الفصل إلى ثلاثة أقسام هي: البيوت الإسمنتية والبيوت الطينية والبيوت السعفية، بغرض الوقوف على البيت من حيث إنه بيت راق أوش عبي، جديد أو قديم، مضاء أو مهتم، ضيق أو نتسع، آهل بالسكان أو خال من السكان، فضلاً عن مظاهر الحياة الداخلية للأفراد الذين يقطنونه.
أما الفصل الثاني فهو للأمكنة المغلقة الإجبارية كالسجن الإصلاحي والسجن السياسي وما يرتبط بهما من مراكز للشرطة أو الإطفاء، مع الوقوف على نوع العلاقات الدائرة بين المسجونين وعلاقتهم بالسلطة المسئولة عن هذا المكان.
نبذة الناشر:يشكل المكان خارطة خلفية لتضاريس متنوعة في الرواية، خارطة لا تقدم ملامحها وسماتها عبر الأبواب الأولى للتوغل، ولا ترنو إلى كشف مفاصل أسرارها سوى لمغامرات أشد مكراً من إغواءات السطح، بدلالة أن المكان كائن لا يستسلم لماهية يسهل رصدها، فهو دائماً قادر على ممارسة لعبة التحولات والنزوح إلى تمظهرات متنوعة ومتقلبة، فلا يكتفي بأن يكون فضاء فيزيقياً يحتضن كائناته، بل يجعل من هذه الكائنات مكاناً رحباً لرحلاته التي تنتهي.
إن هذه الخارطة المجبولة على تضييع معالمها في متاهات تتناسل باستمرار، ربما هي التي أغوت الناقد فهد حسين على أن يختار مطاردتها في ثلاث روايات، يرى أنه من خلالها قد يكون قادراً على رصد طقوس تحولاتها، أو ربما تتبع ما تتركه من ظلال وعلامات صغيرة مختبئة في شقوق مهملة، متمرساً خلف أدواته ورؤاه، وكثيراً من المكابدة في الاختراق والكشف.
أحمد العجمي

إقرأ المزيد
المكان في الرواية البحرينية
المكان في الرواية البحرينية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,315

تاريخ النشر: 01/08/2003
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الهدف من وراء هذه الدراسة يكمن في النقاط التالية: أولاً: محاولة معرفة دور المكان والغاية الفنية له من خلال الكشف عن المدلولات التي تشكله. ثانياً:: معرفة التحولات التي جرت في المجتمع بعد استخراج النفط، وتشييد المصانع، وإقامة العمران، وتنشيط الاقتصاد، وكيف ينظر الكاتب إلى كل هذه التحولات. ثالثاً: ...معرفة أنواع الأمكنة التي تدل على الرقي الاجتماعي، والتطور الاقتصادي، أو تلك التي تدل على الانحطاط الاجتماعي والاقتصادي، وطريقة حضور هذه الأمكنة في الفن الروائي، فقد يكون حضورها نتيجة جمال فني، وقد يأتي بقصد المساهمة الفعالة في نمو الحدث. ربعاً: تعرف جوانب الإبداع الروائي عن قرب، وطرائق تناوله للمكان.
ولبلوغ هذه الأهداف فقدم تقسيم على مدخل وبابين، وقد قسم المدخل العام إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتحدث عن مفهوم الرواية عند بعض النقاد، مثل: ميخائيل باختين وجورج لوكاش وأ.م.فورستر وإيان وات، والهدف من عرض هذه المفاهيم معرفة المفهوم الذي حاولت الروايات أن تسير وفقه، ثم قام بعرض مكونات الفن الروائي، مثل السرد والحوار والشخصيات والأحداث والزمن.
أما القسم الثاني فقد خصصه لدراسة مفهوم المكان بوصفه أساس الدراسة، فعرض لمفهوم المكان عند بعض الفلاسفة والنقاد ودارسي الأدب، أمثال: أفلاطون وأرسطو، وكانت ودوركايم، فضلاً عن باشلار ولوتمان، وغيرهم من الذين اهتموا بالمكان، من دون إغفال من إعطاء مفهوم لهذا المكون من الدارسين العرب، مثل: ياسين النصير، وحميد لحمداني.
والهدف من عرض مفهوم المكان عند هؤلاء يكمن في معرفة مدى تعامل الكتاب مع المكان، ورؤيتهم له أهو مجرد مكان تدور فيه الأحداث أم هو مكان له شخصيته وقيمته وارتباطه بسائر عناصر البناء الروائي. وتحدث القسم الثالث من المدخل حول نشأة الرواية في البحرين.
وأما الباب الأول فقد جاء تحت عنوان أمكنة ألإقامة المفتوحة وأمكنة السير ووسائل التنقل ويتكون من فصلين: الفصل الأول للإقامة المؤقتة، مثل: السوق والدكان، والمقهى، والمصنع ومكان العمل، فضلاً عن أمكنة جاءت إشارات عابرة في الروايات الثلاث كمكتب البريد ومكتب التلغراف، والفصل الثاني لأمكنة السير ووسائل التنقل، مثل: البر وما يتضمنه من سيارات وحافلات، والبحر وما يحتاجه الإنسان فيه إلى السفن والقوارب، والجو وما احتواه من وسائل نقل كالطائرة.
وجاء الباب الثاني تحت عنوان الأمكنة المغلقة، وقد تضمن فصلين: الأول للأمكنة المغلقة الاختيارية، كالبيت وما يحويه من غرف، وقسم هذه الفصل إلى ثلاثة أقسام هي: البيوت الإسمنتية والبيوت الطينية والبيوت السعفية، بغرض الوقوف على البيت من حيث إنه بيت راق أوش عبي، جديد أو قديم، مضاء أو مهتم، ضيق أو نتسع، آهل بالسكان أو خال من السكان، فضلاً عن مظاهر الحياة الداخلية للأفراد الذين يقطنونه.
أما الفصل الثاني فهو للأمكنة المغلقة الإجبارية كالسجن الإصلاحي والسجن السياسي وما يرتبط بهما من مراكز للشرطة أو الإطفاء، مع الوقوف على نوع العلاقات الدائرة بين المسجونين وعلاقتهم بالسلطة المسئولة عن هذا المكان.
نبذة الناشر:يشكل المكان خارطة خلفية لتضاريس متنوعة في الرواية، خارطة لا تقدم ملامحها وسماتها عبر الأبواب الأولى للتوغل، ولا ترنو إلى كشف مفاصل أسرارها سوى لمغامرات أشد مكراً من إغواءات السطح، بدلالة أن المكان كائن لا يستسلم لماهية يسهل رصدها، فهو دائماً قادر على ممارسة لعبة التحولات والنزوح إلى تمظهرات متنوعة ومتقلبة، فلا يكتفي بأن يكون فضاء فيزيقياً يحتضن كائناته، بل يجعل من هذه الكائنات مكاناً رحباً لرحلاته التي تنتهي.
إن هذه الخارطة المجبولة على تضييع معالمها في متاهات تتناسل باستمرار، ربما هي التي أغوت الناقد فهد حسين على أن يختار مطاردتها في ثلاث روايات، يرى أنه من خلالها قد يكون قادراً على رصد طقوس تحولاتها، أو ربما تتبع ما تتركه من ظلال وعلامات صغيرة مختبئة في شقوق مهملة، متمرساً خلف أدواته ورؤاه، وكثيراً من المكابدة في الاختراق والكشف.
أحمد العجمي

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
المكان في الرواية البحرينية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 271
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين