لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنعيم

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 122,027

أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنعيم
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنعيم
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار ومكتبة الهلال
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:سؤال يتوارد على ذهن الإنسان المسلم فيقول: "لِمَ خلق الله الإنسان في هذه الحياة الدنيا؟!" وسرعان ما يتذكر قوله تعالى: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) فغاية الخلق هي عبادة الخالق سبحانه، وليس معنى ذلك أن الإنسان يعبد ولا يعمل! بل إن عليه أن يعبد كأنه يموت غداً، وأن ...يعمل كأنه يعيش أبداً، فيتعلم العلوم، ويخترع المخترعات، ويعمر الأرض، وأن يأكل من طيبات ما رزقه الله. وفي هذا يشبه الإنسان المسافر الذي سيترك بلاداً غريبة ليستقر في بلاده، فليعمل المسلم لآخرته كما يعمل لدنياه، بل وليكون أشدّ حرصاً واتقاناً في عمله الذي يعدّه لآخرته حيث هناك الخلود وليضع نصب عينيه على أن مغريات الحياة الدنيا كثيرة كثيرة، وزلاتها بالتالي خطيرة تؤدي به إلى خسران الآخرة. كما أن الوقوف دونها، والإمعان في عدم الانزلاق في زلاتها يؤديان به إلى الفوز بنعيم الآخرة. وحول هذا الموضوع تحدث السلف وألفوا فيه.
من هنا يأتي هذا الكتاب الذي ضم بين دفتيه أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنار. وقد استقى المؤلف ما جمعه من أخبار من المصادر التاريخية، وأما ما جاء عن الجنة والنار، والصراط وغيرها، فقد استقاه من التفاسير المعروفة، والمجمع على صحتها، كتفسير الطبري، وابن كثير، والطبرسي، كذلك من بعض الكتب التي تناولت الجنة والنار مثل كتاب "التخويف من النار" لابن رجب الحنبلي، و"اليوم الآخر" لعبد الرحمن الرحباوي، وهي من الكتب التي استقت ما جاء فيها من هذه التفاسير، ولا يخرج عن ذلك إلا بعض التصورات التي تربط تلك الأخبار والأوصاف ببعضها. وعلى القارئ على اختلاف اتجاهاته وأفكاره، النظر فيما جاء في هذا الكتاب، فيكون له في ذلك تذكير فإن الذكرى تنفع المؤمنين.

إقرأ المزيد
أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنعيم
أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنعيم
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 122,027

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار ومكتبة الهلال
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:سؤال يتوارد على ذهن الإنسان المسلم فيقول: "لِمَ خلق الله الإنسان في هذه الحياة الدنيا؟!" وسرعان ما يتذكر قوله تعالى: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) فغاية الخلق هي عبادة الخالق سبحانه، وليس معنى ذلك أن الإنسان يعبد ولا يعمل! بل إن عليه أن يعبد كأنه يموت غداً، وأن ...يعمل كأنه يعيش أبداً، فيتعلم العلوم، ويخترع المخترعات، ويعمر الأرض، وأن يأكل من طيبات ما رزقه الله. وفي هذا يشبه الإنسان المسافر الذي سيترك بلاداً غريبة ليستقر في بلاده، فليعمل المسلم لآخرته كما يعمل لدنياه، بل وليكون أشدّ حرصاً واتقاناً في عمله الذي يعدّه لآخرته حيث هناك الخلود وليضع نصب عينيه على أن مغريات الحياة الدنيا كثيرة كثيرة، وزلاتها بالتالي خطيرة تؤدي به إلى خسران الآخرة. كما أن الوقوف دونها، والإمعان في عدم الانزلاق في زلاتها يؤديان به إلى الفوز بنعيم الآخرة. وحول هذا الموضوع تحدث السلف وألفوا فيه.
من هنا يأتي هذا الكتاب الذي ضم بين دفتيه أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنار. وقد استقى المؤلف ما جمعه من أخبار من المصادر التاريخية، وأما ما جاء عن الجنة والنار، والصراط وغيرها، فقد استقاه من التفاسير المعروفة، والمجمع على صحتها، كتفسير الطبري، وابن كثير، والطبرسي، كذلك من بعض الكتب التي تناولت الجنة والنار مثل كتاب "التخويف من النار" لابن رجب الحنبلي، و"اليوم الآخر" لعبد الرحمن الرحباوي، وهي من الكتب التي استقت ما جاء فيها من هذه التفاسير، ولا يخرج عن ذلك إلا بعض التصورات التي تربط تلك الأخبار والأوصاف ببعضها. وعلى القارئ على اختلاف اتجاهاته وأفكاره، النظر فيما جاء في هذا الكتاب، فيكون له في ذلك تذكير فإن الذكرى تنفع المؤمنين.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنعيم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 384
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: كتابة تعليق شاهد كل تعليقاتي
  تقييم كتاب : (( أحاديث الأولين في الحشر والجنة والنعيم )) . - 04/11/42
كتاب رائع .