لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المقاطعة الاقتصادية بين النظرية والتطبيق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 128,805

المقاطعة الاقتصادية بين النظرية والتطبيق
4.00$
الكمية:
المقاطعة الاقتصادية بين النظرية والتطبيق
تاريخ النشر: 01/04/2003
الناشر: مكتبة السائح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تقدم الولايات المتحدة دعماً سنوياً للدولة اليهودية قدره ثلاثة مليارات دولار وتبيع لها أكثر الأسلحة تطوراً في العالم. ويرى البعض أنه إذا قاطع كل العرب السلع الأميركية فستضطر الولايات المتحدة لإعادة النظر في سياستها الجائرة ضد الدول العربية والإسلامية. ويتساءل آخرون لماذا نساعد اقتصاد دولة عدو يدمر البنية الاجتماعية لبلد ...عربي شقيق.
فالشركات الأميركية تعيش اليوم هاجس هذه المقاطعة التي يجب على كل مسلم غيور أن يبادر إلى ممارستها من باب أضعف الإيمان على الأقل كممارسة لمساندة شعبنا العربي المسلم الذي يلاقي ما يلاقي على يد أبشع كيان إرهابي عرفته البشرية خلال تاريخها، وبمباركة، ودعم أميركيين وعالميين أيضاً.
وربما أن أميركا تتحكم بقرارها رؤوس الأموال بشكل كبير فإن مقاطعة البضائع الأميركية ستقود -بلا شك- أصحاب تلك الشركات إلى الضغط على الحكومة الأميركية للحد من كل السبل التي تقود إلى الإضرار بمصالح تلك الشركات، وليس هناك سبب أكبر من المساندة الأميركية للكيان المغتصب في عملية قتله بدون وجه حق للأبرياء من مختلف الفئات من أبناء فلسطين الكليمة.
وإذا كان من السذاجة أن نتصور أن المقاطعة ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأميركي أو اليهودي فإننا يمكن أن نجزم بأن أرباح الكثير من الشركات والمؤسسات ستتراجع قليلاً أو كثيراً، وهذا سيحدوهم إلى إعادة النظر في مواقفهم وسيضطرهم إلى البحث عن الأسباب ومعالجتها وفق مصالحهم المادية، ولا سيما إذا علمنا أن أصحاب رأس الأموال في هذه الدول لهم نفوذ سياسي قوي.

إقرأ المزيد
المقاطعة الاقتصادية بين النظرية والتطبيق
المقاطعة الاقتصادية بين النظرية والتطبيق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 128,805

تاريخ النشر: 01/04/2003
الناشر: مكتبة السائح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تقدم الولايات المتحدة دعماً سنوياً للدولة اليهودية قدره ثلاثة مليارات دولار وتبيع لها أكثر الأسلحة تطوراً في العالم. ويرى البعض أنه إذا قاطع كل العرب السلع الأميركية فستضطر الولايات المتحدة لإعادة النظر في سياستها الجائرة ضد الدول العربية والإسلامية. ويتساءل آخرون لماذا نساعد اقتصاد دولة عدو يدمر البنية الاجتماعية لبلد ...عربي شقيق.
فالشركات الأميركية تعيش اليوم هاجس هذه المقاطعة التي يجب على كل مسلم غيور أن يبادر إلى ممارستها من باب أضعف الإيمان على الأقل كممارسة لمساندة شعبنا العربي المسلم الذي يلاقي ما يلاقي على يد أبشع كيان إرهابي عرفته البشرية خلال تاريخها، وبمباركة، ودعم أميركيين وعالميين أيضاً.
وربما أن أميركا تتحكم بقرارها رؤوس الأموال بشكل كبير فإن مقاطعة البضائع الأميركية ستقود -بلا شك- أصحاب تلك الشركات إلى الضغط على الحكومة الأميركية للحد من كل السبل التي تقود إلى الإضرار بمصالح تلك الشركات، وليس هناك سبب أكبر من المساندة الأميركية للكيان المغتصب في عملية قتله بدون وجه حق للأبرياء من مختلف الفئات من أبناء فلسطين الكليمة.
وإذا كان من السذاجة أن نتصور أن المقاطعة ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأميركي أو اليهودي فإننا يمكن أن نجزم بأن أرباح الكثير من الشركات والمؤسسات ستتراجع قليلاً أو كثيراً، وهذا سيحدوهم إلى إعادة النظر في مواقفهم وسيضطرهم إلى البحث عن الأسباب ومعالجتها وفق مصالحهم المادية، ولا سيما إذا علمنا أن أصحاب رأس الأموال في هذه الدول لهم نفوذ سياسي قوي.

إقرأ المزيد
4.00$
الكمية:
المقاطعة الاقتصادية بين النظرية والتطبيق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 156
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين