لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

معجم مفردات الإبدال والإعلال في القرآن الكريم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,028

معجم مفردات الإبدال والإعلال في القرآن الكريم
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
معجم مفردات الإبدال والإعلال في القرآن الكريم
تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:عني العلماء بخدمة القرآن الكريم ، وسعوا في تسجيل معارفهم حول نَحْوِهِ وصَرْفِهِ ولغته ، وجمعوا من الشواهد والآراء والدراسات مادة غزيرة ، وأضافوا إلى حديثهم عن اللفظ القرآني بناء قواعد وأصول ، تندرج تحتها المفردات التي تتفق في ظاهرة واحدة . لقد وضع السلف قواعد عامة لهاتين الظاهرتين ...، واختاروا بعض الألفاظ القرآنية ، فطبقوا عليها قواعدهم النظرية واختلاف وجهة نظرهم ، ولكنهم لم يستوعبوا في تطبيقاتهم هذه جميع ما في المصحف الكريم من كلمات ، وإنما اكتفوا غالباً بالقواعد العامة والأمثلة التي ألحقوها بها . من هنا رأى المؤلف ضرورة توفر مصنف معجمي ، يرصد المفردات التي وقع فيها إبدال أو إعلال على نحوٍ يفصل في مداخل التوجيه الصرفي للكلمة . وقد عمل ، وبخلاف من العوافي ظاهرة الاعلال والإبدال ، عمل على عدم الإكتفاء بعرض قواعدها فقط ، بل هو الحق هذه القواعد تدريبات واسعة وتطبيقات عريضة ، فيحقق بذلك للدارسين المرحلة التالية من قراءتهم في الأصول النظرية . إلى جانب ذلك فإن الباحث في علم الصرف يحتاج إلى فيض من الأمثلة التطبيقية ، وإلى معرفة مظانها التي تبني بموجبها أسس كل لفظة من المفردات القرآنية ، وقد يطلب التعرّف على أقوال أهل العلم المنسوبة إلى أصحابها ، من خلال مؤلفاتهم ، وقد سعى المؤلف إلى توفير ذلك في معجمه هذا الذي سعى من خلاله أيضاً إلى تحرير تعليل الظاهرة الصرفية على نحو ميسّر مرتب ، فقد يشير سيبويه والزجّاج والفارسي إلى اللفظة بإيجاز ، من غير بيان وزنها واصلها ، وقد يوردن النتيجة بدون مقدماتها ، أو تجري على ألسنتهم عبارات غامضة . لذا تدارك المؤلف هذا النقص ، بالعودة إلى القواعد والمعايير التي أثبتها القوم في كتبهم ، فعمد إلى أن يعرض عليها اللفظ القرآني ، ليؤصّل ما فيه من مراحل يفترضونها ، مع التعليل ، وصولاً باللفظ إلى مرحلة النطق الذي ورد على لسان قارىء كتاب الله . هذا وقد بذل المؤلف جهده في توثيق كل رأي أو مذهب من أمهات كتب الفن ، وفي إثبات الوزن الصرفي لكل لفظة ، لما لهذا الوزن من أهمية كبيرة ، وقد يلتفت إلى ترجيح راي من الآراء التي كان قد عرضها ، فيعلل هذا الترجيح بما يراه من احتجاج أو تعليل . وأما منهجه فكان كالتالي : 1- تقسيم المعجم إلى قسمين : قسم للسماء ، وقسم للأفعال ، وترتيبها ترتيباً معجمياً ، وذلك على طريقة ( أساس البلاغة ) و ( مختار الصحاح ) . 2- القيام بذكر أصل الكلمة الذي يفترض أصحاب هذا الفن ، والإشارة إذا كان ثمة اختلاف . 3- العناية بالميزان الصرفي للكلمة ، وأيضاً الإشارة في حال وجود اختلاف . 4- السعي إلى تأصيل الكلمة وبيان ما طرأ عليها من تغييرات قد تصل إلى سبع مراحل ، ومحاولة ضبط كل مرحلة مع إيراد التعليل العلمي لكل مرحلة . 5- عزو الأقوال إلى أصحابها ، ومحاولة توثيقها من مظانّها المعتمدة ، وتخريج القول المنسوب إلى الإمام من كتابه . 6- ذكر مظانّ الكلمة ؛ إن رغب الباحث في قراءة تفصيلاتها ، كما وردت في كتب أهل الفن . 7- عدم العناية بالتفصيلات اللغوية أو النحوية في حال كانت بعيدة عن المسألة الصرفية أو لا تخدمها للإلتزام بالمنهج المرسوم في الإقتصار على الجوانب الصرفية المتعلقة بموضوعي الإعلال والإبدال . وأخيراً فإن الغاية من هذا المعجم التي وضعها المؤلف نصب عينيه هي خدمة القرآن الكريم ، والوقوف على سُبلٍ تُستثمر من خلالها القواعد ، لتكون بين يدي طلبة العلم في تطبيقات وتدريبات عملية ، هذا بالإضافة إلى رغبته في أن يدفع لطلبة العلم بصفوة أصول علم الصرف بطريقة منظمة ميسّرة .

إقرأ المزيد
معجم مفردات الإبدال والإعلال في القرآن الكريم
معجم مفردات الإبدال والإعلال في القرآن الكريم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,028

تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:عني العلماء بخدمة القرآن الكريم ، وسعوا في تسجيل معارفهم حول نَحْوِهِ وصَرْفِهِ ولغته ، وجمعوا من الشواهد والآراء والدراسات مادة غزيرة ، وأضافوا إلى حديثهم عن اللفظ القرآني بناء قواعد وأصول ، تندرج تحتها المفردات التي تتفق في ظاهرة واحدة . لقد وضع السلف قواعد عامة لهاتين الظاهرتين ...، واختاروا بعض الألفاظ القرآنية ، فطبقوا عليها قواعدهم النظرية واختلاف وجهة نظرهم ، ولكنهم لم يستوعبوا في تطبيقاتهم هذه جميع ما في المصحف الكريم من كلمات ، وإنما اكتفوا غالباً بالقواعد العامة والأمثلة التي ألحقوها بها . من هنا رأى المؤلف ضرورة توفر مصنف معجمي ، يرصد المفردات التي وقع فيها إبدال أو إعلال على نحوٍ يفصل في مداخل التوجيه الصرفي للكلمة . وقد عمل ، وبخلاف من العوافي ظاهرة الاعلال والإبدال ، عمل على عدم الإكتفاء بعرض قواعدها فقط ، بل هو الحق هذه القواعد تدريبات واسعة وتطبيقات عريضة ، فيحقق بذلك للدارسين المرحلة التالية من قراءتهم في الأصول النظرية . إلى جانب ذلك فإن الباحث في علم الصرف يحتاج إلى فيض من الأمثلة التطبيقية ، وإلى معرفة مظانها التي تبني بموجبها أسس كل لفظة من المفردات القرآنية ، وقد يطلب التعرّف على أقوال أهل العلم المنسوبة إلى أصحابها ، من خلال مؤلفاتهم ، وقد سعى المؤلف إلى توفير ذلك في معجمه هذا الذي سعى من خلاله أيضاً إلى تحرير تعليل الظاهرة الصرفية على نحو ميسّر مرتب ، فقد يشير سيبويه والزجّاج والفارسي إلى اللفظة بإيجاز ، من غير بيان وزنها واصلها ، وقد يوردن النتيجة بدون مقدماتها ، أو تجري على ألسنتهم عبارات غامضة . لذا تدارك المؤلف هذا النقص ، بالعودة إلى القواعد والمعايير التي أثبتها القوم في كتبهم ، فعمد إلى أن يعرض عليها اللفظ القرآني ، ليؤصّل ما فيه من مراحل يفترضونها ، مع التعليل ، وصولاً باللفظ إلى مرحلة النطق الذي ورد على لسان قارىء كتاب الله . هذا وقد بذل المؤلف جهده في توثيق كل رأي أو مذهب من أمهات كتب الفن ، وفي إثبات الوزن الصرفي لكل لفظة ، لما لهذا الوزن من أهمية كبيرة ، وقد يلتفت إلى ترجيح راي من الآراء التي كان قد عرضها ، فيعلل هذا الترجيح بما يراه من احتجاج أو تعليل . وأما منهجه فكان كالتالي : 1- تقسيم المعجم إلى قسمين : قسم للسماء ، وقسم للأفعال ، وترتيبها ترتيباً معجمياً ، وذلك على طريقة ( أساس البلاغة ) و ( مختار الصحاح ) . 2- القيام بذكر أصل الكلمة الذي يفترض أصحاب هذا الفن ، والإشارة إذا كان ثمة اختلاف . 3- العناية بالميزان الصرفي للكلمة ، وأيضاً الإشارة في حال وجود اختلاف . 4- السعي إلى تأصيل الكلمة وبيان ما طرأ عليها من تغييرات قد تصل إلى سبع مراحل ، ومحاولة ضبط كل مرحلة مع إيراد التعليل العلمي لكل مرحلة . 5- عزو الأقوال إلى أصحابها ، ومحاولة توثيقها من مظانّها المعتمدة ، وتخريج القول المنسوب إلى الإمام من كتابه . 6- ذكر مظانّ الكلمة ؛ إن رغب الباحث في قراءة تفصيلاتها ، كما وردت في كتب أهل الفن . 7- عدم العناية بالتفصيلات اللغوية أو النحوية في حال كانت بعيدة عن المسألة الصرفية أو لا تخدمها للإلتزام بالمنهج المرسوم في الإقتصار على الجوانب الصرفية المتعلقة بموضوعي الإعلال والإبدال . وأخيراً فإن الغاية من هذا المعجم التي وضعها المؤلف نصب عينيه هي خدمة القرآن الكريم ، والوقوف على سُبلٍ تُستثمر من خلالها القواعد ، لتكون بين يدي طلبة العلم في تطبيقات وتدريبات عملية ، هذا بالإضافة إلى رغبته في أن يدفع لطلبة العلم بصفوة أصول علم الصرف بطريقة منظمة ميسّرة .

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
معجم مفردات الإبدال والإعلال في القرآن الكريم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 536
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين