لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المهذب في فقه الإمام الشافعي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,206

المهذب في فقه الإمام الشافعي
81.00$
90.00$
%10
الكمية:
المهذب في فقه الإمام الشافعي
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: الدار الشامية للطباعة والنشر والتوزيع، دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن معرفة الأحكام الشرعية محصور بعلم الفقه، وهو أحد العلوم الشرعية الأساسية، ومن أكثر العلوم شهرة، وإتساعاً ومعرفة، وصلة بحياة الناس، وتطبيقاً عملياً في الحياة، وعرفه الإمام الشافعي على أنه العلم بالأحكام الشرعية المكتسب من أدلتها التفصيلية، وهو ما يمثل الحكم الآلهي الذي شرعه الله للبشرية، ويرسم المنهج القويم ...للإنسان في جميع مجالات الحياة. وإن معرفة علم الفقه محصور أيضاً بالعلماء وكتب الفقه، وذلك بالنسبة لطالب العلم، والفقيه، والعالم، وحتى للمجتهد قبل أن يصل إلى درجة الإجتهاد، لأنه لا يولد مجتهداً، وإنما يبدأ العلم والتعلم على يد العلماء ومن كتب الفقه، ويرتقي في سلم المعرفة والملكة العقلية والفقهية والإجتهادية درجة درجة، مستفيداً مما كتبه السابقون، وإستنبطه العلماء والأئمة، بدءاً من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحتى عصره، فإذا تبدأ مرتبة الإجتهاد، وبلغ درجته وجب عليه معرفة حكم الله تعالى مباشرة من المصادر الأصلية، وهي القرآن والسنة والإجماع والقياس، ثم بقية المصادر الفرعية. أما عامة المسلمين فلا يعرفون حكم الله تعالى إلا عن طريق الفقيه والعالم، وعالم الفقه والمتفقه، وهو ما يسمى الآن بالداعية أو الشيخ أو الإمام، أو قاض الشرع أو الخطيب، أو مدرس التربية الإسلامية، المتخرج من المعاهد الشرعية، وكليات الشريعة. وإن الفقيه والعالم وطالب العلم وغيرهم ينهلون معارفهم، ويستقون أحكام الله تعالى، ويتعلمون ويعلمون، ويبنون ويفتون بالإعتماد على كسب الفقه التي تضم بين جنباتها أحكام الله تعالى، وشرعه ودينه، وهذا يبين أهمية علم الفقه عامة، وأهمية كتب الفقه خاصة. لذا قام الأئمة والعلماء والفقهاء، إبتداء من الصحابة والتبعين على هذا العلم بإستنباط الأحكام الشرعية وتدوينها وجمعها والتصنيف فيها والحكم بها، وتطبيقها والإفتاء بها، وتركوا للمسلمين كافة ثروة فقهية زاخرة. من هنا كان لابد من الإشتغال في هذا المؤلف وهو المهذب في فقه الإمام الشافعي للعلامة أبي إسحاق الشيرازي، ألفاظه ومفرداته، وجمله وتراكيبه، والأحكام الغامضة فيه، تحقيقاً وتعليقاً وشرحاً وبياناً للراجح في المذهب بقلم الدكتور محمد الزحيلي وذلك ليقربه من القارئ فيسهل عليه قراءته، والإطلاع عليه والإستفادة منه، وخاصة الإستفادة التي وضعها الدكتور الزحيلي وهي هامة وضرورية وأساسية في مجال الأحكام الفقهية، بالإضافة إلى إثرائها بييان الراجح والرأي المعتمد في المذهب الشافعي بالتفصيل. هذا وقد تم إغناء الكتاب بهذه الإضافات المهمة وهي: تعريف الفقه وأهمية حكمه، نبذة مختصرة من المصنف الشيرازي، تعريف موجز بكتاب "المهذب" تعريف "بالمجموع شرح المهذب"، نبذة مختصرة عن حياة الشارح "النووي"، المآخذ الواردة على كتاب "المهذب"، كتب بأهم النقاط التي وردت في التحقيق والتدقيق والحواشي، المصطلحات الفقهية للشافعية: 1- مصطلحات الشيرازي في "المهذب"، 2- مصطلحات الشافعية.

إقرأ المزيد
المهذب في فقه الإمام الشافعي
المهذب في فقه الإمام الشافعي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 63,206

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: الدار الشامية للطباعة والنشر والتوزيع، دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن معرفة الأحكام الشرعية محصور بعلم الفقه، وهو أحد العلوم الشرعية الأساسية، ومن أكثر العلوم شهرة، وإتساعاً ومعرفة، وصلة بحياة الناس، وتطبيقاً عملياً في الحياة، وعرفه الإمام الشافعي على أنه العلم بالأحكام الشرعية المكتسب من أدلتها التفصيلية، وهو ما يمثل الحكم الآلهي الذي شرعه الله للبشرية، ويرسم المنهج القويم ...للإنسان في جميع مجالات الحياة. وإن معرفة علم الفقه محصور أيضاً بالعلماء وكتب الفقه، وذلك بالنسبة لطالب العلم، والفقيه، والعالم، وحتى للمجتهد قبل أن يصل إلى درجة الإجتهاد، لأنه لا يولد مجتهداً، وإنما يبدأ العلم والتعلم على يد العلماء ومن كتب الفقه، ويرتقي في سلم المعرفة والملكة العقلية والفقهية والإجتهادية درجة درجة، مستفيداً مما كتبه السابقون، وإستنبطه العلماء والأئمة، بدءاً من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحتى عصره، فإذا تبدأ مرتبة الإجتهاد، وبلغ درجته وجب عليه معرفة حكم الله تعالى مباشرة من المصادر الأصلية، وهي القرآن والسنة والإجماع والقياس، ثم بقية المصادر الفرعية. أما عامة المسلمين فلا يعرفون حكم الله تعالى إلا عن طريق الفقيه والعالم، وعالم الفقه والمتفقه، وهو ما يسمى الآن بالداعية أو الشيخ أو الإمام، أو قاض الشرع أو الخطيب، أو مدرس التربية الإسلامية، المتخرج من المعاهد الشرعية، وكليات الشريعة. وإن الفقيه والعالم وطالب العلم وغيرهم ينهلون معارفهم، ويستقون أحكام الله تعالى، ويتعلمون ويعلمون، ويبنون ويفتون بالإعتماد على كسب الفقه التي تضم بين جنباتها أحكام الله تعالى، وشرعه ودينه، وهذا يبين أهمية علم الفقه عامة، وأهمية كتب الفقه خاصة. لذا قام الأئمة والعلماء والفقهاء، إبتداء من الصحابة والتبعين على هذا العلم بإستنباط الأحكام الشرعية وتدوينها وجمعها والتصنيف فيها والحكم بها، وتطبيقها والإفتاء بها، وتركوا للمسلمين كافة ثروة فقهية زاخرة. من هنا كان لابد من الإشتغال في هذا المؤلف وهو المهذب في فقه الإمام الشافعي للعلامة أبي إسحاق الشيرازي، ألفاظه ومفرداته، وجمله وتراكيبه، والأحكام الغامضة فيه، تحقيقاً وتعليقاً وشرحاً وبياناً للراجح في المذهب بقلم الدكتور محمد الزحيلي وذلك ليقربه من القارئ فيسهل عليه قراءته، والإطلاع عليه والإستفادة منه، وخاصة الإستفادة التي وضعها الدكتور الزحيلي وهي هامة وضرورية وأساسية في مجال الأحكام الفقهية، بالإضافة إلى إثرائها بييان الراجح والرأي المعتمد في المذهب الشافعي بالتفصيل. هذا وقد تم إغناء الكتاب بهذه الإضافات المهمة وهي: تعريف الفقه وأهمية حكمه، نبذة مختصرة من المصنف الشيرازي، تعريف موجز بكتاب "المهذب" تعريف "بالمجموع شرح المهذب"، نبذة مختصرة عن حياة الشارح "النووي"، المآخذ الواردة على كتاب "المهذب"، كتب بأهم النقاط التي وردت في التحقيق والتدقيق والحواشي، المصطلحات الفقهية للشافعية: 1- مصطلحات الشيرازي في "المهذب"، 2- مصطلحات الشافعية.

إقرأ المزيد
81.00$
90.00$
%10
الكمية:
المهذب في فقه الإمام الشافعي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد الزحيلي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 3907
مجلدات: 6

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين