لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كتاب التاو

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,447

كتاب التاو
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
كتاب التاو
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قد يفاجأ القارئ العربي حين يخوض في بحار الفكر الصيني بذلك العالم المجهول الذي ترجع أولياته إلى القرن الثامن قبل الميلاد، ليتساءل عن سر هذا الانقطاع عن ثقافة عريقة عاشت في جوارنا متزامنة مع مكتبة آشور بني بعل، ثم مكتبات الكلدانيين فالآراميين فالمسلمين. ولئن كان ما قبل الإسلام معدود ...في التاريخ المتقطع الذي يسم مدنيات وحضارات الغابر فإن القرابة القريبة التي جمعة بين الحضارتين الصينية والإسلامية تزيد من عنصر المفاجأة ومن ثم التساؤل عن هذا السر الذي جعل المسلمين يبحثون عن مصادر إضافية لمعرفتهم فلا يجدون غير فلسفة اليونان. إن الجواب المعتاد في حالة كهذه هو الحاجز اللغوين إذ لم يتهيأ للفلسفة الصينية "سريان" يقومون بالوساطة بينها وبين الفكر الإسلاكي. لكن السؤال يبقى مطروحاً للإجابة مع الاتصال الوثيق بالصين على جبهات السياسة والتجارة والعلوم ومع تدفق المسلمين على الصين بعد مدة وجيزة من وصول جيوش قتيبة إلى كاشغر لترسم هط الحدود المشارك ما بين إمبراطوريتي الأرض في ذلك الحين.
أما بقاء هذه الفلسفة مجهولة في العصر الحديث فمفهوم. فالغزو الثقافي الذي اجتاحنا في هذا العصر، كان جهة واحدة هي أوروبا، التي غزت الصين في نفس الآن لتشكل بالتالي حاجزاً يزيد على الحاجز اللغوي ويمنع أهل الصين من غزونا بثقافتهم وبوتيرة لو تمت لكانت معرفتنا الحديثة أكثر توازناً وربما اتزاناً.

إقرأ المزيد
كتاب التاو
كتاب التاو
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,447

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قد يفاجأ القارئ العربي حين يخوض في بحار الفكر الصيني بذلك العالم المجهول الذي ترجع أولياته إلى القرن الثامن قبل الميلاد، ليتساءل عن سر هذا الانقطاع عن ثقافة عريقة عاشت في جوارنا متزامنة مع مكتبة آشور بني بعل، ثم مكتبات الكلدانيين فالآراميين فالمسلمين. ولئن كان ما قبل الإسلام معدود ...في التاريخ المتقطع الذي يسم مدنيات وحضارات الغابر فإن القرابة القريبة التي جمعة بين الحضارتين الصينية والإسلامية تزيد من عنصر المفاجأة ومن ثم التساؤل عن هذا السر الذي جعل المسلمين يبحثون عن مصادر إضافية لمعرفتهم فلا يجدون غير فلسفة اليونان. إن الجواب المعتاد في حالة كهذه هو الحاجز اللغوين إذ لم يتهيأ للفلسفة الصينية "سريان" يقومون بالوساطة بينها وبين الفكر الإسلاكي. لكن السؤال يبقى مطروحاً للإجابة مع الاتصال الوثيق بالصين على جبهات السياسة والتجارة والعلوم ومع تدفق المسلمين على الصين بعد مدة وجيزة من وصول جيوش قتيبة إلى كاشغر لترسم هط الحدود المشارك ما بين إمبراطوريتي الأرض في ذلك الحين.
أما بقاء هذه الفلسفة مجهولة في العصر الحديث فمفهوم. فالغزو الثقافي الذي اجتاحنا في هذا العصر، كان جهة واحدة هي أوروبا، التي غزت الصين في نفس الآن لتشكل بالتالي حاجزاً يزيد على الحاجز اللغوي ويمنع أهل الصين من غزونا بثقافتهم وبوتيرة لو تمت لكانت معرفتنا الحديثة أكثر توازناً وربما اتزاناً.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
كتاب التاو

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: هادي العلوي
لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 264
مجلدات: 1
ردمك: 9782843055287

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين