لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ابن لادن الحقيقة المحظورة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,762

ابن لادن الحقيقة المحظورة
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
ابن لادن الحقيقة المحظورة
تاريخ النشر: 01/10/2002
الناشر: تالة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:أنهى أسامة بن لادن في 11 أيلول/سبتمبر 2001 تاريخاً طويلاً من الخدمات والتحالفات المخالفة للطبيعة التي حدّدت ودّعمت أحياناً، لكن طالما قوّت المدافعين عن إسلام أصولي. ممولون من بين الأبرز في العالم، عائلة من مؤسسي المملكة العربية السعودية، صداقات أفغانية أقرب إلى الانتهازية منها إلى الاستراتيجية الذكية، أعمال سيئة ...في ليبيا بالتعاون مع أصدقاء بريطانيين، رجل يلاحقه مكتب التحقيقات الفيدرالي إنما لا تتعرض له وزارة الخارجية، أوقفه المسؤولون السياسيون الغربيون لكن العقيد القذافي يلاحقه دون هوادة، أصدقاء من الطالبان، لا تنفك الدبلوماسية الأميركية تصالحهم قبل أن تقصفهم. إن أسامة بن لادن خليط من كل هذا. لكن وخلافاً لما يدّعيه البعض، لمراعاة هذه الأنظمة الملكية النفطية الكريمة من المعترفين بفضلها، أسامة بن لادن لا يمثل القائد الإرهابي المتطرف، الذي أعماه تعصب تملكه خلال الحرب ضد السوفيات. ما ينبغي أن يستوقفنا في سيرة حياته، إذا ما عدنا بالزمن إلى الوراء، هو التساؤل عمّا إذا كانت هذه الاعتداءات عمل شخص مختل، فهذا الابن المتحدّر من عائلة عريقة، اكتفى باتباع مصير بلاده، وبالقتال بالأسلحة التي سلمته إياها الولايات المتحدة الأميركية، أي العمل المدمر والمخرب وحرب العصابات والدعاية التي أصبحت طرق التصرف ولا سيما طرق التفكير للدفاع عن القيم الأعلى والأثمن.
ما من أحد في البلدان الغنية يمكن أن يتهرب من قراءة ناقدة لسنوات السياسة الخارجية الخمسين الماضية، لا سيما السياسة النفطية. فمعها يرتكز نمو الولايات المتحدة الأميركية الاقتصادي على تحالفات مع ديكتاتوريات نفطية ويشجع هذه الأخيرة على تعزيز المعتقدات الأكثر تخلفاً. عاجلاً أم آجلاً سيفتح في الولايات المتحدة ملف الإرهابيين وشركائهم، وربما الدول التي تستقبلهم وتدعمهم موضوعياً. لكن يبقى ملف أولئك الذين يلهمونهم ويمولونهم، فعلاً أو سهواً أو مصلحة. فهل يا ترى سينكشف هذا الملف عن حقيقة ابن لادن التي كانت في عداد المحظورات التي تحرم الولايات الكشف عنها. هو هذا ما يحاول تحليله هذا الكتاب.
نبذة الناشر:لم يكن أسامة بن لادن مختلاً خائناً لبلاده، فهو سليل أسرة نموذجية واكب أكثر من غيره السيرة الطبيعية للنخبة التقليدية في السعودية، ذلك أن الأسرة الملكية السعودية تصرفت بلعبة مزدوجة على الصعيد العالمي. فعن طريق شبكتها السياسية والمالية والمترامية الأطراف كانت تحصل اللقاءات غير المألوفة بين المتعصبين الإسلاميين والمصرفين المحترمين، ورجال النفط الأميركين من أعضاء زمرة بوش وقوى الضغط.
هذا الكتاب يكشف التاريخ الطويل للعلاقات الخطيرة التي حصلت قبل محاولة 11 أيلول 2001 وهي مستقاة من مصادر سرية (المذكرات الداخلية للمخابرات، والمعلومات غير المنشورة) وهو يرصد المفاوضات السرية بين إدارة بوش والطالبان حتى صيف 2001 ويسلط الضوء على الدور الغامض لشخصيات مثل كوندوليزا رايس، كريستينا روكا، وليلى هلمس، وفوق ذلك كله فإن هذا الكتاب يغوص في أعماق كوكبة بن لادن وحلفائه التي تكشف عن تورط شخصيات اقتصادية نافذة هي في الوقت نفسه حليفة للغرب وصانعة للإرهاب.
جان شارل بريزار (33 سنة) كان مستشاراً لأحد الشيوخ وعضو مجلس الممثلين ثم المسؤول عن المعلومات الاقتصادية داخل مجموعة دولية كبرى. ويكشف في تقرير عالمي له عن المحيط الاقتصادي لأسامة بن لادن الذي ينشر لأول مرة في هذا الكتاب ضخامة واتساع الشبكات المحمولة للإرهاب. وهو يتولى حالياً إدارة إحدى مؤسسات التحريات المالية.
أما غيوم داسكيه (35 سنة) فهو صحافي متخصص في العلوم الجيوسياسية والمعلومات الاقتصادية ورئيس تحرير نشرة Intelligence line الإلكترونية.

إقرأ المزيد
ابن لادن الحقيقة المحظورة
ابن لادن الحقيقة المحظورة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,762

تاريخ النشر: 01/10/2002
الناشر: تالة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:أنهى أسامة بن لادن في 11 أيلول/سبتمبر 2001 تاريخاً طويلاً من الخدمات والتحالفات المخالفة للطبيعة التي حدّدت ودّعمت أحياناً، لكن طالما قوّت المدافعين عن إسلام أصولي. ممولون من بين الأبرز في العالم، عائلة من مؤسسي المملكة العربية السعودية، صداقات أفغانية أقرب إلى الانتهازية منها إلى الاستراتيجية الذكية، أعمال سيئة ...في ليبيا بالتعاون مع أصدقاء بريطانيين، رجل يلاحقه مكتب التحقيقات الفيدرالي إنما لا تتعرض له وزارة الخارجية، أوقفه المسؤولون السياسيون الغربيون لكن العقيد القذافي يلاحقه دون هوادة، أصدقاء من الطالبان، لا تنفك الدبلوماسية الأميركية تصالحهم قبل أن تقصفهم. إن أسامة بن لادن خليط من كل هذا. لكن وخلافاً لما يدّعيه البعض، لمراعاة هذه الأنظمة الملكية النفطية الكريمة من المعترفين بفضلها، أسامة بن لادن لا يمثل القائد الإرهابي المتطرف، الذي أعماه تعصب تملكه خلال الحرب ضد السوفيات. ما ينبغي أن يستوقفنا في سيرة حياته، إذا ما عدنا بالزمن إلى الوراء، هو التساؤل عمّا إذا كانت هذه الاعتداءات عمل شخص مختل، فهذا الابن المتحدّر من عائلة عريقة، اكتفى باتباع مصير بلاده، وبالقتال بالأسلحة التي سلمته إياها الولايات المتحدة الأميركية، أي العمل المدمر والمخرب وحرب العصابات والدعاية التي أصبحت طرق التصرف ولا سيما طرق التفكير للدفاع عن القيم الأعلى والأثمن.
ما من أحد في البلدان الغنية يمكن أن يتهرب من قراءة ناقدة لسنوات السياسة الخارجية الخمسين الماضية، لا سيما السياسة النفطية. فمعها يرتكز نمو الولايات المتحدة الأميركية الاقتصادي على تحالفات مع ديكتاتوريات نفطية ويشجع هذه الأخيرة على تعزيز المعتقدات الأكثر تخلفاً. عاجلاً أم آجلاً سيفتح في الولايات المتحدة ملف الإرهابيين وشركائهم، وربما الدول التي تستقبلهم وتدعمهم موضوعياً. لكن يبقى ملف أولئك الذين يلهمونهم ويمولونهم، فعلاً أو سهواً أو مصلحة. فهل يا ترى سينكشف هذا الملف عن حقيقة ابن لادن التي كانت في عداد المحظورات التي تحرم الولايات الكشف عنها. هو هذا ما يحاول تحليله هذا الكتاب.
نبذة الناشر:لم يكن أسامة بن لادن مختلاً خائناً لبلاده، فهو سليل أسرة نموذجية واكب أكثر من غيره السيرة الطبيعية للنخبة التقليدية في السعودية، ذلك أن الأسرة الملكية السعودية تصرفت بلعبة مزدوجة على الصعيد العالمي. فعن طريق شبكتها السياسية والمالية والمترامية الأطراف كانت تحصل اللقاءات غير المألوفة بين المتعصبين الإسلاميين والمصرفين المحترمين، ورجال النفط الأميركين من أعضاء زمرة بوش وقوى الضغط.
هذا الكتاب يكشف التاريخ الطويل للعلاقات الخطيرة التي حصلت قبل محاولة 11 أيلول 2001 وهي مستقاة من مصادر سرية (المذكرات الداخلية للمخابرات، والمعلومات غير المنشورة) وهو يرصد المفاوضات السرية بين إدارة بوش والطالبان حتى صيف 2001 ويسلط الضوء على الدور الغامض لشخصيات مثل كوندوليزا رايس، كريستينا روكا، وليلى هلمس، وفوق ذلك كله فإن هذا الكتاب يغوص في أعماق كوكبة بن لادن وحلفائه التي تكشف عن تورط شخصيات اقتصادية نافذة هي في الوقت نفسه حليفة للغرب وصانعة للإرهاب.
جان شارل بريزار (33 سنة) كان مستشاراً لأحد الشيوخ وعضو مجلس الممثلين ثم المسؤول عن المعلومات الاقتصادية داخل مجموعة دولية كبرى. ويكشف في تقرير عالمي له عن المحيط الاقتصادي لأسامة بن لادن الذي ينشر لأول مرة في هذا الكتاب ضخامة واتساع الشبكات المحمولة للإرهاب. وهو يتولى حالياً إدارة إحدى مؤسسات التحريات المالية.
أما غيوم داسكيه (35 سنة) فهو صحافي متخصص في العلوم الجيوسياسية والمعلومات الاقتصادية ورئيس تحرير نشرة Intelligence line الإلكترونية.

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
ابن لادن الحقيقة المحظورة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 163
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين