لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحقيقة الخفية لأمراض العصر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,736

الحقيقة الخفية لأمراض العصر
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الحقيقة الخفية لأمراض العصر
تاريخ النشر: 01/09/2002
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد وصلت علوم الحياة المعاصرة، وبصفة خاصة الأحياء والطب، إلى نقطة تحول في وقتنا الحاضر. وكان بعض العلماء يقولون: "إن الثورة التي ستشهدها علوم الحياة ستحصل في النصف الثاني من القرن العشرين بالترافق مع فكر تاريخي وأبحاث تاريخية حول تقدم العلوم الطبيعية". إلا أن نظريات الطب الحديث تتضمن الكثير ...من المفارقات والعقائد.
تعود هذه المفارقات في المقام الأول، إلى قبول المفاهيم الأساسية لنظرية الفيزيائي الألماني رودولف فيرشو، التي تقول أن الخلايا تنشأ فقط من الخلايا، والتي اعتبرت القاعدة الذهبية في علوم الأحياء والطب. إن العلوم هي دراسة العلاقة بين السبب والنتيجة في ظواهر الطبيعة. إلا أن نظرية فيرشو تمنع المزيد من التفكير في سبب أو أصل الخلية، ولن تستطيع علوم الطب أن تتطور وتتقدم انطلاقاً من هذا المفهوم إنها نظريات غير علمية تسببت في ظهور الكثير من الخرافات في المجال الطبي.
ويعدّ السرطان خير مثال على تلك الخرافات إذ لو عرفنا أسباب الإصابة بالسرطان وآلية نموه لا يعود هناك ما يدعو إلى الخوف منه. إن العلوم الحديثة تخشى السرطان تماماً مثلما كان البدائيون يخشون الضوء الكهربائي. فالسرطان الحقيقي لا يوجد في أبداننا، بل في عقول العلماء الذين يؤمنون إيماناً متصلباً بأن كافة الخلايا تنشأ من خلايا أخرى.
تعتبر مشكلة السرطان في مدنيّتنا مفيدة، لأنها سَتُحدث ثورة في الطب الحديث، وإذا لم يغير هذا الطب من اتجاهه، فسيصبح السرطان مرضاً قاتلاً، ليس فقط للإنسان، بل أيضاً للطب الحديث الذي نشر تأثيراته الخبيثة على المجتمع بأسره. لذا، بات للسرطان في هذا القرن، مهمة تاريخية ألا وهي تصحيح الطب الحديث. لن يستطيع الطب الحديث أن يقضي على كارثة السرطان المدان كمجرم، والذي يصبح متفجراً إذا عولج بعنف، أو يكون خادماً مطيعاً إذا ما عولج برفق نتيجة لمعرفتنا بخصائصه.
لذا، فالمؤلف في هذا الكتاب يحاول كتابة حقيقة السرطان، سواء من الناحية التاريخية أو المايكروسكوبية حتى يكون بالاستطاعة معرفة أن السرطان ليس عدواً للإنسان، بل هو صديق، لأنه يدل على كيفية العيش حياة صحية وسعيدة. بالإضافة إلى ذلك يحاول المؤلف إرشاد القارئ أيضاً إلى مسببات أمراض القلب والسكري وكيفية الوقاية منه، كما يقدم له معلومات حول الفيتامين C.
نبذة الناشر:هذا الكتاب دعوة إلى الإقلاع عن الخوف اللاعقلاني من السرطان، ونبذ المعتقدات الخرافية المحيطة بهذا المرض الذي يكاد يحتلّ رأس قائمة الأمراض المسؤولة عن أكبر نسبة من الوفيات في عصرنا. فالسرطان، كما توصّل الدكتور كييشي موريشيتا إلى فهمه، ليس بالمرض غير القابل للشفاء عندما نعرف سبب نشوء الخلايا السرطانية وآلية نموّها. وهذه المعرفة برأيه، تجاهلها تمسك العلماء الأعمى بمفاهيم غير علمية ومحاذرتهم إعادة النظر فيها، مما يعني أن الطب الحديث، الذي فشل في جهود أكثر من نصف قرن لتحديد أسباب السرطان، سيواظب على الفشل إذا أمعن في البحث عنها في الاتجاه الخاطئ.
والدكتور موريشيتا، الذي يكشف لنا الحقيقة التاريخية والمجهرية للسرطان كمنطلق للتوصل إلى العلاج الشافي وطرق الوقاية، يُسند إلى هذا المرض مهمة تاريخية مزدوجة: تصحيح مسار الطب الحديث بالحضّ على إحداث ثورة فيه، وتثقيف العامة من الناس لتصحيح طرائق حياتهم باختيار حياة صحية تعزز قوى الجسم الشفائية الطبيعية القادرة على عكس مسار نمو الخلايا السرطانية.
ود.يوسف البدر من جهته تطرّق إلى مختلف أمراض العصر، وانتشارها المريع جرّاء النظام الغذائي المتّبع، والنظرة الخاطئة للطّب الغربي إلى أسباب تشكّلها، وبالتالي طرق معالجتها.
وخصّ أمراض القلب التاجية وعلاقتها المباشرة بأمراض أخرى. كما أدرج جورج أوشاوا تفصيلاً لأسباب التكلّس المرضي وعلاقته المباشرة بأمراض أخرى كداء السكري والتهاب المفاصل وغيرها من أمراض العصر؛ وتناول خطورة الإكثار من تناول الفاكهة على الصحة.
أما نيفين هنّاف فبحث في مدى حاجة الجسم إلى الفيتامين C، وخطورة اعتباره علاجاً شافياً.

إقرأ المزيد
الحقيقة الخفية لأمراض العصر
الحقيقة الخفية لأمراض العصر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,736

تاريخ النشر: 01/09/2002
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد وصلت علوم الحياة المعاصرة، وبصفة خاصة الأحياء والطب، إلى نقطة تحول في وقتنا الحاضر. وكان بعض العلماء يقولون: "إن الثورة التي ستشهدها علوم الحياة ستحصل في النصف الثاني من القرن العشرين بالترافق مع فكر تاريخي وأبحاث تاريخية حول تقدم العلوم الطبيعية". إلا أن نظريات الطب الحديث تتضمن الكثير ...من المفارقات والعقائد.
تعود هذه المفارقات في المقام الأول، إلى قبول المفاهيم الأساسية لنظرية الفيزيائي الألماني رودولف فيرشو، التي تقول أن الخلايا تنشأ فقط من الخلايا، والتي اعتبرت القاعدة الذهبية في علوم الأحياء والطب. إن العلوم هي دراسة العلاقة بين السبب والنتيجة في ظواهر الطبيعة. إلا أن نظرية فيرشو تمنع المزيد من التفكير في سبب أو أصل الخلية، ولن تستطيع علوم الطب أن تتطور وتتقدم انطلاقاً من هذا المفهوم إنها نظريات غير علمية تسببت في ظهور الكثير من الخرافات في المجال الطبي.
ويعدّ السرطان خير مثال على تلك الخرافات إذ لو عرفنا أسباب الإصابة بالسرطان وآلية نموه لا يعود هناك ما يدعو إلى الخوف منه. إن العلوم الحديثة تخشى السرطان تماماً مثلما كان البدائيون يخشون الضوء الكهربائي. فالسرطان الحقيقي لا يوجد في أبداننا، بل في عقول العلماء الذين يؤمنون إيماناً متصلباً بأن كافة الخلايا تنشأ من خلايا أخرى.
تعتبر مشكلة السرطان في مدنيّتنا مفيدة، لأنها سَتُحدث ثورة في الطب الحديث، وإذا لم يغير هذا الطب من اتجاهه، فسيصبح السرطان مرضاً قاتلاً، ليس فقط للإنسان، بل أيضاً للطب الحديث الذي نشر تأثيراته الخبيثة على المجتمع بأسره. لذا، بات للسرطان في هذا القرن، مهمة تاريخية ألا وهي تصحيح الطب الحديث. لن يستطيع الطب الحديث أن يقضي على كارثة السرطان المدان كمجرم، والذي يصبح متفجراً إذا عولج بعنف، أو يكون خادماً مطيعاً إذا ما عولج برفق نتيجة لمعرفتنا بخصائصه.
لذا، فالمؤلف في هذا الكتاب يحاول كتابة حقيقة السرطان، سواء من الناحية التاريخية أو المايكروسكوبية حتى يكون بالاستطاعة معرفة أن السرطان ليس عدواً للإنسان، بل هو صديق، لأنه يدل على كيفية العيش حياة صحية وسعيدة. بالإضافة إلى ذلك يحاول المؤلف إرشاد القارئ أيضاً إلى مسببات أمراض القلب والسكري وكيفية الوقاية منه، كما يقدم له معلومات حول الفيتامين C.
نبذة الناشر:هذا الكتاب دعوة إلى الإقلاع عن الخوف اللاعقلاني من السرطان، ونبذ المعتقدات الخرافية المحيطة بهذا المرض الذي يكاد يحتلّ رأس قائمة الأمراض المسؤولة عن أكبر نسبة من الوفيات في عصرنا. فالسرطان، كما توصّل الدكتور كييشي موريشيتا إلى فهمه، ليس بالمرض غير القابل للشفاء عندما نعرف سبب نشوء الخلايا السرطانية وآلية نموّها. وهذه المعرفة برأيه، تجاهلها تمسك العلماء الأعمى بمفاهيم غير علمية ومحاذرتهم إعادة النظر فيها، مما يعني أن الطب الحديث، الذي فشل في جهود أكثر من نصف قرن لتحديد أسباب السرطان، سيواظب على الفشل إذا أمعن في البحث عنها في الاتجاه الخاطئ.
والدكتور موريشيتا، الذي يكشف لنا الحقيقة التاريخية والمجهرية للسرطان كمنطلق للتوصل إلى العلاج الشافي وطرق الوقاية، يُسند إلى هذا المرض مهمة تاريخية مزدوجة: تصحيح مسار الطب الحديث بالحضّ على إحداث ثورة فيه، وتثقيف العامة من الناس لتصحيح طرائق حياتهم باختيار حياة صحية تعزز قوى الجسم الشفائية الطبيعية القادرة على عكس مسار نمو الخلايا السرطانية.
ود.يوسف البدر من جهته تطرّق إلى مختلف أمراض العصر، وانتشارها المريع جرّاء النظام الغذائي المتّبع، والنظرة الخاطئة للطّب الغربي إلى أسباب تشكّلها، وبالتالي طرق معالجتها.
وخصّ أمراض القلب التاجية وعلاقتها المباشرة بأمراض أخرى. كما أدرج جورج أوشاوا تفصيلاً لأسباب التكلّس المرضي وعلاقته المباشرة بأمراض أخرى كداء السكري والتهاب المفاصل وغيرها من أمراض العصر؛ وتناول خطورة الإكثار من تناول الفاكهة على الصحة.
أما نيفين هنّاف فبحث في مدى حاجة الجسم إلى الفيتامين C، وخطورة اعتباره علاجاً شافياً.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الحقيقة الخفية لأمراض العصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: يوسف البدر
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 168
مجلدات: 1
ردمك: 9789953881768

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين