لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

باطل الأباطيل بين القرآن والإنجيل 1 حقائق تثبتها المستكشفات الآثارية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,564

باطل الأباطيل بين القرآن والإنجيل 1 حقائق تثبتها المستكشفات الآثارية
15.00$
الكمية:
باطل الأباطيل بين القرآن والإنجيل 1 حقائق تثبتها المستكشفات الآثارية
تاريخ النشر: 02/03/2002
الناشر: خاص
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لم تختلف الآراء في العالم كما اختلفت وتباينت حول التوراة فالعهد القديم يؤكد أن توراة موسى فقدت على إثر المعركة الفاصلة بين الموسويين من جهة بقيادة شاؤول الذي كان يحارب تحت الراية الموسوية، والملك داود والفلسطينيين من جهة أخرى في عين جالوت عام 1515ق.م بعد أن أسر شاؤول وذبح ...على أسوار بيت شان (بيسان) مع أولاده الثلاثة. والسيد المسيح يشكك بالتوراة الموجودة في زمانه ويقول: ويل لكم أيها الكتبة الفريسيون المراؤون لأنكم أهملتم أثقل ما في الناموس). والقرآن ينتهج نفس نهج المسيح حيث يقول: "فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله". ويشكك بمجمل الديانة اليهودية. أما العلماء، فلم يعودوا يعتبرون أو ينظرون إلى التوراة البابلية كمصدر من مصادر التاريخ، والفاتيكان ينتهج منهجاً خاصاً مخالفاً للعهد القديم حيث يبرئ اليهود من دم المسيح خلافاً لرأي السيد بالإنجيل المقدس الذي يصف اليهود بأبناء الأفاعي وبقتلة الأنبياء ومن نسل الشيطان، والبطريركية الشرقية لها رأي خاص وواضح خلافاً لما تدعيه الفاتيكان. فما هي الحقيقة التي يمكن التوصل إليها ضمن هذه الآراء؟ الرد على هذا السؤال هو ما دفع الدكتور "حسن حده" إلى وضع دراسته التي بين أيدينا والتي يزيح بها الستار عن حقيقة التوراة وذلك بعد قراءته للحقائق المثبتة في المكتشفات الأثرية.نبذة الناشر:لقد حملني على البحث في هذا الموضوع ما كتبه الكثيرون حول اليهود وانتشارهم مما جعل لدينا آلافاً مؤلفة من الكتب والمعاجم والمجلدات وعشرات من دور النشر الخاصة بهذا الموضوع, إن المتبع لهذا الإنتاج الهائل يرى أن كل الكتّاب وأكثر المؤرخين يعتمدون في أبحاثهم على ما أنتجه المؤرخون الغربيون الذين كانت أبحاثهم لا تتجاوز ما جاء في كتاب اليهود المعروف التوراة وذلك لعدم وجود مستندات تاريخيه تثبت عكس ما يكتبون حتةى مطلع القرن الثامن عشر, إنه لمن المؤكد أن اليهود كتبوا توراتهم بعد السبي عام 531 ق.م وقد جاءت هذه الكتابة حسب ما يهوى الكتبة وما أملته عليهم عواطفهم وأفكارهم ونزعتهم الدينية والاجتماعية وأوضاعهم السياسية والظروف المحيطة بهم إضافة إلى الحقد الذفين لأبناء المنطقة, وبعد ظهور المستكشفات الأثرية وما فيها من حقائق كان من الواجب إزاحة الستار عما تخبطت به أمتنا العربية من جهل أضاعت فيه عشرات السنين من تاريخها بإعادة كتابة التاريخ العربي الذي دون بغير أيدينا وألصقت بنا أفكار واتجاهات لا تمت لنا بصلة ظلماً وعدواناً. وحيث تناولت الحديث عن المواضيع التالية: بيني وبين القراء حول ما كتبته من آراء, بين التوراة الموسوية والكتاب المقدس, موقف المسيحية من الكتاب المقدس, موقف المسيحية من الكتاب البابلي, موقف الإسلام من الكتاب, موقف العلماء, المكتشفات الأثرية, الأكاذيب اليهودية في مجال الفكر اليهودي, التوراة في ضوء الاكتشافات الأثرية, قصة الخليقة عند اليهود, البعث والقيامة عند اليهود, قصة آدم وحواء, فكرة الفردوس عند الشومريين و العرب, قصة قابيل وهابيل التوراتية, قصة طوفان نوح في التوراة, قصة يوسف مع امرأة سيده, قصة ولادة موسى, شريعة حمورابي وشريعة التوراة, التلمود في ضوء المكتشفات الأثرية, المدونات الأوغاريتيه الكنعانية والتوراة.

إقرأ المزيد
باطل الأباطيل بين القرآن والإنجيل 1 حقائق تثبتها المستكشفات الآثارية
باطل الأباطيل بين القرآن والإنجيل 1 حقائق تثبتها المستكشفات الآثارية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,564

تاريخ النشر: 02/03/2002
الناشر: خاص
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لم تختلف الآراء في العالم كما اختلفت وتباينت حول التوراة فالعهد القديم يؤكد أن توراة موسى فقدت على إثر المعركة الفاصلة بين الموسويين من جهة بقيادة شاؤول الذي كان يحارب تحت الراية الموسوية، والملك داود والفلسطينيين من جهة أخرى في عين جالوت عام 1515ق.م بعد أن أسر شاؤول وذبح ...على أسوار بيت شان (بيسان) مع أولاده الثلاثة. والسيد المسيح يشكك بالتوراة الموجودة في زمانه ويقول: ويل لكم أيها الكتبة الفريسيون المراؤون لأنكم أهملتم أثقل ما في الناموس). والقرآن ينتهج نفس نهج المسيح حيث يقول: "فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله". ويشكك بمجمل الديانة اليهودية. أما العلماء، فلم يعودوا يعتبرون أو ينظرون إلى التوراة البابلية كمصدر من مصادر التاريخ، والفاتيكان ينتهج منهجاً خاصاً مخالفاً للعهد القديم حيث يبرئ اليهود من دم المسيح خلافاً لرأي السيد بالإنجيل المقدس الذي يصف اليهود بأبناء الأفاعي وبقتلة الأنبياء ومن نسل الشيطان، والبطريركية الشرقية لها رأي خاص وواضح خلافاً لما تدعيه الفاتيكان. فما هي الحقيقة التي يمكن التوصل إليها ضمن هذه الآراء؟ الرد على هذا السؤال هو ما دفع الدكتور "حسن حده" إلى وضع دراسته التي بين أيدينا والتي يزيح بها الستار عن حقيقة التوراة وذلك بعد قراءته للحقائق المثبتة في المكتشفات الأثرية.نبذة الناشر:لقد حملني على البحث في هذا الموضوع ما كتبه الكثيرون حول اليهود وانتشارهم مما جعل لدينا آلافاً مؤلفة من الكتب والمعاجم والمجلدات وعشرات من دور النشر الخاصة بهذا الموضوع, إن المتبع لهذا الإنتاج الهائل يرى أن كل الكتّاب وأكثر المؤرخين يعتمدون في أبحاثهم على ما أنتجه المؤرخون الغربيون الذين كانت أبحاثهم لا تتجاوز ما جاء في كتاب اليهود المعروف التوراة وذلك لعدم وجود مستندات تاريخيه تثبت عكس ما يكتبون حتةى مطلع القرن الثامن عشر, إنه لمن المؤكد أن اليهود كتبوا توراتهم بعد السبي عام 531 ق.م وقد جاءت هذه الكتابة حسب ما يهوى الكتبة وما أملته عليهم عواطفهم وأفكارهم ونزعتهم الدينية والاجتماعية وأوضاعهم السياسية والظروف المحيطة بهم إضافة إلى الحقد الذفين لأبناء المنطقة, وبعد ظهور المستكشفات الأثرية وما فيها من حقائق كان من الواجب إزاحة الستار عما تخبطت به أمتنا العربية من جهل أضاعت فيه عشرات السنين من تاريخها بإعادة كتابة التاريخ العربي الذي دون بغير أيدينا وألصقت بنا أفكار واتجاهات لا تمت لنا بصلة ظلماً وعدواناً. وحيث تناولت الحديث عن المواضيع التالية: بيني وبين القراء حول ما كتبته من آراء, بين التوراة الموسوية والكتاب المقدس, موقف المسيحية من الكتاب المقدس, موقف المسيحية من الكتاب البابلي, موقف الإسلام من الكتاب, موقف العلماء, المكتشفات الأثرية, الأكاذيب اليهودية في مجال الفكر اليهودي, التوراة في ضوء الاكتشافات الأثرية, قصة الخليقة عند اليهود, البعث والقيامة عند اليهود, قصة آدم وحواء, فكرة الفردوس عند الشومريين و العرب, قصة قابيل وهابيل التوراتية, قصة طوفان نوح في التوراة, قصة يوسف مع امرأة سيده, قصة ولادة موسى, شريعة حمورابي وشريعة التوراة, التلمود في ضوء المكتشفات الأثرية, المدونات الأوغاريتيه الكنعانية والتوراة.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
باطل الأباطيل بين القرآن والإنجيل 1 حقائق تثبتها المستكشفات الآثارية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 15×20
عدد الصفحات: 102
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين