لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

منهجية تعريب الألفاظ في القديم والحديث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,672

منهجية تعريب الألفاظ في القديم والحديث
4.68$
5.50$
%15
الكمية:
منهجية تعريب الألفاظ في القديم والحديث
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الإفتراض اللغوي ظاهرة عامة بين اللغات، وإرتحال الكلم فيما بينها واحدة من المسلمات، وهو من آثار إلتقاء الحضارات والثقافات، وإذا كان النقاء العرقي - اليومَ - متعذراً فإن النقاء اللغوي أكثر تعذراً.
عرفت اللغة العربية منذ نشوئها هذه الظاهرة، فأخذت من غيرها وأعطت، وأثَّرت وتأثَّرت، ولم يخل عصر من عصورها من ...كلمات وافدة، كُيِّف بعضها مع خصائص اللسان العربي فغدا (معرَّباً) مقيماً، وقاوم بعضها التكيُّفَ فظلَّ (دخيلاً) ما لبث أن رحل، أو أقام على مضض.
وإذا كان (المعرَّب) المقيم قد أسهم في نماء العربية وزاد من مخزونها، فإن (الدخيل) الراحل لم يخل من فائدة، ذلك أنه قدم المشاهد والدليل على ما لا تسيغه أذن العربي وما لا يتقبله اللسان العربي.
صحيحٌ أن تعاظم الحاجة إلى المصطلحات الأجنبية وكثرتها جعل الإقتراض اللغوي بنوعيه (تعريباً وتدخيلاً) مما لا غنى عنه اليوم، ولكن الصحيح أيضاً أن ترك أبواب العربية مفتوحة لكل كلمة وافدة ودون ضوابط، سوف يؤدي إلى مخاطر لا قبل للغتنا بتحملها.
وأهم هذه الضوابط:
أ-إعطاء الأفضلية - في طرق وضع المصطلح - لطريقة التوليد اللغوي، على طريقة التعريب اللفظي أو الصوتي.
ب-إتباع منهجية محددة للتعريب اللفظي أو الصوتي عندما تلجيء إلى ذلك الضرورة، بما يقربها من نسيج الكلمة العربية ويقلل بالتالي من مخاطر الإفتراض.
وفي محاولة للإسهام بوضع منهجية لتعريب الألفاظ الأجنبية، مستقاة من خصائص العربية، كان هذا البحث الذي نتوقع أن يكون إضافة جادة لمباحث تعريب.

إقرأ المزيد
منهجية تعريب الألفاظ في القديم والحديث
منهجية تعريب الألفاظ في القديم والحديث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,672

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الإفتراض اللغوي ظاهرة عامة بين اللغات، وإرتحال الكلم فيما بينها واحدة من المسلمات، وهو من آثار إلتقاء الحضارات والثقافات، وإذا كان النقاء العرقي - اليومَ - متعذراً فإن النقاء اللغوي أكثر تعذراً.
عرفت اللغة العربية منذ نشوئها هذه الظاهرة، فأخذت من غيرها وأعطت، وأثَّرت وتأثَّرت، ولم يخل عصر من عصورها من ...كلمات وافدة، كُيِّف بعضها مع خصائص اللسان العربي فغدا (معرَّباً) مقيماً، وقاوم بعضها التكيُّفَ فظلَّ (دخيلاً) ما لبث أن رحل، أو أقام على مضض.
وإذا كان (المعرَّب) المقيم قد أسهم في نماء العربية وزاد من مخزونها، فإن (الدخيل) الراحل لم يخل من فائدة، ذلك أنه قدم المشاهد والدليل على ما لا تسيغه أذن العربي وما لا يتقبله اللسان العربي.
صحيحٌ أن تعاظم الحاجة إلى المصطلحات الأجنبية وكثرتها جعل الإقتراض اللغوي بنوعيه (تعريباً وتدخيلاً) مما لا غنى عنه اليوم، ولكن الصحيح أيضاً أن ترك أبواب العربية مفتوحة لكل كلمة وافدة ودون ضوابط، سوف يؤدي إلى مخاطر لا قبل للغتنا بتحملها.
وأهم هذه الضوابط:
أ-إعطاء الأفضلية - في طرق وضع المصطلح - لطريقة التوليد اللغوي، على طريقة التعريب اللفظي أو الصوتي.
ب-إتباع منهجية محددة للتعريب اللفظي أو الصوتي عندما تلجيء إلى ذلك الضرورة، بما يقربها من نسيج الكلمة العربية ويقلل بالتالي من مخاطر الإفتراض.
وفي محاولة للإسهام بوضع منهجية لتعريب الألفاظ الأجنبية، مستقاة من خصائص العربية، كان هذا البحث الذي نتوقع أن يكون إضافة جادة لمباحث تعريب.

إقرأ المزيد
4.68$
5.50$
%15
الكمية:
منهجية تعريب الألفاظ في القديم والحديث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 122
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين