لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سير أعلام النبلاء

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,262

سير أعلام النبلاء
467.50$
550.00$
%15
الكمية:
سير أعلام النبلاء
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعد هذا السفر العظيم الذي نقدمه للقراء من أعظم كتب تراجم الأقدمين ترتيباً وتنقيحاً، وتوثيقاً وأحكاماً، وإحاطة وشمولاً، فهو يبين عن سعة إطلاع المؤلف على كل ما سبقه من تواليف في موضوعه، ودرايةٍ تامة بأحوال المترجمين، وبكل ما قيل في حقها وقُدرةٍ بارعة على غربلة الأخبار وتمحيصها وتنقيدها، وبيان ...لأهلها.
ويتميز عن غير من الكتب التي ألفت في بابه أنَّه كتاب عام للتراجم في تراثنا، تناول جميع العصور التي سبقت عصر المؤلف، واشتملت تراجمه على الأعلام المختارة من جميع العالم الإسلامي من شرقه إلى غربه، ولم يقتصر على نوع معين من الأعلام بل تنوعت تراجمه، فشملت كُلَّ فئات الناس من الخلفاء والملوك، والأمراء والوزراء، والقضاة والقراء، والمحدثين والفقهاء والأدباء واللغويين، والنحاة والشعراء، والزهاد والفلاسفة والمتكلمين، إلا أنه آثر المحدثين على غيرهم، فإنَّه كان عظيم الإكبار لهم، شديد الكلف بهم.
وقد ترجم فيه للإعلام النبلاء من بداية الإسلام إلى سنة 700هـ تقريباً. وكسره على خمس وثلاثين طبقة، كل طبقة تستوعب عشرين سنة تقريباً وأفرد المجلدين الأول والثاني للسيرة النبوية الشريفة، سيد الخلفاء الراشدين، ولكنه لم يٌعِدْ صياغتهما، وإنما أحال على كتابه العظيم "تاريخ الإسلام" لتؤخذ منه، ولتُضّم إلى السير والمنهج العام الذي اتبعه الذهبي في الترجمة والذي هو قيامه بذكر فيه اسم المترجم ونسبه ولقبه وكنيته ونسبته ثم يذكر تاريخ مولده، وأحوال نشأته ودراسته، وأوجه نشاطه، والمجال الذي اختص به، وأبدع فيه، والشيوخ الذين التقى بهم، وروى عنهم، وأفاد منهم، والتلاميذ الذين أخذوا عنه، وانتفعوا بعلمه، وتخرَّجوا به، وأثاره العلمية، أو الأدبية، أو الاجتماعية، ثم يبين منزلته من خلال أقاويل العلماء فيه متعمداً في ذلك على أوثق المصادر ذات الصلة الوثيقة بالمترجم، ثم يذكر تاريخ وفاته، ويُدقق في ذلك تدقيقاً بارعاً، وربما رجَّح قولاً على آخر عند اختلاف المؤرخين.
وقد نثر غير ما حديث في تراجم مما وقع له من طريقهم بإسناد عالٍ موافقةً أو بدلاً أو مساواة. وهو على الأغلب يُراعي في طول الترجمة أو قصرها قيمة المترجم وشهرته بين أهل علمه، أو منزلته بين الذين هُم في بابه، سواء أكان موافقاً له في المعتقد أو مخالفاً. وربما تخلَّص من المادة الضخمة التي تحصلت له عن بعض المترجمين الأعلام بإحالة القارئ إلى مصادر أوسع تناولته بتفصيل أكثر.
وقد اتسم الذهبي بالجرأة النادرة التي جعلته ينتقد كبار العلماء والمؤرخين، ويُنبِّه على أوهامهم التي وقعت لهم فيما أُثِرَ عنهم بأسلوب علمي متزن ينبئ عن غزارة علم، ونبالة قصد، وقدرة فائقة في النقد، والأمثلة على ذلك كثيرة تجدها مبثوثة في تضاعف هذا الكتاب. وبالنظر لما يتمتع به هذا الكتاب ارتأى "حسين الأسد" القيام بتحقيقه متبعاً الأسلوب التالي: أولاً قام بتجزئة المجلدات الإحدى عشر إلى اثنين وعشرين جزءاً، ثانياً: قابل المنسوخ على الأصل مقابلة دقيقة متأنية، ثالثاً: ذكر المصادر التى عُنيت بأخبار المترجم، سواءٌ منها التي تقدّمت عصر المؤلف، أو جاءت بعده.
رابعاً: راجع نصوص الكتاب وأخباره على الموارد التي نقل عنها المؤلف، خامساً: نسق مادة الكتاب تنسيقاً يعين على فهم النص فهماً صحيحاً. ففصل كلَّ منبر عن غيره، وميز النقول عن التعقبات، سادساً: اعتنى الأستاذ شعيب الأرنؤوط تخريج الأحاديث والآثار الواردة في الكتاب من دواوين السنة ومصادرها المطبوع منها وعالم يُطبع مما أمكن الوقوف عليه، فيذكر الجزء والصفحة التي فيها أكبرُ، سابعاً: قام المحقق بشرح غريب الألفاظ والتعريف بالمواضع والأماكن، وبين المصطلحات الحديثة التي استخدمها المؤلف كالوجادة والبدل والموافقة وغيرها، وعرف ببعض أرباب المقالات من الإسلاميين، ثامناً: وضع لكل فرد فهرساً للمترجمين كما أوردهم المؤلف، وآخر على ترتيب حروف المعجم، تاسعاً الحق.
نبذة الناشر:موسوعة علمية ضخمة تحوي الألوف من تراجم الصحابة والتابعين والخلفاء والولاة والقضاة وأهل العلم والأدب وغيرهم، يذكر فيه الذهبي اسم المترجم له وسنبه وشيئاً من سيرته ووفاته، وأمور أخرى عنه كرواياته أو مؤلفاته. وقد جاء هذا التحقيق مرفقاً بفهارس عامة للكتاب مما يسهل البحث بين طياته.

إقرأ المزيد
سير أعلام النبلاء
سير أعلام النبلاء
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,262

تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعد هذا السفر العظيم الذي نقدمه للقراء من أعظم كتب تراجم الأقدمين ترتيباً وتنقيحاً، وتوثيقاً وأحكاماً، وإحاطة وشمولاً، فهو يبين عن سعة إطلاع المؤلف على كل ما سبقه من تواليف في موضوعه، ودرايةٍ تامة بأحوال المترجمين، وبكل ما قيل في حقها وقُدرةٍ بارعة على غربلة الأخبار وتمحيصها وتنقيدها، وبيان ...لأهلها.
ويتميز عن غير من الكتب التي ألفت في بابه أنَّه كتاب عام للتراجم في تراثنا، تناول جميع العصور التي سبقت عصر المؤلف، واشتملت تراجمه على الأعلام المختارة من جميع العالم الإسلامي من شرقه إلى غربه، ولم يقتصر على نوع معين من الأعلام بل تنوعت تراجمه، فشملت كُلَّ فئات الناس من الخلفاء والملوك، والأمراء والوزراء، والقضاة والقراء، والمحدثين والفقهاء والأدباء واللغويين، والنحاة والشعراء، والزهاد والفلاسفة والمتكلمين، إلا أنه آثر المحدثين على غيرهم، فإنَّه كان عظيم الإكبار لهم، شديد الكلف بهم.
وقد ترجم فيه للإعلام النبلاء من بداية الإسلام إلى سنة 700هـ تقريباً. وكسره على خمس وثلاثين طبقة، كل طبقة تستوعب عشرين سنة تقريباً وأفرد المجلدين الأول والثاني للسيرة النبوية الشريفة، سيد الخلفاء الراشدين، ولكنه لم يٌعِدْ صياغتهما، وإنما أحال على كتابه العظيم "تاريخ الإسلام" لتؤخذ منه، ولتُضّم إلى السير والمنهج العام الذي اتبعه الذهبي في الترجمة والذي هو قيامه بذكر فيه اسم المترجم ونسبه ولقبه وكنيته ونسبته ثم يذكر تاريخ مولده، وأحوال نشأته ودراسته، وأوجه نشاطه، والمجال الذي اختص به، وأبدع فيه، والشيوخ الذين التقى بهم، وروى عنهم، وأفاد منهم، والتلاميذ الذين أخذوا عنه، وانتفعوا بعلمه، وتخرَّجوا به، وأثاره العلمية، أو الأدبية، أو الاجتماعية، ثم يبين منزلته من خلال أقاويل العلماء فيه متعمداً في ذلك على أوثق المصادر ذات الصلة الوثيقة بالمترجم، ثم يذكر تاريخ وفاته، ويُدقق في ذلك تدقيقاً بارعاً، وربما رجَّح قولاً على آخر عند اختلاف المؤرخين.
وقد نثر غير ما حديث في تراجم مما وقع له من طريقهم بإسناد عالٍ موافقةً أو بدلاً أو مساواة. وهو على الأغلب يُراعي في طول الترجمة أو قصرها قيمة المترجم وشهرته بين أهل علمه، أو منزلته بين الذين هُم في بابه، سواء أكان موافقاً له في المعتقد أو مخالفاً. وربما تخلَّص من المادة الضخمة التي تحصلت له عن بعض المترجمين الأعلام بإحالة القارئ إلى مصادر أوسع تناولته بتفصيل أكثر.
وقد اتسم الذهبي بالجرأة النادرة التي جعلته ينتقد كبار العلماء والمؤرخين، ويُنبِّه على أوهامهم التي وقعت لهم فيما أُثِرَ عنهم بأسلوب علمي متزن ينبئ عن غزارة علم، ونبالة قصد، وقدرة فائقة في النقد، والأمثلة على ذلك كثيرة تجدها مبثوثة في تضاعف هذا الكتاب. وبالنظر لما يتمتع به هذا الكتاب ارتأى "حسين الأسد" القيام بتحقيقه متبعاً الأسلوب التالي: أولاً قام بتجزئة المجلدات الإحدى عشر إلى اثنين وعشرين جزءاً، ثانياً: قابل المنسوخ على الأصل مقابلة دقيقة متأنية، ثالثاً: ذكر المصادر التى عُنيت بأخبار المترجم، سواءٌ منها التي تقدّمت عصر المؤلف، أو جاءت بعده.
رابعاً: راجع نصوص الكتاب وأخباره على الموارد التي نقل عنها المؤلف، خامساً: نسق مادة الكتاب تنسيقاً يعين على فهم النص فهماً صحيحاً. ففصل كلَّ منبر عن غيره، وميز النقول عن التعقبات، سادساً: اعتنى الأستاذ شعيب الأرنؤوط تخريج الأحاديث والآثار الواردة في الكتاب من دواوين السنة ومصادرها المطبوع منها وعالم يُطبع مما أمكن الوقوف عليه، فيذكر الجزء والصفحة التي فيها أكبرُ، سابعاً: قام المحقق بشرح غريب الألفاظ والتعريف بالمواضع والأماكن، وبين المصطلحات الحديثة التي استخدمها المؤلف كالوجادة والبدل والموافقة وغيرها، وعرف ببعض أرباب المقالات من الإسلاميين، ثامناً: وضع لكل فرد فهرساً للمترجمين كما أوردهم المؤلف، وآخر على ترتيب حروف المعجم، تاسعاً الحق.
نبذة الناشر:موسوعة علمية ضخمة تحوي الألوف من تراجم الصحابة والتابعين والخلفاء والولاة والقضاة وأهل العلم والأدب وغيرهم، يذكر فيه الذهبي اسم المترجم له وسنبه وشيئاً من سيرته ووفاته، وأمور أخرى عنه كرواياته أو مؤلفاته. وقد جاء هذا التحقيق مرفقاً بفهارس عامة للكتاب مما يسهل البحث بين طياته.

إقرأ المزيد
467.50$
550.00$
%15
الكمية:
سير أعلام النبلاء

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: شعيب الأرنؤوط ومجموعة
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 18328
مجلدات: 30
ردمك: 9789933446659

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين