قلب كافوريات المتبنى من المديح إلى الهجاء
(0)    
المرتبة: 102,230
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: المكتب الجامعي الحديث
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة نيل وفرات:المتنبى .. شاعر الخيل الليل والبيداء .. جابت أشعاره أراضى العرب قديماً وحديثاً وتدارسه الباحثين والتخصصين فحظى بقدر لم يحظ به شاعر سواه وقد إسحقه بأشعاره وقصائده. عرف عنه - المتنبى - حبه للمال وتتبعه للملوك طمعاً في الملك والإمارة فنجده يمدح حيناً ثم لا يلبث أن ينقلب مدحه ...إلى هجاء حين تفشل مساعيه. وهذا هو موضوع هذا الكتاب الذى إختاره ودونه فى مخطوطة شيخ الإسلام عبد الرحمن أفندى مفتى السلطنة العثمانية القسطنطينية وحققها د/ حمدى الشيخ فى هذا الكتاب. واختص المؤلف من أشعار المتنبى شعره لكافور سواء المدح او الهجاء متناولاً أبيات هذه الكافوريات بالدراسة والتحليل.نبذة المؤلف:شجع الباحث على خوض غمار هذا الموضوع وجود مخطوطة بالمكتبة العامرة مكتبة جامعة الأزهر تحت عنوان: "قلب كافوريات المتنبي من المديح إلي الهجاء".
فكان عمل الباحث تحقيق المخطوطة بمرجعتها على ديوان شعره بطباعته المختلفة، وتحقيقاته المتعددة، والرجوع إلي المعاجم اللغوية لشرح ما غمض من المعاني لتقريب المعنى للقارئ.
وقصائده في مدح كافور من أروع ما قيل في المدح والهجاء في شعرنا العربي، حيث تستطيع أن تستمتع بمعاني المدح والهجاء في الوقت نفسه، وترى عبقرية الإبداع، ودقة الأداء في بناء القصيدة، وشحنها بالمعاني المتعددة التي تقال في مقام المدح عامة والهجاء خاصة، وبذلك تتعدد مستويات البناء الدلالي في شعر المتنبي. إقرأ المزيد