نجيب محفوظ المحطة الأخيرة
(0)    
المرتبة: 107,981
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار الشروق
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لحظة بلحظة ويوماً يلية يوم سطر الكاتب محمد سلماوى أحدث ال 45 يوما الأخيرة من حياة المبدع نجيب محفوظ متذكراً لتلك الأيام بما فيها من ألم وبهجه ممثلاً بها المحطة الأخيرة من حياة مليئة بالأحداث والبشر والأفراح والآلآت طالت حتى قاربت الخمسة وتسعون عاماً فلم يعب فيها عن ذهن ...المبدع أنها مهما طالت لابدلها من نهاية وكلما زادت السنوات فى عمره كلما عرف أن الرحيل أزف وعليه لملمة أشياءه وأغراضه من تلك الحياة. فى هذا الكتاب يصطحبنا الكاتب محمد سلماوى بين منزلة الأستاذ والمستشفى التى رقد فيها دون مقدمه فى رحلة ممتزجه بأحلامه و حواراته ومحبين التفوا حوله حتى آخر لحظة فى حياته. فإلى تلك الصفحات التى تثير الشجن وتقدم السلوك فى أن واحد مع نجيب محفوظ ومحطته الأخيرة.نبذة الناشر:يقول الأستاذ محمد سلماوي في تقديمه لهذا الكتاب: هذا الكتاب ليس مجرد يوميات الفترة الأخيرة من حياة الأستاذ نجيب محفوظ، من لحظة دخوله المستشفى يوم الأحد 16 يوليو 2006 إلى أن وورى التراب يوم الخميس 31 أغسطس 2006، بقدر ما هو محاولة ـ من خلال هذه اليوميات ـ لتقديم صورة رجل لم يكن كمثله أحد، لا فى أخلاقه السامية، ولا فى شخصيته الفريدة، ولا فى إنجازه الأدبى غير المسبوق.. هو محاولة لتقديم رؤية صادقة للرجل من خلال علاقة ممتدة جمعتنى به منذ قابلته أول مرة فى السبعينيات، وحتى حملت نعشه على كتفى بعد ذلك بأكثر من ثلاثة عقود.نبذة المؤلف:هذا الكتاب ليس مجرد يوميات الفترة الأخيرة من حياة الأستاذ نجيب محفوظ، من لحظة دخوله المستشفى يوم الأحد 16 يوليو 2006 إلى أن وورى التراب يوم الخميس 31 أغسطس 2006 بقدر ما هو ماحولة من خلال هذه اليوميات لتقديم صورة رجل لم يكن كمثلة أحد، لا فى أخلاقه الساميه، ولا فى شخصيته الفريدة، ولا فى إنجازه الأدبى غير المسبوق.. هو ماحولة لتقديم صادقة للرجل من خلال علاقة ممتدة جمعتنى به منذ قابلته أول مرة فى السبعينيات، وحتى حملت نعشه على كتفى بعد ذلك بأكثر من ثلاثة عقود. إقرأ المزيد