المهارات السلوكية والقيادية
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: مركز الخبرات المهنية للإدارة
نبذة المؤلف:يحتاج الناس - بإختلاف مواقع أعمالهم - إلى تفسير السلوك الإنساني للأفراد الذين يتعاملون معهم، ويعتبر سلوك الفرد الوحدة الأولية التي يتكون منها، ويقوم عليها سلوك المنظمة، كما أن تصرفات وسلوك الفرد في المنظمة، لا تتم ولا تنتج من فراغ، وإنما التكوين النفسي الداخلي للفرد، والتكوين الإجتماعي، والبيئة المحيطة به ...يؤثرون في هذا السلوك، وعليه، فليكن شعارنا (الناس في موقف العمل)، وهذا الشعار يسوقنا إلى تساؤل هام: طالما الناس في موقف العمل، فكيف يمكن إثارة دوافعهم للعمل معاً بأكبر درجة من التعاضد والتعاون؟، ويسمى هذا الموضوع: العلاقات الإنسانية أو السلوك التنظيمي أو السلوك الإنساني في أثناء العمل، وتهدف دراسة هذا الموضوع إلى: (التعرف على مسببات السلوك، التنبؤ بالسلوك في حالة التعرف على هذه المسببات، السيطرة أو التحكم في السلوك من خلال التأثير في المسببات، ولكن كيف ذلك؟)
حول هذه النقاط جميعاً تدور صفحات هذا الملف التدريبي، ومن خلال الشرح والمواقف العملية يتم التعرض لها جميعاً، وذلك من خلال النقاط الرئيسية التي قسمت محتويات الملف إليها وكانت كالتالي:
أساسيات عن السلوك الإنساني، تطور المفاهيم الإنسانية للسلوك الإنساني، ما هي العملية الإدارية؟، الحاجات الإنسانية، إستقصاء الحاجات الأساسية، تمرين كيف ترى نفسك؟، تمرين كيف تستجيب للآخرين؟، المهارات السلوكية في الإتصالات، تنمية مهارات التعامل مع الآخرين، القيادة، استقصاء الإسلوب القيادي، الأبعاد الفكرية لتفويض السلطة. إقرأ المزيد