لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إبراهيم باشا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 93,845

إبراهيم باشا
4.00$
الكمية:
شحن مخفض
إبراهيم باشا
تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: مكتبة مصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:إبراهيم: (يشير إلى سرحان وثامر وقد جلسا معا يتحدثان) انظروا إلى هذين الخصمين كيف صارا صديقين حميمين.
سيف : لا عجب يا مولاي فقد جمعها حبك. بشير : الحب الذي جمع العب عليك إبراهيم : (يلتفت إلى رشيد باشا) ألا تعجب يا جناب الصدر الأعظم من جبهما لي وقد قتلت والد أحدهما ...ودمرت بلاد الآخر إرضاء لسلطانك الناكر للجميل؟
رشيد : إذا ذكرت جناب السلطان اليوم بسوء فلرب يوم كنت فيه يا جناب الباشا تقاتل معي تحت لوائه
إبراهيم: لعلك تشير إلى أيامنا في ميادين اليونان. أما تزال تذكرها؟
رشيد: كيف لا؟ تلك أيام خالده
إبراهيم: أيذكرها سلطانك أيضا؟
رشيد: ومن ينساها وينسى بلاءك فيها واقدامك؟
إبراهيم: كلا.. بل نسيتم جميل أبي ونفستم عليه الفخار الذي حلاكم به.
رشيد: أوكد لك يا جناب الباشا ان مولانا السلطان إن ساءه ما ساؤه من الباشا أبيك فإنه يقدر خدماتك قدرها ولا ينساها أبدا
إبراهيم: إنما أنا سيف أبي أيده الله وقد سلني مرتين لإغاثتكم في نجد وفي اليونان على ان يجزيه السلطان ولاية الشام، فماذا كان جزاؤنا؟ كان جزاؤنا أن حمل العلماء على الإفتاء بتكفيرنا وإعدامنا تمهيدا بذلك لانتزاع مصر نفسها من أيدينا.

إقرأ المزيد
إبراهيم باشا
إبراهيم باشا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 93,845

تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: مكتبة مصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:إبراهيم: (يشير إلى سرحان وثامر وقد جلسا معا يتحدثان) انظروا إلى هذين الخصمين كيف صارا صديقين حميمين.
سيف : لا عجب يا مولاي فقد جمعها حبك. بشير : الحب الذي جمع العب عليك إبراهيم : (يلتفت إلى رشيد باشا) ألا تعجب يا جناب الصدر الأعظم من جبهما لي وقد قتلت والد أحدهما ...ودمرت بلاد الآخر إرضاء لسلطانك الناكر للجميل؟
رشيد : إذا ذكرت جناب السلطان اليوم بسوء فلرب يوم كنت فيه يا جناب الباشا تقاتل معي تحت لوائه
إبراهيم: لعلك تشير إلى أيامنا في ميادين اليونان. أما تزال تذكرها؟
رشيد: كيف لا؟ تلك أيام خالده
إبراهيم: أيذكرها سلطانك أيضا؟
رشيد: ومن ينساها وينسى بلاءك فيها واقدامك؟
إبراهيم: كلا.. بل نسيتم جميل أبي ونفستم عليه الفخار الذي حلاكم به.
رشيد: أوكد لك يا جناب الباشا ان مولانا السلطان إن ساءه ما ساؤه من الباشا أبيك فإنه يقدر خدماتك قدرها ولا ينساها أبدا
إبراهيم: إنما أنا سيف أبي أيده الله وقد سلني مرتين لإغاثتكم في نجد وفي اليونان على ان يجزيه السلطان ولاية الشام، فماذا كان جزاؤنا؟ كان جزاؤنا أن حمل العلماء على الإفتاء بتكفيرنا وإعدامنا تمهيدا بذلك لانتزاع مصر نفسها من أيدينا.

إقرأ المزيد
4.00$
الكمية:
شحن مخفض
إبراهيم باشا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 152
مجلدات: 1
ردمك: 9771101307

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين