لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الموساد سقوط الأسطورة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 290,815

الموساد سقوط الأسطورة
7.92$
9.90$
%20
الكمية:
شحن مخفض
الموساد سقوط الأسطورة
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا ا لكتاب لكشف زيف "الموساد" منذ نشأتها... فيرصد الإرهاصات التي سبقت إنشاء الموساد بنصف قرن، وتمثلت في المحاولات المبكرة التي قامت بها العصابات الصهيونية المسلحة بالقوة على الأرض الفلسطينية... كما يرصد الكتاب الأسباب التي دعت "ديفيد بن جوريون" لإنشاء الموساد، وتكوينه وعدد ضباطه والعاملين به وعملائه وجواسيسه، ...وأهم مراكزه العالمية، والرؤساء الذين يعاقبوا على جهاز المخابرات الإسرائيلية، وعلاقات التماس والصراع بين الموساد وأجهزة الأمن والمخابرات الأخرى في إسرائيل.
ثم يعرج الكتاب على العلاقات التاريخية التي ربطت أجهزة مخابرات الميليشيات والمنظمات الصهيونية بالمخابرات النازية، وأيضاً تلك العلاقات التي ربطت بين الموساد وجهاز المخابرات الألماني الغربي. ولا يكتفي الكتاب فقط بالرصد للعمليات التي نجح فيها عملاء وجواسيس الموساد، وإنما يتناولها بالتحليل. ويكتشف دور الخيانة والمساعدات التي تلقاها هؤلاء الجواسيس من أجهزة مخابرات أجنبية عديدة في نجاح هذه العمليات.. وهنا يفتش الكتاب في خفايا العلاقات الخاصة بين الموساد والمخابرات المركزية الأمريكية.
كما يكشف الكتاب جرائم الاغتيال التي ارتكبها قتلة الموساد ضد العرب والفلسطينيين، وكيف تتم هذه العمليات؟ والإعداد والتخطيط لها، وتدريب محترفي القتل في الموساد. ولا ينتهي الكتاب قبل أن يقدم سجل الفشل لجهاز المخابرات الإسرائيلية منذ أول فشل له، وهو لم يتجاوز عمره التسعة أشهر فقط، وحتى آخر فشل له وهو يحتفل ببلوغه العام الخمسين، وهو ما دفع الإسرائيليين إلى القيام بعدة محاولات لترميم الموساد يتتبعها هذا الكتاب ويقيها أيضاً.
ولم يكن الأمر سهلاً في إعداد كتاب على هذا النحو يستهدف فضح أسطورة الموساد دون أن يهون من شأن المخابرات الإسرائيلية، أو يقلل من خطرها الذي يهدد أمن مصر وكل العرب. فالأمر يتعلق بجهاز نشاطه أساساً سري.. بل ومغرق في السرية.. لذلك كان لا مفر من جهد وعناء في جمع المعلومات، وفحصها للتأكد من صحتها، واستبعاد المشكوك فيها، والذي تمن ترويجه-إسرائيلياً-إما بغرض الدعاية للموساد، أو للتغطية على أنشطتها القذرة والوحشية.
كما أن الفرز كان ضرورياً أيضاً لأن الأغلب الأعم من مصادر المعلومات المتناثرة هنا وهناك حول الموساد كان مصدره الموساد نفسها وضباطها وعملائها وجواسيسها، والذين اعتمد بعضهم لتمرير معلوماتهم إلينا على الإدعاء بأنهم تمردوا على الموساد وتابوا عن أنشطته القذرة.. أما الكتابات التي قدمها كتاب وصحفيون أوروبيون وأمريكيون عن الموساد، فلم يكن عن الصعب اكتساب أن ثمة علاقة تربطهم بالموساد أيضاً.
نبذة الناشر:في أحد أطراف مدينة تل أبيب يوجد مبنى ربما لا يلفت انتباه أحد، تغطي واجهته مثل غيره من المباني في الشارع الذي يقع فيه العديد من اللافتات التي تحمل أسماء شركات تجارية ومؤسسات استيراد وتصدير ومكاتب تأمين ومحاماة، ويعج بالكثير من الموظفين والزبائن.
الأمر الغامض الوحيد في هذا المبنى هو عدم وجود سبيل ظاهر للوصول إلى طابقه العاشر والأخير.. فكل المصاعد والسلالم تتوقف عند الطابق التاسع. وإذا سول الفضول لأحد من زوار هذا المبنى أو شاغليه أن يسأل عن سكان طابقه العاشر أو سبيل الوصول إلى هذا الطابق لن يجد من حراس أو موظفي المبنى أي إجابة، لأنهم أنفسهم لا يعرفون.
هذا الطابق الذي يبدو مهجوراً يشغله أحد هو منذ عام 1956 وحتى الآن المقر الخاص لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، والذي تطلق عليه الصحافة الإسرائيلية (عين داود الثاقبة)، ونسجت حوله العديد من الأساطير، خاصة في الخمسينات والستينات من القرن العشرين، وصنفته صحف أوروبية وأمريكية ضمن مجموعة أجهزة المخابرات العالمية مثل جهاز المخابرات الأمريكى (س.أي.إيه)، والمخابرات الروسية (كي.جي.بي) والمخابرات البريطانية.

إقرأ المزيد
الموساد سقوط الأسطورة
الموساد سقوط الأسطورة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 290,815

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا ا لكتاب لكشف زيف "الموساد" منذ نشأتها... فيرصد الإرهاصات التي سبقت إنشاء الموساد بنصف قرن، وتمثلت في المحاولات المبكرة التي قامت بها العصابات الصهيونية المسلحة بالقوة على الأرض الفلسطينية... كما يرصد الكتاب الأسباب التي دعت "ديفيد بن جوريون" لإنشاء الموساد، وتكوينه وعدد ضباطه والعاملين به وعملائه وجواسيسه، ...وأهم مراكزه العالمية، والرؤساء الذين يعاقبوا على جهاز المخابرات الإسرائيلية، وعلاقات التماس والصراع بين الموساد وأجهزة الأمن والمخابرات الأخرى في إسرائيل.
ثم يعرج الكتاب على العلاقات التاريخية التي ربطت أجهزة مخابرات الميليشيات والمنظمات الصهيونية بالمخابرات النازية، وأيضاً تلك العلاقات التي ربطت بين الموساد وجهاز المخابرات الألماني الغربي. ولا يكتفي الكتاب فقط بالرصد للعمليات التي نجح فيها عملاء وجواسيس الموساد، وإنما يتناولها بالتحليل. ويكتشف دور الخيانة والمساعدات التي تلقاها هؤلاء الجواسيس من أجهزة مخابرات أجنبية عديدة في نجاح هذه العمليات.. وهنا يفتش الكتاب في خفايا العلاقات الخاصة بين الموساد والمخابرات المركزية الأمريكية.
كما يكشف الكتاب جرائم الاغتيال التي ارتكبها قتلة الموساد ضد العرب والفلسطينيين، وكيف تتم هذه العمليات؟ والإعداد والتخطيط لها، وتدريب محترفي القتل في الموساد. ولا ينتهي الكتاب قبل أن يقدم سجل الفشل لجهاز المخابرات الإسرائيلية منذ أول فشل له، وهو لم يتجاوز عمره التسعة أشهر فقط، وحتى آخر فشل له وهو يحتفل ببلوغه العام الخمسين، وهو ما دفع الإسرائيليين إلى القيام بعدة محاولات لترميم الموساد يتتبعها هذا الكتاب ويقيها أيضاً.
ولم يكن الأمر سهلاً في إعداد كتاب على هذا النحو يستهدف فضح أسطورة الموساد دون أن يهون من شأن المخابرات الإسرائيلية، أو يقلل من خطرها الذي يهدد أمن مصر وكل العرب. فالأمر يتعلق بجهاز نشاطه أساساً سري.. بل ومغرق في السرية.. لذلك كان لا مفر من جهد وعناء في جمع المعلومات، وفحصها للتأكد من صحتها، واستبعاد المشكوك فيها، والذي تمن ترويجه-إسرائيلياً-إما بغرض الدعاية للموساد، أو للتغطية على أنشطتها القذرة والوحشية.
كما أن الفرز كان ضرورياً أيضاً لأن الأغلب الأعم من مصادر المعلومات المتناثرة هنا وهناك حول الموساد كان مصدره الموساد نفسها وضباطها وعملائها وجواسيسها، والذين اعتمد بعضهم لتمرير معلوماتهم إلينا على الإدعاء بأنهم تمردوا على الموساد وتابوا عن أنشطته القذرة.. أما الكتابات التي قدمها كتاب وصحفيون أوروبيون وأمريكيون عن الموساد، فلم يكن عن الصعب اكتساب أن ثمة علاقة تربطهم بالموساد أيضاً.
نبذة الناشر:في أحد أطراف مدينة تل أبيب يوجد مبنى ربما لا يلفت انتباه أحد، تغطي واجهته مثل غيره من المباني في الشارع الذي يقع فيه العديد من اللافتات التي تحمل أسماء شركات تجارية ومؤسسات استيراد وتصدير ومكاتب تأمين ومحاماة، ويعج بالكثير من الموظفين والزبائن.
الأمر الغامض الوحيد في هذا المبنى هو عدم وجود سبيل ظاهر للوصول إلى طابقه العاشر والأخير.. فكل المصاعد والسلالم تتوقف عند الطابق التاسع. وإذا سول الفضول لأحد من زوار هذا المبنى أو شاغليه أن يسأل عن سكان طابقه العاشر أو سبيل الوصول إلى هذا الطابق لن يجد من حراس أو موظفي المبنى أي إجابة، لأنهم أنفسهم لا يعرفون.
هذا الطابق الذي يبدو مهجوراً يشغله أحد هو منذ عام 1956 وحتى الآن المقر الخاص لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، والذي تطلق عليه الصحافة الإسرائيلية (عين داود الثاقبة)، ونسجت حوله العديد من الأساطير، خاصة في الخمسينات والستينات من القرن العشرين، وصنفته صحف أوروبية وأمريكية ضمن مجموعة أجهزة المخابرات العالمية مثل جهاز المخابرات الأمريكى (س.أي.إيه)، والمخابرات الروسية (كي.جي.بي) والمخابرات البريطانية.

إقرأ المزيد
7.92$
9.90$
%20
الكمية:
شحن مخفض
الموساد سقوط الأسطورة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 197
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين