لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم لشيخ الإسلام محمد الخضر حسين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,912

نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم لشيخ الإسلام محمد الخضر حسين
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم لشيخ الإسلام محمد الخضر حسين
تاريخ النشر: 01/04/1998
الناشر: دار نهضة مصر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الذين عاشوا تلك الحقبة التى ظهر فيها كتاب (الإسلام وأصول الحكم)، وكذلك الذين درسوا الأحداث الفكرية لتلك الحقبة، يعلمون أنه قد صدرت كتب ونشرت دراسات عديدة، ردت على دعاوى الشيخ على عبد الرازق، وفندت ما حواه كتابه من آراء.. وكل هؤلاء يعملون أن على رأس هذه الردود يأتى كتاب الشيخ ...الفاضل والمجدد الإسلامى الإمام الأكبر محمد الخضر حسين (1293- 1377 هـ -1876- 1958م)، الذى حمل عنوان: "نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم".. وأمام هذه الحقيقة من حقائق تاريخنا الفكرى، تبرز مفارقات وتساؤلات: فكم من الناس هم المفتونون بعلى عبد الرازق.. حتى ولو لم يقرأوا كتابه؟!.. وكم من الناس قد سمع ويسمع بالخضر حسين؟.. فضلا عن كتابه الذى نقض به بناء كتاب على عبد الرازق؟!.. إن قطاعات مؤثرة من الحركة الفكرية، وفيها، تنحاز للعلمانية -دون أن تدرى خصوصية نشأتها الأوروبية- وهذه القطاعات تتصور الإسلام علمانيا -دينا لا دولة، ورسالة لا حكما- لأن الشيخ على عبد الرزاق قد قال ذلك سنة 1925 م.. دون أن تعرف أن هناك من نقض هذه المقولة وفند هذه الدعوى بمنطق وبراعة يشهدان للعقل العربى والمسلم بالأصالة والتفوق والإبداع..
كذلك، فإن هناك قطاعات مؤثرة من الحركة الفكرية، وفيها، يدينون على عبد الرازق، دون أن يقرؤه!.. وأخطر من ذلك تصورهم أن الرد عليه وعلى "العلمانية" هو "غثاؤهم الفكرى" الذى يعرض الإسلام: "كهانة".. و"دولة دينية".. و"حاكمية" تجرد الأمة من حقها فى أن تكون -حيال السياسة والدولة وتنظيم المجتمع وعمارة الكون- هى مصدر السلطات.. الأمر الذى يؤدى -شاءت تلك القطاعات "الإسلامية" أو لم تشأ- إلى أن يصبح هذا "الغثاء الفكرى" هو المرتكز الذى يبرر به العلمانيون "العلمانية" التى إليها يدعون وبها يبشرون!..
من هنا جاء اعتقادنا الراسخ بأنه لا شئ يسهم فى ترشيد الحركة الفكرية، بفصائلها وتياراتها المختلفة، مثل: الوعى بالمقولات موطن الخلاف.. والإحاطة الواعية بمعالم الصراع الفكرى الخصب الذى دلر حول هذه القضية الجوهرية من قضايا ديننا ودنيانا، وتلك هى المهمة الفكرية التى أفردنا لها العديد من الكتب والدراسات والفصول.
فبعد أن قدمنا للباحثين والقراء كتاب الشيخ على عبد الرزاق (الإسلام وأصول الحكم).. وأحطنا بالمعركة التى أثارها.. ووضعنا بين يدى الحركة الفكرية وثائق تلك المعركة الكبرى.. ثم أضفنا إلى ذلك رد الشيخ الخضر عليه -فى كتابه الفذ: (نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم)، وها نحن نسير لجمهور القراء التعريف بهذه المعركة الكبرى.. فنقدم: التعريف بالرجل، والتعريف بكتابه -(نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم)، وذلك، لنضع أمام العقل المسلم المعاصر سيرة عظيم من عظماء لالجهاد الفكرى.. ومعالم مشرقة للمنطق الإسلامى المدافع عن حقيقة الإسلام.

إقرأ المزيد
نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم لشيخ الإسلام محمد الخضر حسين
نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم لشيخ الإسلام محمد الخضر حسين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,912

تاريخ النشر: 01/04/1998
الناشر: دار نهضة مصر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الذين عاشوا تلك الحقبة التى ظهر فيها كتاب (الإسلام وأصول الحكم)، وكذلك الذين درسوا الأحداث الفكرية لتلك الحقبة، يعلمون أنه قد صدرت كتب ونشرت دراسات عديدة، ردت على دعاوى الشيخ على عبد الرازق، وفندت ما حواه كتابه من آراء.. وكل هؤلاء يعملون أن على رأس هذه الردود يأتى كتاب الشيخ ...الفاضل والمجدد الإسلامى الإمام الأكبر محمد الخضر حسين (1293- 1377 هـ -1876- 1958م)، الذى حمل عنوان: "نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم".. وأمام هذه الحقيقة من حقائق تاريخنا الفكرى، تبرز مفارقات وتساؤلات: فكم من الناس هم المفتونون بعلى عبد الرازق.. حتى ولو لم يقرأوا كتابه؟!.. وكم من الناس قد سمع ويسمع بالخضر حسين؟.. فضلا عن كتابه الذى نقض به بناء كتاب على عبد الرازق؟!.. إن قطاعات مؤثرة من الحركة الفكرية، وفيها، تنحاز للعلمانية -دون أن تدرى خصوصية نشأتها الأوروبية- وهذه القطاعات تتصور الإسلام علمانيا -دينا لا دولة، ورسالة لا حكما- لأن الشيخ على عبد الرزاق قد قال ذلك سنة 1925 م.. دون أن تعرف أن هناك من نقض هذه المقولة وفند هذه الدعوى بمنطق وبراعة يشهدان للعقل العربى والمسلم بالأصالة والتفوق والإبداع..
كذلك، فإن هناك قطاعات مؤثرة من الحركة الفكرية، وفيها، يدينون على عبد الرازق، دون أن يقرؤه!.. وأخطر من ذلك تصورهم أن الرد عليه وعلى "العلمانية" هو "غثاؤهم الفكرى" الذى يعرض الإسلام: "كهانة".. و"دولة دينية".. و"حاكمية" تجرد الأمة من حقها فى أن تكون -حيال السياسة والدولة وتنظيم المجتمع وعمارة الكون- هى مصدر السلطات.. الأمر الذى يؤدى -شاءت تلك القطاعات "الإسلامية" أو لم تشأ- إلى أن يصبح هذا "الغثاء الفكرى" هو المرتكز الذى يبرر به العلمانيون "العلمانية" التى إليها يدعون وبها يبشرون!..
من هنا جاء اعتقادنا الراسخ بأنه لا شئ يسهم فى ترشيد الحركة الفكرية، بفصائلها وتياراتها المختلفة، مثل: الوعى بالمقولات موطن الخلاف.. والإحاطة الواعية بمعالم الصراع الفكرى الخصب الذى دلر حول هذه القضية الجوهرية من قضايا ديننا ودنيانا، وتلك هى المهمة الفكرية التى أفردنا لها العديد من الكتب والدراسات والفصول.
فبعد أن قدمنا للباحثين والقراء كتاب الشيخ على عبد الرزاق (الإسلام وأصول الحكم).. وأحطنا بالمعركة التى أثارها.. ووضعنا بين يدى الحركة الفكرية وثائق تلك المعركة الكبرى.. ثم أضفنا إلى ذلك رد الشيخ الخضر عليه -فى كتابه الفذ: (نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم)، وها نحن نسير لجمهور القراء التعريف بهذه المعركة الكبرى.. فنقدم: التعريف بالرجل، والتعريف بكتابه -(نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم)، وذلك، لنضع أمام العقل المسلم المعاصر سيرة عظيم من عظماء لالجهاد الفكرى.. ومعالم مشرقة للمنطق الإسلامى المدافع عن حقيقة الإسلام.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم لشيخ الإسلام محمد الخضر حسين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 51
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين