تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المجلس الأعلى للثقافة
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:كما أن هناك مستشرقون أضروا بكتاباتهم الإسلام والشرق ، وشوهوا صورته هناك من بحث ونقب هادفا الحقيقة حتى وإن خالفت المعتاد، وكما أنه لزاما على أبناء الشرق والإسلام الوقوف في وجه المغالطات التاريخية والعلمية ومن يسوقها.. أيضا يجب عليهم الإشارة إلى النماذج الإستشراقية الإيجابية ، وهذا هو ما حدث ...في هذا الكتاب الذي يحتوي على دراسة الباحثة "ماريا خيسوس"، وترجمة الأستاذ "أشرف دعدور" عن الأدب الأندلسي. وقد تناولت المؤلفة في دراستها الأندلس وتطورها الثقافى وتأبعت الأدب العربي مقسما على حسب العصور.. كالعصر الوسيط والاموي ، وحسب أنواعه أيضا كشعر ورسائل وروايات تاريخية.نبذة الناشر:يسعى هذا الكتاب إلى تقديم صورة كلية ومجملة عن الأندلس وتاريخها وأدبها وفنونها على مر عصورها. وعلى الرغم من أن اتساع هذه الغاية كان من الممكن أن يؤدي إلى سطحية في تناول الموضوعات، فقد حرصت المؤلفة على تعميق الدراسة -على قصرها- ومحورة الأفكار -على كثرتها- حتى خرج هذا الكتاب الذي يفيد الدارس المتخصص، كما يفيد القارئ العادي الذي هو في حاجة إلى التعرف على الأندلس وتاريخها وأدبها، والربط بينها وبين المشرق من خلال الظواهر الحضارية التي شكلت مجتمعات العالم الإسلامي في العصور الوسطى، مع بيان الملامح المميزة والإسهامات الخاصة لبيئة الأندلس وأصالتها فيما ابتكرته وقدمته كإسهام رائع في تاريخ الأدب العربي والحضارة الإنسانية. وقد أتى الكتاب على أحد عشر فصلاً كانت كما يلي: الأول:الأندلس وتطورها الثقافي، الثاني: الأدب العربي في العصر الوسيط، الثالث: الأدب العربي الكلاسيكي في الأندلس (العصر الأموي)، الرابع:الشعر العربي الكلاسيكي (عصر الازدهار)، الخامس: السعر العربي الكلاسيكي في الأندلس (الشفق المذهب)، السادس الشعر العربي الكلاسيكي (عصر التدهور مملكة غرناطة)، السابع: الشعر الدوري المقطعي، الثامن: الأدب، التاسع: الرسائل- النثر إقرأ المزيد