لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بين الأطلال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,014

بين الأطلال
5.50$
الكمية:
شحن مخفض
بين الأطلال
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: مكتبة مصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب يحمل في قلبه قصة إنسانية رومانسية .. يشترك في بطولتها الشباب والشيخوخة.. الضحكات فيها تختلط بأنهار الدموع. لا تحتاج هذه الرواية إلى من يتحدث عنها وإنما تحتاج إلى من يقرأها فهى مميزة بتلك الأصابع التى أحيتها فوق تلك الصفحات.. أصابع الأديب مرهف الحس " يوسف السباعي" كتبها ...قصة تنبض مشاعرا وتنبض حبا ووفاءا .. وفاءا لحياة صارت ذكريات. ولحاضر أضحى ماضيا يسكن فيه الأبطال.. فعندما تكون الحياة طبعها الفناء وليس البقاء لابد وان يعيش المحبون بين الأطلال. أنها قصة تحمل كثيرا من المعاني التى صرنا نفتقدها في حياة مليئة بالزحام والماديات.. فما أشد حاجتنا إليها حتى ولو كانت رواية وحسب.نبذة المؤلف:هل تعلمين أن الحديث بكل ما فيه، والجلسة بكل ما حولها، كانت من ألذ المتعات التى لقيتها ؟... ولا أظنك تنكرين ذلك بالنسبة لنفسك.
إن هذا الحديث الذي دار بيننا لكي نقطع علاقتنا ونضع حدا لكل ما بيننا لم يكن هذا هو غرضه قط. أو كان هذا هو غرضه الظاهر. أما غرضه الحقيقي ! أما لبه وجوهره ! .. فكان اعترافا بحب !. كانت الجلسة في ظاهرها مناقشة لتسوية الأمور .. ملؤها الحكمة والتدبير والأقوال المتزنة.
أم في باطنها .. فكانت مناجاة .. من اجمل وامتع ما وعت أذني وقلبي من المناجاة.
لقد كانت مثلاً عجيباً على أن العشاق يستطيعون أن يطووا مشاعرهم الحلوة في كل مظهر ويكسوها بكل كساء.
إن العشاق أقدر الناس على أن يتناجوا بشتى الأحاديث ومختلف الألفاظ إن العشاق يستطيعون أن يتناجوا حتى بالسباب.

إقرأ المزيد
بين الأطلال
بين الأطلال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,014

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: مكتبة مصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب يحمل في قلبه قصة إنسانية رومانسية .. يشترك في بطولتها الشباب والشيخوخة.. الضحكات فيها تختلط بأنهار الدموع. لا تحتاج هذه الرواية إلى من يتحدث عنها وإنما تحتاج إلى من يقرأها فهى مميزة بتلك الأصابع التى أحيتها فوق تلك الصفحات.. أصابع الأديب مرهف الحس " يوسف السباعي" كتبها ...قصة تنبض مشاعرا وتنبض حبا ووفاءا .. وفاءا لحياة صارت ذكريات. ولحاضر أضحى ماضيا يسكن فيه الأبطال.. فعندما تكون الحياة طبعها الفناء وليس البقاء لابد وان يعيش المحبون بين الأطلال. أنها قصة تحمل كثيرا من المعاني التى صرنا نفتقدها في حياة مليئة بالزحام والماديات.. فما أشد حاجتنا إليها حتى ولو كانت رواية وحسب.نبذة المؤلف:هل تعلمين أن الحديث بكل ما فيه، والجلسة بكل ما حولها، كانت من ألذ المتعات التى لقيتها ؟... ولا أظنك تنكرين ذلك بالنسبة لنفسك.
إن هذا الحديث الذي دار بيننا لكي نقطع علاقتنا ونضع حدا لكل ما بيننا لم يكن هذا هو غرضه قط. أو كان هذا هو غرضه الظاهر. أما غرضه الحقيقي ! أما لبه وجوهره ! .. فكان اعترافا بحب !. كانت الجلسة في ظاهرها مناقشة لتسوية الأمور .. ملؤها الحكمة والتدبير والأقوال المتزنة.
أم في باطنها .. فكانت مناجاة .. من اجمل وامتع ما وعت أذني وقلبي من المناجاة.
لقد كانت مثلاً عجيباً على أن العشاق يستطيعون أن يطووا مشاعرهم الحلوة في كل مظهر ويكسوها بكل كساء.
إن العشاق أقدر الناس على أن يتناجوا بشتى الأحاديث ومختلف الألفاظ إن العشاق يستطيعون أن يتناجوا حتى بالسباب.

إقرأ المزيد
5.50$
الكمية:
شحن مخفض
بين الأطلال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 292
مجلدات: 1
ردمك: 9771102729

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين